• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

دفاع نظامی (قرآن)

ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف



دفاع نظامی، حقی مشروع در تمام شریعت‌های آسمانی برای انسان است. در این مقاله آیات مرتبط با دفاع نظامی معرفی می‌شوند.





۱.۱ - احقاق حق مظلوم

احقاق حقوق مظلومان و تأمين آزادی آنان براى ابراز عقیده خود، از آثار دفاع در برابر ظالمان متجاوز:
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ‌ ....

۱.۲ - بازگشت به وطن‌

بازپس‌گيرى وطن از متجاوزان و بازگشت به وطن، از بركات دفاع نظامى:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى‌ إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَ أَبْنائِنا ... فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ‌ ... وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ‌ ....

۱.۳ - تأمين آزادى عقيده‌

تأمين آزادی عقیده براى مؤمنان، منوط به دفاع نظامی در برابر متجاوزان و ظالمان:
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَ لَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ.

۱.۴ - جلوگيرى از فساد

حفظ جامعه از فساد [[]] و تباهی، از آثار دفاع در برابر متجاوزان:
... وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ‌ ....

۱.۵ - حفظ اماكن دينى‌

حفظ مظاهر دینی و اماکن مقدّس، از آثار دفاع در برابر متجاوزان:
... وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً ....




۲.۱ - اسب‌

اسب، از ابزار و وسايل كارآمد، براى جنگ و دفاع:
۱. وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَ مِنْ رِباطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَ عَدُوَّكُمْ‌ ....
۲. وَ ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى‌ رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَ لا رِكابٍ‌ ....
۳. وَ الْعادِياتِ ضَبْحاً فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً.

۲.۲ - زره‌

••• زره، از ابزارهاى دفاعى در برابر تهاج م دشمنان:
وَ عَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ.

••• تعليم صنعت زره‌سازی، به صورت ابزار دفاعى در برابر تهاجم دشمنان، از سوى خداوند به داود علیه‌السلام:
... وَ سَخَّرْنا مَعَ داوُدَ ... وَ عَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ.

۲.۳ - سدّ

درخواست قوم درگير با یأجوج و مأجوج از ذوالقرنین، جهت ساخت سدّ، براى دفاع در برابر تهاجم آنان:
قالُوا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَ مَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلى‌ أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنا وَ بَيْنَهُمْ سَدًّا فَمَا اسْطاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَ مَا اسْتَطاعُوا لَهُ نَقْباً.

۲.۴ - سلاح‌

••• سلاح، از ابزار و ادوات جنگ و دفاع:
۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُباتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعاً.
۲. وَ إِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَ لْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ‌ ... وَ لْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَ أَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَ أَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً واحِدَةً وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ أَذىً مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى‌ أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ‌ ....

••• سلاح ساخته شده از آهن، از ابزار جنگ و دفاع:
۱. وَ عَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ.
۲. لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا ... وَ أَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَ مَنافِعُ لِلنَّاسِ‌ ....

••• دستيابى انسان به سلاح و صنایع دفاعی، نعمتى شايسته سپاسگزارى:
وَ عَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ.

••• تعلیم صنعت ساخت سلاحهاى دفاعى به داود عليه‌السلام از سوى خداوند:
وَ عَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ.


••• لزوم دفاع در برابر متجاوزان، در ماههای حرام:
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً ... مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَ قاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ.

••• لزوم دفاع مظلومان اخراج شده از سرزمين خود، در برابر م تجاوزان و ظالمان:
۱. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى‌ إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَ أَبْنائِنا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ‌ ... وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَ لكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعالَمِينَ.
۲. أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً ....

••• وجوب دفاع از اسلام، در برابر آغازگران جنگ:
أَ لا تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَ هَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ وَ هُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَ تَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.

••• وجوب دفاع از پیامبراکرم (محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله) و پيكار با اخراجگران آن حضرت:
أَ لا تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَ هَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ وَ هُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَ تَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.

••• مشروعيت دفاع در برابر متجاوزان، در آیین اشموئیل:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى‌ إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَ أَبْنائِنا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ.

••• وجوب دفاع و مبارزه در راه خدا، در برابر مهاجمان:
۱. وَ قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ‌ ....
۲. وَ اقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَ أَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ‌ ... وَ لا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ‌ ....
۳. الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ الْحَرامِ وَ الْحُرُماتُ قِصاصٌ فَمَنِ اعْتَدى‌ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى‌ ....

