سؤال محمد (قرآن)
ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف
یکی از روشهای تبلیغاتی
پیامبر صلیاللهعلیهوآله، سؤال کردن بود. در این مقاله آیات مرتبط با سؤال
حضرت محمدصلی
الله
علیه
وآله معرفی میشوند.
استفاده پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از سؤال و جواب در القا و
تبلیغ تعاليم خود:
۱. وَ قالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ
اللَّهِ عَهْداً فَلَنْ يُخْلِفَ
اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى
اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ.
۲. وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَ يَكْفُرُونَ بِما وَراءَهُ وَ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ
اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.
۳. قُلْ أَ تُحَاجُّونَنا فِي
اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ وَ لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ.
۴. أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ
اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ
اللَّهِ وَ مَا
اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ.
۵. سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَ مَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ
اللَّهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ
اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ.
۶. قُلْ أَ أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ رِضْوانٌ مِنَ
اللَّهِ وَ
اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ.
۷. فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ
أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ وَ قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْأُمِّيِّينَ أَ أَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَ
اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ.
۸. قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ
اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ
اللَّهُ وَ غَضِبَ
عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ.
۹. قُلْ أَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللَّهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً وَ
اللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
۱۰. قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ
اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ أَ إِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ
اللَّهِ آلِهَةً أُخْرى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ إِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ.
۱۱. قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ
اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَ غَيْرَ
اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
۱۲. قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ
اللَّهِ وَ لا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَ لا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَ فَلا تَتَفَكَّرُونَ.
۱۳. قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ.
۱۴. قُلْ أَ نَدْعُوا مِنْ دُونِ
اللَّهِ ما لا يَنْفَعُنا وَ لا يَضُرُّنا وَ نُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا بَعْدَ إِذْ هَدانَا
اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرانَ لَهُ أَصْحابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنا قُلْ إِنَّ هُدَى
اللَّهِ هُوَ الْهُدى وَ أُمِرْنا
لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمِينَ.
۱۵. وَ مِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَ مِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ
عَلَيْهِ أَرْحامُ الْأُنْثَيَيْنِ أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ وَصَّاكُمُ
اللَّهُ بِهذا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى
اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ
اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۱۶. وَ يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللَّهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَ لا يَنْفَعُهُمْ وَ يَقُولُونَ هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا عِنْدَ
اللَّهِ قُلْ أَ تُنَبِّئُونَ
اللَّهَ بِما لا يَعْلَمُ فِي السَّماواتِ وَ لا فِي الْأَرْضِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ.
۱۷. قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ
اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ.
۱۸. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً وَ حَلالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى
اللَّهِ تَفْتَرُونَ.
۱۹. فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ.
۲۰. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ
اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ
اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ.
۲۱. قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالًا الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ هُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَ لِقائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْناً.
۲۲. قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَ النَّهارِ مِنَ الرَّحْمنِ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ.
۲۳. قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَ مَنْ فِيها إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ.
۲۴. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ
عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ.
۲۵. قُلْ أَ ذلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً وَ مَصِيراً.
۲۶. الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً.
۲۷. أَمَّنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَ إِلهٌ مَعَ
اللَّهِ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
۲۸. أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ.
۲۹. وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَ جَعَلْنا مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ.
۳۰. ... قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ
اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ
اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً.
۳۱. قُلْ أَ تُعَلِّمُونَ
اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَ
اللَّهُ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ
اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ.
بيان معيارهاى برترى از سوى پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در قالب سؤال و مقايسه:
۱. أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ
اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ
اللَّهِ وَ مَا
اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ.
۲. قُلْ أَ أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ رِضْوانٌ مِنَ
اللَّهِ وَ
اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ.
۳. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ
اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ
اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ.
۴. قُلْ أَ ذلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً وَ مَصِيراً.
۵. أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ.
فلسفه سؤالهای پیامبر صلی
الله
علیه
وآله عبارتند از:
اصلاح عقاید یکی از اهداف پیامبرصلی
الله
علیه
وآله از روش استفاده سؤال است.
