• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

منافقان و مؤمنان (قرآن)

ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف



نَفَق، ايجاد سوراخى در زمین است كه راه رهايى داشته باشد -همانند سوراخ موش‌- پايان يافتن و از بين رفتن. نفاق عبارت است از داخل شدن در شرع و دین از راهى و خروج از آن از راه ديگر، اظهار اسلام با اهل آن و مخفى كردن غير اسلام در درون، ظاهر و باطن متفاوت داشتن، دورویی، ریاکاری.
[۴] فرهنگ بزرگ سخن، ج ۸، ص ۷۸۸۲، «نفاق».
نفاق هم در ایمان است، هم طاعات، هم معاشرت با مردم. نفاق اعمّ از ریا است‌. در این مقاله آیات مرتبط با منافقان و مؤمنان معرفی می‌شوند.



هراس و خوف منافقان از مؤمنان، در حدى بالاتر از خوف شان از خداوند:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَ‌ مَعَكُمْ وَ لا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً وَ إِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ‌ لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ.


تلاش منافقان براى بازداشتن مؤمنان، از شركت در جهاد:
إِذْ جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَ مِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَ إِذْ زاغَتِ الْأَبْصارُ وَ بَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ وَ تَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا وَ إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَ الْقائِلِينَ لِإِخْوانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنا وَ لا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا.


حسادت و بدخواهی منافقان، در حق مؤمنان:
۱. إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِها وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ.
۲. فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ‌ ... وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَواءً ....
۳. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ.


دیوار و فاصله بين مؤمنان بهشتی و منافقان دوزخی، در قیامت:
يَوْمَ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَ الْمُنافِقاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَراءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَ ظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ.


دشمنی منافقان، با مؤمنان:
۱. وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يُشْهِدُ اللَّهَ عَلى‌ ما فِي قَلْبِهِ وَ هُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ.
۲. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبالًا وَدُّوا ما عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ وَ ما تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ‌ ها أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَ لا يُحِبُّونَكُمْ وَ تُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ وَ إِذا لَقُوكُمْ قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ.
۳. وَ إِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ وَ إِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ‌ يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِهِ‌ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ.


دشمنى منافقان با مؤمنان، موجب تصميم شان بر اخراج آنان از مدینه:
وَ إِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ وَ إِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى‌ يُؤْفَكُونَ‌ يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ.


تهمت جهل و سفاهت منافقان به مؤمنان:
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ‌ وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَما آمَنَ النَّاسُ قالُوا أَ نُؤْمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ وَ لكِنْ لا يَعْلَمُونَ.


خدعه و نیرنگ منافقان با مؤمنان، در ادعاى ایمان خويش:
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ‌ يُخادِعُونَ اللَّهَ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ ما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَشْعُرُونَ.


داوری غلط منافقان، در مورد پیروزی و شکست مؤمنان:
إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنا أَمْرَنا مِنْ قَبْلُ وَ يَتَوَلَّوْا وَ هُمْ فَرِحُونَ.


منافقان، در آرزوى کفر و برگشتن مسلمانان از اسلام:
فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ‌ ... وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا ....


علاقه و آرزوى منافقان، به هم گونى و هم سويى مؤمنان با آنان:
فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ‌ ... وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَواءً ....




۱۲.۱ - جلب رضایت مؤمنان

سوگند دروغين منافقان، براى جلب رضایت مؤمنان:
يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ.

۱۲.۲ - اثبات ایمان به مؤمنان

سوگند دروغ منافقان، براى اثبات ایمان خود و همراهى با مؤمنان:
وَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ.

۱۲.۳ - جلب توجه

سوگند دروغين منافقان، براى جلب توجّه اهل ایمان:
۱. يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ.
۲. يَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يَرْضى‌ عَنِ الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ.
۳. وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَ كُفْراً وَ تَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ إِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَ لَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا الْحُسْنى‌ وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ.
۴. وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ قُلْ لا تُقْسِمُوا طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ.




۱۳.۱ - فریبخوردگی

حضور مؤمنان در جبهه جهاد، نشان فريب خوردگى آنان، از نظر منافقان:
إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هؤُلاءِ دِينُهُمْ وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.

۱۳.۲ - پایبندی به اسلام

حضور مؤمنان در صحنه نبرد با دشمنان، برخاسته از پايبندى آنان به اسلام، حتى در ديدگاه منافقان:
إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هؤُلاءِ دِينُهُمْ وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.


علاقه و تلاش منافقان، براى يافتن محل مناسبى جهت زندگى، خارج از محیط اسلامی:
وَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَ ما هُمْ مِنْكُمْ‌ وَ لكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ‌ لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغاراتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَ هُمْ يَجْمَحُونَ.


برخوردارى از امكانات مادّى و معنوى مؤمنان، سبب انتقام منافقان از آنان:
يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ.


كوشش منافقان، براى به کفر و ارتداد كشاندن مسلمانان:
۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلى‌ أَعْقابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خاسِرِينَ.
۲. فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ‌ ... وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا ....
۳. وَ إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‌ ... وَ إِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا... بنا بر اين احتمال كه مقصود از «لامقام لكم» ماندن بر دين رسول‌الله صلی‌الله‌علیه‌وآله و متعلق «فارجعوا» رجوع به کفر باشد.