••• وجوب دفاع از مستضعفانِ (زنان و کودکان) مورد ظلم و ستم:
وَ ما لَكُمْ لا تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَ النِّساءِ وَ الْوِلْدانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها وَ اجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَ اجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً.


••• اعراض بنی‌اسرائیل (عصر [[|اشموئيل عليه‌السلام]]) از دفاع، به جز تعداد اندك، در برابر اخراج‌كنندگان آنان از وطن و خانه‌هايشان:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى‌ إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَ أَبْنائِنا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ. به گفته اكثر مفسّران، مراد از «نبىّ» در آيه، «اشموئيل» است كه در عربی همان اسماعیل مى‌باشد.

••• اعراض از دفاع، از نشانه‌هاى نفاق:
وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا وَ قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتالًا لَاتَّبَعْناكُمْ‌ ....

••• تخلّف منافقان از دفاع در برابر تهاجم دشمنان، در غزوه احزاب:
وَ إِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَ يَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَ‌ ... وَ لَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْها وَ ما تَلَبَّثُوا بِها إِلَّا يَسِيراً.

••• ترس، موجب اعراض از دفاع:
أَ لا تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَ هَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ وَ هُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَ تَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.

••• اعراض و رويگردانى منافقان، از دفاع در برابر تهاجم مشركان، در غزوه احُد:
وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا وَ قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا ....

••• بهانه‌تراشى منافقان، براى اعراض از دفاع:
وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا وَ قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا قاتِلُوا فِي‌ سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتالًا لَاتَّبَعْناكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ‌ ....


لزوم دفاع نظامى در برابر تجاوز دشمن، حتّى در ماههاى حرام:
الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ الْحَرامِ وَ الْحُرُماتُ قِصاصٌ فَمَنِ اعْتَدى‌ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى‌ عَلَيْكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ.


••• جواز دفاع و مشروعيّت آن براى مظلومان اخراج شده از سرزمين خود، در برابر متجاوزان و ظالمان:
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ‌ ....

••• مشروعيّت دفاع، موجب حفظ صوامع:
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ... وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً ....

••• جواز و مشروعيّت دفاع، براى حفظ و بقاى معابد، کنیسه و بیع:
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً ....

••• مشروعيّت و جواز دفاع، براى حفظ و باقى ماندن مساجد:
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً ....

••• دفاع، حقّى مشروع در شریعتهای آسمانی براى انسان:
۱. ... فَاقْتُلُوهُمْ كَذلِكَ جَزاءُ الْكافِرِينَ‌ الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ الْحَرامِ وَ الْحُرُماتُ قِصاصٌ فَمَنِ اعْتَدى‌ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى‌ عَلَيْكُمْ‌ ....
۲. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى‌ إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ‌ ...... وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَ لكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعالَمِينَ.
۳. إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً ... مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَ قاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ.
۴. وَ إِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ‌ ....
۵. أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ ....
۶. ذلِكَ وَ مَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ.


دفاع بر دو قسم است: یکی از آن‌ها: دفاع از اساس اسلام و قلمرو آن است. دوم آن‌ها: دفاع مکلف از خودش و مانند آن است.

۷.۱ - دفاع از اساس اسلام و قلمرو آن

دفاع از کیان اسلام و مسلمین واجب است.

۷.۱.۱ - دفاع از اساس اسلام و اجتماع مسلمین

درصورتی‌که خوف و خطری متوجه اساس دین و قلمرو مسلمانان شود دفاع در برابر آن بر همه واجب است. امام خمینی در این باره می‌فرماید: «لو غشی بلادَ المسلمین او ثغورها عدوٌّ یُخشی منه علی بیضة الاسلام ومجتمعهم، یجب علیهم الدفاع عنها بایّة وسیلة ممکنة من بذل الاموال و النفوس.» اگر دشمنی که از او بر اساس اسلام و اجتماع مسلمین ترس باشد، بلاد مسلمین و یا مرزهای آن را مورد هجوم قرار دهد، بر مسلمان‌ها واجب است که از آن به هر وسیله‌ای که ممکن است با بذل مال و جان، دفاع نمایند. و آیا دفاع از کیان اسلام و قلمرو مسلمین در چنین شرایطی مشروط به حضور امام معصوم (علیه‌السلام) و اذن وی و یا اذن نایب خاص و نایب عام آن حضرت است؟ امام خمینی دراین‌خصوص می‌نویسد: «لا یشترط ذلک بحضور الامام علیه‌السلام واذنه، ولا اذن نائبه الخاصّ او العامّ، فیجب الدفاع علی کلّ مکلّف بایّة وسیلة بلا قید وشرط.» این دفاع، مشروط به حضور امام (علیه‌السلام) و اذن او و اذن نایب خاص یا عام او نیست، پس بر هر مکلفی بدون هیچ قید و شرطی واجب است به هر وسیله‌ای که باشد، دفاع نماید.