••• اصلاح اعتقاد و باورهاى غلط يهود و نصارا درباره ادعاى فرزندى و
دوستی با خدا، از اهداف پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در سؤال از آنها:
وَ قالَتِ الْيَهُودُ وَ النَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ
اللَّهِ وَ أَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما ....
••• اعلام گرفتارى گنهكاران يهود و نصارا به
عذاب الهی، در قالب سؤال، پاسخى به پندار فرزندى و دوستى آنها با خدا:
وَ قالَتِ الْيَهُودُ وَ النَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ
اللَّهِ وَ أَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ.
اصلاح اعتقادى
منکران معاد و پندپذيرى و متنبّه شدن آنان، از اهداف سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله:
قالُوا أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَ مَنْ فِيها إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ.
اصلاح اعتقادى مشركان در گزينش دختر براى خدا و پسر براى خود و دست برداشتن از آن، از اهداف سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از آنان:
فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ الْبَناتُ وَ لَهُمُ الْبَنُونَ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِناثاً وَ هُمْ شاهِدُونَ أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
افشاى چهره و سوابق سوء
یهود، در قالب پرسش باتوجه دادن آنان به گذشته
شوم همكيشانشان:
قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَ أَنَّ أَكْثَرَكُمْ فاسِقُونَ قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ
اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ
اللَّهُ وَ غَضِبَ
عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله، مأمور سؤال از
بنیاسرائیل معاصر خود، جهت اقرار گرفتن از آنان درباره حقناپذيرى
فرعون و پيروان او در برابر
معجزات موسی علیهالسلام:
وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ فَسْئَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ إِذْ جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا مُوسى مَسْحُوراً.
یکی از اهداف پیامبر از سؤال کردن، ایجاد زمینه برای تفکر و تعقل است.
ايجاد زمينههاى تفكّر و پذيرش خداى يگانه و تعاليم و موعظههاى الهى، از اهداف سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان:
۱. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ
اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَ أَبْصارَكُمْ وَ خَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ.
۲. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ
اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَ فَلا تَسْمَعُونَ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ
اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَ فَلا تُبْصِرُونَ.
برانگيختن فكر و انديشه و تشويق به آن و پندپذيرى، از اهداف پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در سؤال از كافران:
... قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا ... أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ.
توجّه دادن يهود به تناقضگويى (اعتقاد به نبوّت موسى
عليه السلام و ادّعاى عدم نزول وحى بر بشر) و اصلاح اعتقادات آنها، از اهداف پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در سؤال و جواب نسبت به آنها:
وَ ما قَدَرُوا
اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ
اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَ هُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ تُبْدُونَها وَ تُخْفُونَ كَثِيراً وَ عُلِّمْتُمْ ما لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَ لا آباؤُكُمْ ....
تبيين معيار استحقاق معبوديّت (توانايى بر خلقت جهان و قدرت بر پا كردن دوباره آن) از اهداف سؤال و جواب پيامبر صلی
الله
علیه
وآله با مشركان:
قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ
اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ.
تقواپيشگى و اجتناب از شرك، از دلايل سؤال محمّد صلی
الله
علیه
وآله از مشركان:
قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ.
••• سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، درباره خالق آسمانها و زمين، زمينهاى مناسب براى طرح مسائلى جهت شناخت هر چه بهتر خداوند در جواب به آنها:
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَ جَعَلَ لَكُمْ فِيها سُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ وَ الَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ تُخْرَجُونَ وَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَ الْأَنْعامِ ما تَرْكَبُونَ وَ إِنَّا إِلى رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ.
••• شناخت درست خداوند (اعتقاد به رازقيّت، حياتبخشى، تدبير مطلق جهان متعلّق به خدا) و اجتناب از هر گونه شرك و پى بردن به حقّانيّت پروردگار، از اهداف سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان:
وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ مَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ
اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ فَذلِكُمُ
اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ.
••• شناخت مشركان از روزىدهنده موجودات زمين و آسمان و هدايت آنان به توحيد ربوبى، از اهداف پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در سؤال از آنها:
قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ
اللَّهِ ... قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ
اللَّهُ ....