پراكنده نمودن مؤمنان از اطراف پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، انگيزه ترك انفاق به آنان، از سوى منافقان:
هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى‌ مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا وَ لِلَّهِ خَزائِنُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ لكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَفْقَهُونَ.


مؤمنان انفاق‌كننده، مورد استهزا و تمسخر منافقان:
الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.


برخورد دو گانه منافقان با مسلمانان و کافران، هنگام پیروزی يا شکست آنان:
وَ قَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِها وَ يُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جامِعُ الْمُنافِقِينَ وَ الْكافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قالُوا أَ لَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَ إِنْ كانَ لِلْكافِرِينَ نَصِيبٌ قالُوا أَ لَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَ نَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا.


نجواهای آزار دهنده منافقان، عليه مسلمانان:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى‌ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ إِنَّمَا النَّجْوى‌ مِنَ الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ لَيْسَ بِضارِّهِمْ شَيْئاً إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ.


منافقان، برهم‌زننده آرامش اهل ايمان، با شایعه‌پراکنیهای خويش:
لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا قَلِيلًا.


لزوم جدا شمردن منافقان، از امّت اسلامی:
وَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ‌ لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغاراتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَ هُمْ يَجْمَحُونَ.


اهانت به مؤمنان (قرآن)، منافقان و غزوه احد (قرآن)، منافقان و غزوه احزاب‌ (قرآن).


۱. فراهیدی، خلیل بن احمد، العین، ج۵، ص ۱۷۷، «نفق».    
۲. راغب اصفهانی، حسین بن محمد، المفردات فی غریب القرآن، ص ۵۰۲، «نفق».    
۳. فیومی، احمد بن محمد، المصباح المنیر، ج ۱، ص ۶۱۸، «نفقت».    
۴. فرهنگ بزرگ سخن، ج ۸، ص ۷۸۸۲، «نفاق».
۵. نراقی، محمدمهدی، جامع السعادات، ج ۲، ص ۴۲۴.    
۶. حشر/سوره۵۹، آیه۱۱.    
۷. حشر/سوره۵۹، آیه۱۳.    
۸. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۰.    
۹. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۲.    
۱۰. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۸.    
۱۱. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۲۰.    
۱۲. نساء/سوره۴، آیه۸۸.    
۱۳. نساء/سوره۴، آیه۸۹.    
۱۴. توبه/سوره۹، آیه۷۳.    
۱۵. توبه/سوره۹، آیه۷۴.    
۱۶. حدید/سوره۵۷، آیه۱۳.    
۱۷. بقره/سوره۲، آیه۲۰۴.    
۱۸. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۱۸.    
۱۹. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۱۹.    
۲۰. منافقون/سوره۶۳، آیه۴.    
۲۱. منافقون/سوره۶۳، آیه۸.    
۲۲. منافقون/سوره۶۳، آیه۴.    
۲۳. منافقون/سوره۶۳، آیه۸.    
۲۴. بقره/سوره۲، آیه۸.    
۲۵. بقره/سوره۲، آیه۱۳.    
۲۶. بقره/سوره۲، آیه۸.    
۲۷. بقره/سوره۲، آیه۹.    
۲۸. توبه/سوره۹، آیه۵۰.    
۲۹. نساء/سوره۴، آیه۸۸.    
۳۰. نساء/سوره۴، آیه۸۹.    
۳۱. نساء/سوره۴، آیه۸۸.    
۳۲. نساء/سوره۴، آیه۸۹.    
۳۳. توبه/سوره۹، آیه۶۲.    
۳۴. توبه/سوره۹، آیه۵۶.    
۳۵. توبه/سوره۹، آیه۶۲.    
۳۶. توبه/سوره۹، آیه۹۶.    
۳۷. توبه/سوره۹، آیه۱۰۷.    
۳۸. نور/سوره۲۴، آیه۵۳.    
۳۹. انفال/سوره۸، آیه۴۹.    
۴۰. انفال/سوره۸، آیه۴۹.    
۴۱. توبه/سوره۹، آیه۵۶.    
۴۲. توبه/سوره۹، آیه۵۷.    
۴۳. توبه/سوره۹، آیه۷۴.    
۴۴. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۴۹.    
۴۵. نساء/سوره۴، آیه۸۸.    
۴۶. نساء/سوره۴، آیه۸۹.    
۴۷. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۲.    
۴۸. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۳.    
۴۹. آلوسی، شهاب الدین، روح المعانی، ج ۱۱، ص ۱۵۷.    
۵۰. منافقون/سوره۶۳، آیه۷.    
۵۱. توبه/سوره۹، آیه۷۹.    
۵۲. نساء/سوره۴، آیه۱۴۰.    
۵۳. نساء/سوره۴، آیه۱۴۱.    
۵۴. مجادله/سوره۵۸، آیه۸.    
۵۵. مجادله/سوره۵۸، آیه۱۰.    
۵۶. احزاب/سوره۳۳، آیه۶۰.    
۵۷. توبه/سوره۹، آیه۵۶.    
۵۸. توبه/سوره۹، آیه۵۷.    



مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۳۱، ص۲۴۳، برگرفته از مقاله «منافقان و مؤمنان».    


رده‌های این صفحه : ایمان | موضوعات قرآنی | نفاق




جعبه ابزار