۷.۱.۲ - دفاع در برابر تسلط و توسعه استیلاء

«اگر ترس تسلط بیشتری بر بلاد مسلمین و توسعه استیلاء و گرفتن بلاد آن‌ها یا اسیر نمودن آن‌ها باشد دفاع به هر وسیله‌ای که ممکن است واجب می‌باشد.» و «اگر بر قلمرو اسلام از استیلای سیاسی و اقتصادی که منجر به اسارت سیاسی و اقتصادی مسلمین و موهون شدن اسلام و مسلمین و ضعیف‌شدن آن‌ها می‌شود، ترس باشد، با وسیله‌های مشابه و مقاومت‌های منفی، دفاع واجب است؛ مانند نخریدن کالاهای آنان و ترک استفاده از آن، و ترک رابطه و معامله با آنان به طور مطلق.»

۷.۲ - دفاع از نفس

اشکالی نیست که انسان حقّ دارد محارب و مهاجم و دزد و مانند این‌ها را از خود و حریم و مالش هراندازه که می‌تواند، دفع نماید. بنابراین «اگر دزد یا غیر دزد بر شخصی در خانه‌اش یا غیر خانه‌اش، هجوم آورد تا ظالمانه او را بکشد، بر او واجب است به هر وسیله ممکنی دفاع نماید؛ ولو اینکه به قتل مهاجم، منجر شود و تسلیم‌شدن و پذیرفتن ظلم برایش جایز نیست.»

۷.۲.۱ - دفاع از جان متعلقین

همچنین «اگر به متعلقین کسی از قبیل پسر یا دختر یا پدر یا برادر یا بقیه کسانی که به او تعلق دارند حتی خدمتگزار مرد و زن او، هجوم آورد که ظالمانه او را بکشد جایز، بلکه واجب می‌باشد که از او دفاع کند؛ ولو اینکه به کشته‌شدن مهاجم منجر شود.»

۷.۲.۲ - دفاع از ناموس و مال

«اگر به حریم او - زوجه‌اش باشد یا غیر او - هجوم برد که تجاوز نماید، دفع او با هر وسیله‌ای که ممکن است واجب می‌باشد ولو به کشته‌شدن مهاجم منتهی شود، بلکه اگر هجوم به عرض حریم شود و به حد تجاوز نرسد، ظاهراً وظیفه همین است.» همچنین «اگر به مال او یا مال عیالش هجوم آورد، دفع او به هر وسیله ممکنی برایش جایز است ولو اینکه به قتل مهاجم، منتهی شود.»