••• توجّه دادن مردم به شناخت واقعى منشأ حلّيّت و حرمت اشيا (خداوند)، از اهداف پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در سؤال و جواب با مردم:
قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ
اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَ الطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ ... قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ الْإِثْمَ وَ الْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ أَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ أَنْ تَقُولُوا عَلَى
اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ.
توجّه دادن بنىاسرائيل به فرجام شوم عملكرد پيشينيان آنان، از اهداف سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از آنان:
سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَ مَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ
اللَّهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ
اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ.
توجّه دادن به اصل كلّى حلّيّت در استفاده از
مواهب دنیا و
مبارزه با بدعتها و تحريمهاى ناشى از اوهام بشرى، از اهداف پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در سؤال و جواب با مردم:
قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ
اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَ الطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ.
••• منع از شرك با توجّه دادن مردم به
امدادهای خداوند در دشواريها و تنگناهاى هولناك
زندگی، از اهداف سؤال و جواب پيامبر صلی
الله
علیه
وآله:
قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ قُلِ
اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْها وَ مِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ.
••• دست كشيدن از شرك و شناخت درست خداوند از اهداف سؤال و جواب پيامبر صلی
الله
علیه
وآله با مشركان:
۱. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ
اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ
اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ.
۲. قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ
عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ بَلْ أَتَيْناهُمْ بِالْحَقِّ وَ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ.
۳. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ
اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ يَقْدِرُ لَهُ إِنَّ
اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ ....
۴. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ إِنَّ
اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ.
۵. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ قُلْ أَ فَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ
اللَّهِ إِنْ أَرادَنِيَ
اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ
اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ.
سؤالشوندگان پیامبر عبارتند از:
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله مأمور
دعوت امّیّین و درس ناخواندگان به
تسليم در برابر خدا در قالب سؤال:
فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ
أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ وَ قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْأُمِّيِّينَ أَ أَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَ
اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ.
سؤالات پیامبر صلی
الله
علیه
وآله از اهلکتاب عبارتند از:
سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از
اهلکتاب، براى اقرار گرفتن از آنها درباره محوريّت
توحید، با عنوان نقطه مشترك در
ادیان آسمانی:
وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَ جَعَلْنا مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ.
سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از علما و قاريان اهلكتاب، درباره تبيين
صفات پیامبران گذشته، در پى درخواست جاهلان، از علّت مبعوث نشدن فرشتهاى براى
مقام نبوّت:
فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ.
از
امام هادی علیهالسلام روايت شده كه جاهلان گفتند: چرا براى ما پيامبرى از
فرشتگان مبعوث نمىشود. خداوند به پيامبرش وحى نمود: از كسانى كه پيش از تو كتاب مىخواندند بپرس: آيا چنين نيست كه قبلًا خداوند هيچ پيامبرى نفرستاد مگر اينكه او طعام مىخورد و در بازارها راه مىرفت؟ و آنان براى تو
اسوه و
مقتدا هستند.
سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از اهلكتاب با هدف دعوت از آنها به
تسلیم بودن در برابر
تعالیم الهی:
فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ
أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ وَ قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْأُمِّيِّينَ أَ أَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَ
اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ.
پیامبر صلی
الله
علیه
وآله از بدعتگزاران به منظور توبیخشان سوالاتی میپرسیدند.
پرسش پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از
بدعتگذاران، درمورد مستند حكمشان، درباره
روزی خداوند:
قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً وَ حَلالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى
اللَّهِ تَفْتَرُونَ.
سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از تحريم كنندگان روزيهاى پاكيزه، براى
نکوهش و
توبیخ آنها:
يا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَ كُلُوا وَ اشْرَبُوا وَ لا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ
اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَ الطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ.
استفهام در جمله «من حرّم» استفهام انكارى توبيخى است.
محور سؤالات پیامبر صلی
الله
علیه
وآله از بنیاسرائیل عبارتند از:
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله، مأمور
سؤال از بنیاسرائیل، با هدف اعتراف آنها به سرنوشت شوم بر اثر
کفران نعمت الهی به رغم بهرهمندى از معجزات روشن:
سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ ....
توجّه دادن يهوديان به
امتحان الهی و نكوهش آنان بر مخالفت فرمان الهى، هدف از پرسش پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از يهوديان، درباره مردم
ایله:
وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ
حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَ يَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ.
