مقامات محمد (قرآن)
ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف
پیامبر اسلام صلیاللهعلیهوآله دارای مقامات رفیعی در دنیا و آخرت هستند. در این مقاله آیات مرتبط با مقامات حضرت محمد صلیاللهعلیهوآله معرفی میشوند.
پيامبر صلیاللهعلیهوآله، داراى مقامى بس رفيع و بلند، در
جهان آخرت:
إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ ...
در احتمالى، منظور از «
معاد»،
بهشت است.
مقامهاى الهى عطا شده به محمّد صلیاللهعلیهوآله، موجب
حسادت یهود به پيامبر صلیاللهعلیهوآله و آل او:
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ آتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً.
برخوردارى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از
مقام تسلیم، در برابر خداوند:
۱. فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ ....
۲. ... قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ.
۳. قُلْ أَ نَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَنْفَعُنا وَ لا يَضُرُّنا ... قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى وَ أُمِرْنا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمِينَ.
۴. ... وَ أَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ.
۵. إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَها وَ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ.
۶. وَ أُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ.
۷. ... وَ أُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمِينَ.
۸. وَ مَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعا إِلَى اللَّهِ وَ عَمِلَ صالِحاً وَ قالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ.
پيامبر صلیاللهعلیهوآله، فرستاده خدا و داراى
مقام رسالت:
۱. وَ لَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ....
۲. إِنَّا أَرْسَلْناكَ ....
۳. كَما أَرْسَلْنا فِيكُمْ رَسُولًا ....
۴. ... وَ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ.
۵. ... وَ أَرْسَلْناكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا ....
۶. ... قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا ....
۷. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ ....
۸. ... فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ.
۹. الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ ....
۱۰. قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ ....
۱۱. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ ....
۱۲. ... وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ .... وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ .... مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ....
۱۳. ... أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ ....
۱۴. ... وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا مُبَشِّراً وَ نَذِيراً.
۱۵. ... وَ لكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَ خاتَمَ النَّبِيِّينَ ....
۱۶. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ ....
۱۷. وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ ....
۱۸. إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ.
۱۹. إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَ مُبَشِّراً وَ نَذِيراً.
۲۰. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى ....
۲۱. مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ....
۲۲. آمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ ... وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ ....
۲۳. ... اتَّقُوا اللَّهَ وَ آمِنُوا بِرَسُولِهِ ....
۲۴. ... وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ ....
۲۵. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ ....
۲۶. ... وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ....
۲۷. يُحَادُّونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ....
۲۸. ... مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ....
۲۹. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ ....
۳۰. ... وَ اللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ ....
۳۱. ... يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ ....
۳۲. ... عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ ....
۳۳. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ ....
۳۴. رَسُولًا يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللَّهِ ....
نيل پيامبر صلیاللهعلیهوآله به
مقام رضا، در گرو
صبر،
تسبیح و
تحمید مداوم پروردگار:
فَاصْبِرْ ... وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ ... لَعَلَّكَ تَرْضى.
•••
تهجّد و
نافله شب، براى رسيدن به
مقام شفاعت،
توصیه خداوند به پیامبر صلیاللهعلیهوآله:
وَ مِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً .
طبق روايتى از امام باقر عليهالسلام مقصود از «
مقام محمود» مقام «شفاعت» است.
••• وعده خداوند به اعطاى مقام شفاعت به پيامبر صلیاللهعلیهوآله در
قیامت:
وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى .
براساس روايتى از
امام باقر علیهالسلام آيه مزبور مربوط به مقام شفاعت است.
پيامبر صلیاللهعلیهوآله،
عبد خدا و داراى مقامى والا در
بندگی او:
۱. ... مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا ....
۲. ... أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ ....
۳. ... وَ ما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا ....
۴. ... أَسْرى بِعَبْدِهِ ....
۵. ... أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ ....
۶. تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً.
۷. أَ لَيْسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ ....
۸. ... وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا ....
۹. فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى.
۱۰. هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِهِ آياتٍ بَيِّناتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ إِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ.
۱۱. وَ أَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً.
پيامبر صلیاللهعلیهوآله، داراى
مقام عصمت:
۱. ... وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ...
اين شهادت بايد اقامه شده از سوى خداوند و مشتمل بر حقيقت باشد، بهگونهاى كه هيچ مناقشهاى در آن راه نداشته باشد، لذا لازم است اين گواه داراى عصمت الهى باشد، به طورى كه دروغ و گزاف از او محال باشد.
۲. قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ الرَّسُولَ ...
چون
اطاعت پیامبر صلیاللهعلیهوآله به صورت مطلق و بدون هيچگونه قيد و شرطى است، اين امر بيانگر عصمت آن حضرت از خطا است، و گرنه چنين فرمانى صحيح نبود.
۳. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ الرَّسُولَ ....
۴. فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً.
۵. ... أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ ....
۶. وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ ....
۷. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ ....
۸. ... وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ....
۹. ... أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ....
۱۰. ... وَ جِئْنا بِكَ شَهِيداً عَلى هؤُلاءِ ...
اين
شهادت بايد اقامه شده از سوى خداوند و مشتمل بر حقيقت باشد، بهگونهاى كه هيچ مناقشهاى در آن راه نداشته باشد، لذا لازم است اين گواه داراى عصمت الهى باشد، به طورى كه
دروغ و گزاف از او محال باشد.
۱۱. وَ لَوْ لا أَنْ
ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً
قَلِيلًا.
تثبيت -با استفاده از سياق- به معناى
عصمت الهی است. تقدير عبارت چنين است: «لولا ان
ثبّتناك بعصمتنا دنوت ...» يعنى اگر با قوّه و ملكه عصمت، تو را
تثبيت نكرده بوديم نزديك بود كه به آنان مايل شوى.
۱۲. ... لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَ تَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ ....
۱۳. قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ ....
۱۴. ... إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً.
۱۵. ... أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ ....
۱۶. ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَ ما غَوى وَ ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى.
۱۷. ... وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ....
۱۸. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ ....
۱۹. إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ رَصَداً لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ أَبْلَغُوا رِسالاتِ رَبِّهِمْ وَ أَحاطَ بِما لَدَيْهِمْ وَ أَحْصى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً.
محمّد صلیاللهعلیهوآله، داراى مقام
حکم و
قضاوت از جانب خداوند:
۱. فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ....
۲. إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُ وَ لا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيماً.
۳. ... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ.
۴. وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ....
۵. وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ....
۶. ... إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ....
نبوّت، از مقامات رسول خدا صلیاللهعلیهوآله:
إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَ هذَا النَّبِيُ ....
نيز---)
پيامبر صلیاللهعلیهوآله، داراى
مقام ولایت:
۱. إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ ... وَ مَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا ....
۲. النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ....
تسلیم محمد (قرآن)،
رسالت محمد (قرآن)،
رضایت محمد (قرآن)،
شفاعت محمد (قرآن)،
عبودیت محمد (قرآن)،
عصمت محمد (قرآن)،
قضاوت محمد (قرآن)،
نبوت محمد (قرآن)،
ولایت محمد (قرآن).
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۷، ص۲۹۰، برگرفته از مقاله «مقامات محمد صلیاللهعلیهوآله».