۷.۲.۳ - احکام دفاع از نفس و مانند آن

۱- در تمام آنچه ذکر شد بنابر احتیاط (واجب) باید از مرتبه پایین‌تر اقدام به دفاع کند و به مرتبه شدیدتر از آن برسد، پس اگر با آگاه نمودن و یک نوع اخطار، مانند اح‌اح نمودن مثلاً، دفع می‌شود باید همان را انجام دهد. و اگر جز با داد زدن و تهدید ترس‌آور، دفع نمی‌شود باید همین کار را انجام داده و به آن اکتفا نماید. و اگر به جز با دست دفع نمی‌شود باید به آن اکتفا نماید و اگر با عصا دفع می‌شود به آن اکتفا نماید و اگر با شمشیر دفع می‌شود، درصورتی‌که دفع او، با ایجاد جراحت در او ممکن باشد باید به همان اکتفا نماید. و اگر دفع او جز با کشتن ممکن نیست به هر وسیله کشنده، (قتل او) جایز است. و البته مراعات ترتیب در صورتی واجب است که ممکن باشد و فرصت داشته باشد و ترسی از غلبه مهاجم نباشد، بلکه اگر با رعایت ترتیب، ترس فوت وقت و غلبه دزد باشد، (رعایت ترتیب) واجب نیست و توسل به چیزی که قطعاً او را دفع می‌نماید جایز است.
۲- اگر (مدافع) از حد لازم تجاوز نکند و بر مهاجم نقص مالی یا بدنی یا قتل واقع شود، هدر می‌باشد و ضمانی بر فاعل نیست. و اگر از آن حدّی که به نظر خودش، و واقعاً در دفع او کافی است تجاوز کند، بنابر احتیاط (واجب) ضامن می‌باشد.
۳- اگر از طرف مهاجم - چه به مباشرت یا به تسبیب - نقصی بر مدافع واقع شود، (مهاجم) ضامن جرح یا قتل یا مال و مانند آن می‌باشد.
۴- اگر بر او هجوم آورد که او را به قتل برساند یا بر حریمش هجوم کند، واجب است دفاع نماید ولو اینکه بداند که کشته می‌شود، چه رسد به اینکه کمتر از کشته‌شدن باشد؛ و چه رسد به اینکه گمان یا احتمال (کشته‌شدن) بدهد. و اما (در مورد) مال، واجب نمی‌باشد؛ بلکه احتیاط (واجب) آن است که در صورت احتمال قتل - چه رسد به اینکه آن را بداند – تسلیم شود.
۵- اگر با فرار و مانند آن خلاصی از کشتار ممکن باشد احتیاط (واجب) آن است که با فرار تخلص پیدا کند، بنابراین اگر به حریم او هجوم آورد و به یک نحوی غیر از کشتار، خلاصی ممکن باشد، احتیاط (واجب) تخلص به همان نحو است.
۶- بعد از آنکه - ولو با قرائنی که موجب اطمینان باشد - محقّق شد که مهاجم قصد هجوم به او را دارد، بدون اشکال برایش جایز است دفاع نماید. و آیا با گمان یا احتمالی که موجب خوف است، جایز است؟ ظاهر آن است که هرگاه بر فرض اینکه مهاجم چنین قصدی داشته باشد، به‌خاطر شجاعت و قدرتی که مدافع دارد و یا به‌خاطر آنکه به یک نحوی دفاع برایش ممکن است، ایمن از ضرر او باشد، (با صرف گمان و احتمال) دفاع جایز نیست. و اگر ایمن از ضرر او نیست، دفاع دارای اشکال می‌باشد.
۷- اگر احراز کند که مهاجم قصد خود این شخص یا عرض یا مالش را نموده و دفاع کند و ضرری به او برساند یا جنایتی بر او وارد کند، سپس معلوم شود اشتباه کرده، ضامن می‌باشد اگرچه گناهکار نیست.
۸- اگر دزد یا محاربی قصد هجوم به او نماید و این شخص به خلاف آن معتقد باشد، پس بر او نه به‌خاطر دفاع بلکه برای غرض دیگری حمله کند، ظاهر این است که ضامن نمی‌باشد ولو اینکه او را بکشد، اگرچه تجرّی کرده است.
۹- چنانچه دو نفر دزد یا مانند آن‌ها بر همدیگر حمله نمایند، پس اگر یکی از آن‌ها اول هجوم آورد و دیگری مدافع باشد، شخصی که اول هجوم آورده است ضامن می‌باشد و مدافع ضامن نیست هرچند که اگر او شروع نمی‌کرد این شروع می‌نمود. و اگر هر دو هجوم بیاورند ظاهر آن است که اگر هرکدام جنایتی بر طرفش وارد کند، ضامن است و اگر یکی از آن‌ها خودداری کند و دیگری هجوم بیاورد و جنایتی بر او وارد سازد ضامن می‌باشد.
۱۰- اگر دزد و مانند او بر وی هجوم آورد لیکن بداند که او به‌خاطر مانعی - مانند نهر یا دیوار - نمی‌تواند آنچه را که قصد کرده اجرا نماید، باید از او خودداری کند و ضرر رساندن به او به‌صورت جراحت یا ضرر جانی و یا غیر آن‌ها جایز نیست و اگر به او ضرر برساند ضامن است. و همچنین است اگر نتوانستن مهاجم به‌خاطر ضعفش باشد.