مقصود از فرمان سؤال در كلمه «اسئلهم» براى نكوهش و توبيخ يهوديان است.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله، مأمور سؤال از
بنیاسرائیل معاصر خود، جهت اقرار گرفتن از آنان، درباره حق ناپذيرى
فرعون و پيروان او نسبت به
معجزات موسی علیهالسلام:
وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ فَسْئَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ إِذْ جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا مُوسى مَسْحُوراً.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله، مأمور
سؤال از خداوند، درباره
رحمانیّت خالق مقتدر
جهان هستی:
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً.
«فسئل به خبيراً» يعنى از او سؤال كن كه او آگاه است.
پرسش پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از
متخلّفان جهاد، باهدف بيان تحقّق
اراده الهی، در صورت تعلّق
اراده او به سود و زيان آدمى:
سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا ... قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ
اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً ....
یکی از روشهای برخورد پیامبر صلی
الله
علیه
وآله با مشرکان، سؤال کردن از ایشان بود.
سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از
مشرکان، باهدف توجه دادن آنان به
ارزش علم و برترى
عالمان بر
جاهلان:
وَ إِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ ما كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَ جَعَلَ لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ .... قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ ....
ممنوعيّت سؤال كردن پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از ديگران، درباره تعداد
اصحاب کهف و سرگذشت آنها:
سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَ يَقُولُونَ خَمْسَةٌ سادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْماً بِالْغَيْبِ وَ يَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَ ثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلَّا مِراءً ظاهِراً وَ لا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً.
سؤالتعجّبآميز پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان به سبب
شرک و
کفر آنان نسبت به خدا، بهرغم دلايل
وحدانیّت خدا در
خلقت زمین:
قُلْ أَ إِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَ تَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ رَبُ الْعالَمِينَ.
«ائنّكم» استفهام انكارى و براى تعجّب است.
سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، باهدف انكار اعتقادات آنها و بيان صلاحيّت انحصارى خدا براى
داوری:
أَ فَغَيْرَ
اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلًا وَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَ مِنَ الْمُمْتَرِينَ.
استفهام «افغير
اللّه» انكارى است.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله مأمور سؤال از مشركان، همراه با توبيخ آنان درباره علّت
حلّیّت و
حرمت بعضى اشيا از ناحيه آنان:
قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً وَ حَلالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى
اللَّهِ تَفْتَرُونَ.
••• پيامبر صلی
الله
علیه
وآله مأمور
پرسش از مشرکان، براى بيان نابرابرى
موحدان با مشركان، مانند نابرابرى
کوری و
بینایی،
ظلمات و
نور:
... قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ ....
••• پيامبر صلی
الله
علیه
وآله بيان كننده نابرابرى موحّدان با مشركان، به وسيله مقايسه كورى و بينايى در قالب
پرسش:
قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ
اللَّهِ وَ لا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَ لا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَ فَلا تَتَفَكَّرُونَ.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله مأمور بيدار كردن
فطرت توحیدی مشركان با سؤال از آنان:
۱. قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ
اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَ غَيْرَ
اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ ما تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شاءَ وَ تَنْسَوْنَ ما تُشْرِكُونَ.
۲. قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ
اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ.
۳. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ
اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ
اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ.
۴. سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ.
۵. قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ
عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ.
سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، با انكار و اظهار تعجّب از گزينش
دختر براى خدا و
پسر براى خود:
فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ الْبَناتُ وَ لَهُمُ الْبَنُونَ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِناثاً وَ هُمْ شاهِدُونَ أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
فرمان خدا به پیامبر صلیاللهعلیهوآله مبنى بر سؤال از مشركان، درباره دليل انتخاب غير خداوند، در جايگاه ولىّ، به رغم ناتوانى آنها از نفع و ضرر رساندن:
... قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا ... أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ ....
سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، به جهت نفى
ربوبیّت غير خداوند بر
جهان هستی:
قُلْ أَ غَيْرَ
اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَ هُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَ لا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ .
استفهام انكارى است و با هدف نفى ربوبيّت غير خدا است.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله بيان كننده ربوبّيت انحصارى خداوند، در قالب پرسش از مشركان:
۱. وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ مَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ
اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ فَذلِكُمُ
اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ.
۲. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ
اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا ....
۳. سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ.
اقرار مشرکان به فرمانروايى مطلق خداوند، در پاسخ سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از آنان، درباره اين موضوع:
قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ
عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ.
استفاده ازشيوه پرسش براى بيان انحصارى قدرت خدا بر هدايت و رهبرى ونفى شريك براى او، به دليل ناتوانى آنها از راهيابى به سوى حقّ،
تعلیم خداوند به پیامبر صلیاللهعلیهوآله:
قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ
اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى ....
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله موظّف به سؤال از مشركان، به جهت توجه دادن آنها به ناتوانايى
معبودان باطل بر
خلقت جهان و
آفرینش مجدّد آنها:
۱. قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ....
۲. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ
اللَّهِ أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
فرمان خداوند بهبهره گرفتن پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از پرسش براى
احتجاج با مشرکان بر
حقانیّت قرآن به گواهى و ايمان فردى از
بنی اسرائیل:
قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ
اللَّهِ وَ كَفَرْتُمْ بِهِ وَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَ اسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ
اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
مخاطب در «كفرتم» مشركاناند و به قرينه ذيل آيه مىتواند جواب شرط جمله «الستم من الظّالمين» باشد.
بهرهگيرى پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از پرسش، براى اثبات انحصارى
تدبیر خداوند برجهان و نفى
شرک:
وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ .... وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ
اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ فَذلِكُمُ
اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله مأمور احتجاج بر
خالقیّت خدا به نبودن مخلوق براى معبودان باطل، در قالب پرسش ازمشركان:
قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ
اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ
اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ.
احتجاج پيامبر صلی
الله
علیه
وآله بر
ربوبیّت خداوند به مالكيّت واقعى خدا، برقوّه شنوايى و بينايى، در قالب پرسش از مشركان:
وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ قُلْ ... أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ ... فَذلِكُمُ
اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ.
احتجاج پیامبر صلیاللهعلیهوآله بر
ولایت توحیدی به
رازقیّت انحصارى خدا، به صورت پرسش از مشركان:
قُلْ أَ غَيْرَ
اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ يُطْعِمُ وَ لا يُطْعَمُ ....
رازقيّت انحصارى خداوند در قالب پرسش، احتجاج پيامبر صلی
الله
علیه
وآله براى ربوبيّت انحصارى خدا در مقابل مشركان:
وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ مَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ
اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ فَذلِكُمُ
اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله مأمور سؤال از
رازقیّت آسمانها و
زمین، جهت بيدار شدن فطرت توحيدى مشركان:
قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ
اللَّهُ وَ إِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله، مأمور پرسش از مشركان، براى اثبات
توانایی خداوند بر تغيير
شب و
روز، در صورت دايمى شدن آن از سوى خدا:
وَ رَبُّكَ يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَ يَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحانَ
اللَّهِ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ
اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَ فَلا تَسْمَعُونَ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ
اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَ فَلا تُبْصِرُونَ.
اعتراف مشرکان به قدرت خدا بر
نزول باران و
احیای مجدّد زمین، در صورت پرسش پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از آنها در اين خصوص:
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ ....
اعتراف مشركان به
تسخیر خورشید و
ماه، از سوى خدا، در صورت سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از آنان، درباره اين موضوع:
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ .... فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا
اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذا هُمْ يُشْرِكُونَ.
اعتراف مشركان به خالق بودن خداوند نسبت به
آسمانها و
زمین، در صورت سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از آنان درباره اين موضوع:
۱. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ ....
۲. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ ....
۳. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ ....
۴. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ.
۵. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ.
بيان مقهور بودن معبودان باطل در مقابل
اراده الهی به رساندن سود و زيان، با شيوه سؤالى، احتجاج پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در مقابل مشركان:
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ قُلْ أَ فَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ
اللَّهِ إِنْ أَرادَنِيَ
اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ
اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله مأمور سؤال، جهت برانگيختن داورى وجدان مشركان بر چگونگى فرجام آنان درصورت نزول
عذاب الهی:
۱. قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ
اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ.