۱. حج/سوره۲۲، آیه۳۹.    
۲. حج/سوره۲۲، آیه۴۰.    
۳. بقره/سوره۲، آیه۲۴۶.    
۴. بقره/سوره۲، آیه۲۵۱.    
۵. حج/سوره۲۲، آیه۳۹.    
۶. حج/سوره۲۲، آیه۴۰.    
۷. بقره/سوره۲، آیه۲۵۱.    
۸. حج/سوره۲۲، آیه۴۰.    
۹. انفال/سوره۸، آیه۶۰.    
۱۰. حشر/سوره۵۹، آیه۶.    
۱۱. عادیات/سوره۱۰۰، آیه۱.    
۱۲. عادیات/سوره۱۰۰، آیه۵.    
۱۳. انبیاء/سوره۲۱، آیه۸۰.    
۱۴. انبیاء/سوره۲۱، آیه۷۹.    
۱۵. انبیاء/سوره۲۱، آیه۸۰.    
۱۶. کهف/سوره۱۸، آیه۹۴.    
۱۷. کهف/سوره۱۸، آیه۹۷.    
۱۸. نساء/سوره۴، آیه۷۱.    
۱۹. نساء/سوره۴، آیه۱۰۲.    
۲۰. انبیاء/سوره۲۱، آیه۸۰.    
۲۱. حدید/سوره۵۷، آیه۲۵.    
۲۲. انبیاء/سوره۲۱، آیه۸۰.    
۲۳. انبیاء/سوره۲۱، آیه۸۰.    
۲۴. توبه/سوره۹، آیه۳۶.    
۲۵. بقره/سوره۲، آیه۲۴۶.    
۲۶. بقره/سوره۲، آیه۲۵۱.    
۲۷. حج/سوره۲۲، آیه۳۹.    
۲۸. حج/سوره۲۲، آیه۴۰.    
۲۹. توبه/سوره۹، آیه۱۳.    
۳۰. توبه/سوره۹، آیه۱۳.    
۳۱. بقره/سوره۲، آیه۲۴۶.    
۳۲. بقره/سوره۲، آیه۱۹۰.    
۳۳. بقره/سوره۲، آیه۱۹۱.    
۳۴. بقره/سوره۲، آیه۱۹۴.    
۳۵. نساء/سوره۴، آیه۷۵.    
۳۶. بقره/سوره۲، آیه۲۴۶.    
۳۷. طبرسی، فضل بن حسن، مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج۲، ص ۶۱۰.    
۳۸. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۶۷.    
۳۹. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۳.    
۴۰. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۴.    
۴۱. توبه/سوره۹، آیه۱۳.    
۴۲. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۶۷.    
۴۳. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۶۷.    
۴۴. بقره/سوره۲، آیه۱۹۴.    
۴۵. حج/سوره۲۲، آیه۳۹.    
۴۶. حج/سوره۲۲، آیه۴۰.    
۴۷. حج/سوره۲۲، آیه۳۹.    
۴۸. حج/سوره۲۲، آیه۴۰.    
۴۹. حج/سوره۲۲، آیه۳۹.    
۵۰. حج/سوره۲۲، آیه۴۰.    
۵۱. حج/سوره۲۲، آیه۳۹.    
۵۲. حج/سوره۲۲، آیه۴۰.    
۵۳. بقره/سوره۲، آیه۱۹۱.    
۵۴. بقره/سوره۲، آیه۱۹۴.    
۵۵. بقره/سوره۲، آیه۲۴۶.    
۵۶. بقره/سوره۲، آیه۲۵۱.    
۵۷. توبه/سوره۹، آیه۳۶.    
۵۸. نحل/سوره۱۶، آیه۱۲۶.    
۵۹. حج/سوره۲۲، آیه۳۹.    
۶۰. حج/سوره۲۲، آیه۴۰.    
۶۱. حج/سوره۲۲، آیه۶۰.    
۶۲. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۵، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۶۳. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۵، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الاول، مسالة۱، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۶۴. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۵، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الاول، مسالة۲، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۶۵. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۵، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الاول، مسالة۳، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۶۶. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۵، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الاول، مسالة۴، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۶۷. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۷، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۱، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۶۸. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۷، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۲، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۶۹. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۷، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۳، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۰. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۷، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۴، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۱. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۷، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۵، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۲. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۷، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۶، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۳. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۸، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۷، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۴. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۸، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۸، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۵. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۸، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۹، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۶. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۸، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۱۰، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۷. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۸، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۱۱، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۸. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۹، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۱۳، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۷۹. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۹، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۱۴، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۸۰. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۹، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۱۵، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۸۱. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۹، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۱۶، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    
۸۲. موسوعة الامام الخمینی، ج۲۲، تحریرالوسیلة، ج۱، ص۵۱۹، کتاب الامر بالمعروف والنهی عن المنکر، فصل فی الدفاع، القول فی القسم الثانی، مسالة۱۷، تهران، مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی، ۱۳۹۹ ه ش.    



مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۱۴، ص۶۱، برگرفته از مقاله «دفاع نظامی».    
ساعدی، محمد، (مدرس حوزه و پژوهشگر)    ، موسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی    






جعبه ابزار