۲. قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ
اللَّهِ وَ لا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَ لا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَ فَلا تَتَفَكَّرُونَ وَ أَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَ لا شَفِيعٌ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ.
۳. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً ما ذا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ أَ ثُمَّ إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ آلْآنَ وَ قَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ.
سؤال تقريرى پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، درباره
ناتوانی معبودان آنان، در جلب منفعت و دفع ضرر:
قُلْ أَ نَدْعُوا مِنْ دُونِ
اللَّهِ ما لا يَنْفَعُنا وَ لا يَضُرُّنا ....
تحقيق و تثبيت
نزول شیاطین بر قلب
دروغگویان و
الهام بر آنان در قالب پرسش پيامبر صلی
الله
علیه
وآله:
هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ تَنَزَّلُ عَلى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ.
استفهام به معناى «قد» و ثبوت و تحقيق است كه در انتظار جواب نيست.
بيان برترى خداوند در مقايسه با معبودان باطل مشركان، در قالب پرسش پيامبر صلی
الله
علیه
وآله:
قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ
سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ.
سؤال تعجّبانگيز پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، درباره تعجيل آنان نسبت به نزول
عذاب استیصال:
قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً ما ذا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ.
سؤال تقريرى پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، درباره ولىّ و خالق آسمانها و زمين:
قُلْ أَ غَيْرَ
اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ يُطْعِمُ وَ لا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ
أَسْلَمَ وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ.
سؤال تقريرى پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، درباره نجاتدهنده انسانها از خطرها:
قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ.
استفهام براى تقرير و الزام مشركان است و آنها خود معتقد بودندكه نجات دهنده، ذات مقدس خدا است، ولى بهرغم اين اعتقاد به
بتها نيز معتقد بودند.
اظهار تعجّب پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از انحراف و روىآورى مشركان به غير خدا، در عين اعتقادشان به
خالقیّت خدا، در قالب پرسش:
۱. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ.
۲. وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ
اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله مأمور احتجاج با مشركان، با طرح سؤال درباره برترين گواهى دهنده بر حقانيّت آن
حضرت:
قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ
اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ ....
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله مأمور مخدوش كردن مبانى مشركان، با طرح سؤال در تساوى سرنوشت
مسلمانان و مجرمان:
أَ فَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما تَخَيَّرُونَ أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ عَلَيْنا بالِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَما تَحْكُمُونَ سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذلِكَ زَعِيمٌ أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكائِهِمْ إِنْ كانُوا صادِقِينَ.
سؤال تقريرى پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، درباره روزىدهنده
موجودات آسمان و زمين:
قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ....
سؤال تقريرى پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از مشركان، درباره مالك اصلى
زمین و موجودات در آن:
قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَ مَنْ فِيها إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ.
اعتراف مشركان به مالكيّت خداوند بر آسمانهاى هفتگانه و عرش بزرگ، در پاسخ پرسش پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در اين باره:
قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ.
احتجاج پیامبر صلیاللهعلیهوآله به شيوه سؤال و جواب، براى توجه دادن مشركان به خداوند تنها
پناهگاه هستى:
قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ
عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ.
پيامبر صلی
الله
علیه
وآله موظّف به بيان مالكيت مطلق خداوند بر موجودات آسمانها و زمين، به شكل پرسش و پاسخ از مكذبان:
... عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ ....
از جمله سوالشوندگان پیامبر صلی
الله
علیه
وآله، منافقان بودند.
سؤال سرزنشآميز پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از
منافقان، در مورد
انتظار مرگ و شكست از سوى آنان براى مسلمانان:
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ
اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ.
با توجّه به سياق آيات، آيه مزبور درباره منافقان است.
شوخی و
سرگرمی خواندن
استهزای آیات الهی، خدا و پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از سوى منافقان، در صورت سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از آنان در اين مورد:
يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ
اللَّهَ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَ نَلْعَبُ قُلْ أَ بِاللَّهِ وَ آياتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِؤُنَ.
پرسش تقريرى پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از
منکران معاد، درباره سختتر بودن آفرينش مجدّد آنها يا آفرينش ساير مخلوقات:
فَاسْتَفْتِهِمْ أَ هُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنا إِنَّا خَلَقْناهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ وَ قالُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ.
استفهام براى تقرير و الزام منكران معاد است، زيرا اينكه
آفرینش مخلوقات آسمانی سختتر است مورد قبول آنها است.
پیامبرصلی
الله
علیه
وآله در احتجاج با نصارا از روش سؤال کردن استفاده میکردند.
احتجاج پيامبر صلی
الله
علیه
وآله در ردّ ادعاى
نصارا و يهوديان، مبنى بر
فرزندی خدا و محبوب بودن نزد وى به وسيله پرسش از علت معذّب شدن آنها بهوسيله گناهان خود:
وَ قالَتِ الْيَهُودُ وَ النَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ
اللَّهِ وَ أَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ ....
سؤال پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از نصارا، درباره
پرستش غیر خدا (
مسیح و
مریم عليهما
السلام):
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ
اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَ قالَ الْمَسِيحُ يا بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا
اللَّهَ رَبِّي وَ رَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ
اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَ مَأْواهُ النَّارُ وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَ أُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ قُلْ أَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللَّهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً وَ
اللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
بيان آگاهتر بودن خدا به آيين پيامبران، در قالب سؤال، احتجاج پيامبر صلی
الله
علیه
وآله بر ردّ ادعاى مسيحيان و يهوديان، مبنى بر
یهودی و
نصرانی بودن
ابراهیم علیهالسلام و فرزندانش:
أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ
اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ
اللَّهِ وَ مَا
اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ.
پیامبر صلی
الله
علیه
وآله هنگام احتجاج با یهود از سؤال و پرسش استفاده میکردند.
توجّه دادن يهوديان به
فرجام شوم مخالفت با فرمانهاى الهى هدف پرسش پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از
یهودیان:
وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ
حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَ يَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ.
مقصود از فرمان الهى به سؤال دركلمه «اسئلهم» نكوهش و
توبیخ یهودیان است.
احتجاج پیامبر صلیاللهعلیهوآله در برابر
انکار رسالت پیامبر صلیاللهعلیهوآله و نزول هرگونه
وحی بر
بشر از سوى يهود، با شيوه سؤال، از نازل كننده
کتاب تورات بر
موسی علیهالسلام:
وَ ما قَدَرُوا
اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ
اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَ هُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ تُبْدُونَها وَ تُخْفُونَ كَثِيراً ....
سؤال ملامتآميز پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از يهوديان، درباره ادّعاى دروغين و رفتار ناشايسته آنان، درباره
پیامبران:
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ
اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّناتِ وَ بِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
سؤال انكارى پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از
یهود، درباره احتجاج ايشان با آن
حضرت، در
رابطه با خداوند:
قُلْ أَ تُحَاجُّونَنا فِي
اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ وَ لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ.
همزه استفهام، براى انكار است، زيرا با وجود
ربوبیّت يگانه خداوند و
اخلاص مسلمانان در
اعتقاد توحیدی و مسئول بودن هر فرد در مقابل عمل خود، محاجّه نمودن كارى لغو خواهد بود.
احتجاج پيامبر صلی
الله
علیه
وآله با شيوه سؤال و پرسش درباره ادعاى يهود مبنی بر
عذاب نشدن به جز چند روز، به داشتن عهد و پيمان از خدا و يا نسبت دادن امر غير واقعى و نامعلوم به خداوند:
وَ قالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ
اللَّهِ عَهْداً فَلَنْ يُخْلِفَ
اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى
اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ .
ضمير «قالوا» اشاره به يهود است.
ممنوعيّت پرسش پيامبر صلی
الله
علیه
وآله از يهود، درباره تعداد
اصحاب کهف و سرگذشت آنان:
سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَ يَقُولُونَ خَمْسَةٌ سادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْماً بِالْغَيْبِ وَ يَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَ ثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلَّا مِراءً ظاهِراً وَ لا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً.
بنا بر اينكه ضمير در «منهم» به يهود برگردد.
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۷، ص۸۸، برگرفته از مقاله «سؤال محمد صلیاللهعلیهوآله».