کیفر ظالمان (قرآن)
ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف
کیفر
و عذاب
ظالمان با توجه به
آیات قرآن عبارتند از:
شدّت بيشتر عقوبت ستم‌پيشگان در
آخرت، بر
کیفر دنیایی آنان، در ديدگاه
ذوالقرنین:
قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً نُكْراً.
بى‌خبرى اكثر
ستمگران، از كيفرهاى دنيايى
و آخرتى خويش:
وَ إِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذاباً دُونَ ذلِكَ
وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ.
تخلّف‌ناپذيرى
وعده کیفر ستمگران:
۱.
وَ سَكَنْتُمْ فِي مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ
وَ تَبَيَّنَ لَكُمْ
كَيْفَ فَعَلْنا بِهِمْ ... فَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقامٍ.
۲.
وَ لَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ
وَ لكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً
وَ لا يَسْتَقْدِمُونَ.
۳.
وَ وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ.
بنا بر احتمالى «فوقع القول عليهم» به حتميّت وقوع عذاب تفسير شده است.
واماندن ظالمان تكذيبگر، از سخن
و نطق، با مشاهده
عذاب الهی:
وَ وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ.
عذاب ستمگران متجاوز، سخت
و دردناك:
۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى ... ذلِكَ
تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَ رَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۲. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْ‌ءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ
وَ رِماحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۳. يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ ...
وَ كَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى
وَ هِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ
شَدِيدٌ.
گرفتارى ظالمان به عذابى دردناك، در
قیامت:
۱.
وَ قالَ الشَّيْطانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ ... لُومُوا أَنْفُسَكُمْ ما أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ
وَ ما أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَ ... إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۲. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ
وَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِي جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ
وَ الْبادِ
وَ مَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ.
۳.
وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ
وَ جَعَلْناهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً
وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً.
۴. ...
وَ لَوْ لا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۵. إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ
وَ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۶. ... فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ.
۷. ...
وَ الظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً.
كيفر شدن ظالمان، بدون هيچ‌گونه مهلتى:
۱. ...
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ خالِدِينَ فِيها لا
يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ
وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ.
۲.
وَ إِذا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذابَ فَلا
يُخَفَّفُ عَنْهُمْ
وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ.
تجاوزکاران، گرفتار
عذاب برزخی، علاوه بر عذابهاى آخرتى:
۱.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً ...
وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ
وَ الْمَلائِكَةُ باسِطُوا أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ ....
۲. فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ
وَ إِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذاباً دُونَ ذلِكَ ....
تأخير كيفر ستمگران از جانب خداوند تا قيامت، با هدف
تشديد مجازات آنان:
وَ لا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّما يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُؤُسِهِمْ لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ
وَ أَفْئِدَتُهُمْ هَواءٌ.
تأخير كيفر ستمگران، تا زمان
و سر رسيد تعيين شده:
وَ لَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ...
وَ لكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً
وَ لا يَسْتَقْدِمُونَ.
كيفر
و عذاب ظالمان پى‌آمد عمل كرد خود آنان:
۱. الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ فَأَلْقَوُا السَّلَمَ ما كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ بَلى إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ فَادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها ....
۲. هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ ...
وَ ما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ فَأَصابَهُمْ سَيِّئاتُ ما عَمِلُوا
وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ.
۳.
وَ لَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ ....
۴. ...
وَ قِيلَ لِلظَّالِمِينَ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ فَأَذاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ.
۵.
وَ لَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ...
وَ بَدا لَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا
وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ.
۶. فَأَصابَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا
وَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ هؤُلاءِ سَيُصِيبُهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا ....
۷. الْيَوْمَ تُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ.
۸. تَرَى الظَّالِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا كَسَبُوا
وَ هُوَ واقِعٌ بِهِمْ ....
۹. إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ
وَ هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ.
علم و حکمت خداوند، اساس
رحمت به مؤمنان و عقوبت ظالمان
و ستم‌پيشگان:
... إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ
وَ الظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً.
كيفر ستم‌پيشگان،
سنّت تغييرناپذير خداوند:
۱. لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهادٌ
وَ مِنْ فَوْقِهِمْ غَواشٍ
وَ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ.
۲.
وَ لَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا
وَ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ
وَ ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ.
۳.
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَما أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ لَمَّا جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ
وَ ما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ
وَ كَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى
وَ هِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ
شَدِيدٌ.
۴.
وَ لَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ
وَ لكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً
وَ لا يَسْتَقْدِمُونَ.
۵.
وَ رَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤاخِذُهُمْ بِما كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا
وَ تِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا
وَ جَعَلْنا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً.
۶.
وَ كَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً ... فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ لا تَرْكُضُوا ... قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.
۷.
وَ مَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ.
۸. ...
وَ مَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبِيراً.
مأموریّت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله به
التجا، براى ايمن ماندن از كيفر دامنگير ظالمان:
قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي ما يُوعَدُونَ رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
مصلحت بقاى
حیات موجودات، مهم‌تر از مصلحت
کیفر دنیایی ستمگران
و ظالمان:
وَ لَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ
وَ لكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً
وَ لا يَسْتَقْدِمُونَ.
ظلم یهود، موجب
حرام شدن برخى نعمتهاى پاكيزه
و حلال بر آنان:
۱. فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ ....
۲.
وَ عَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ
وَ مِنَ الْبَقَرِ
وَ الْغَنَمِ حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُما إِلَّا ما حَمَلَتْ ظُهُورُهُما أَوِ الْحَوايا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِبَغْيِهِمْ ....
۳.
وَ عَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا ما قَصَصْنا عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
ظلم
و ستمگری، موجب
جاودانگی انسان، در
آتش دوزخ:
۱.
وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ
وَ رَسُولَهُ
وَ يَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً خالِداً فِيها
وَ لَهُ عَذابٌ مُهِينٌ.
۲. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَ ظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ
وَ لا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً
وَ كانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً.
۳. ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ ....
۴. ... إِنَّ الْخاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ
وَ أَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذابٍ مُقِيمٍ.
۵. إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ.
۶. فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ خالِدَيْنِ فِيها
وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ.
مهر نهادن بر دلهاى ستمگران متجاوز
تکذیب‌کننده پیامبران،
سنّت خداوند:
ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلًا إِلى قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ.
عذاب با خوراك
زقّوم، كيفر ظالمان، در قيامت:
أَ ذلِكَ خَيْرٌ نُزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ إِنَّا جَعَلْناها فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ.
ظلم، درپى‌دارنده
عذاب آسمانی:
۱. فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ.
۲. فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَظْلِمُونَ.
گرفتارى به عذاب در آخرت، پيامد ظلم
و ستمگرى:
۱. ...
وَ لَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً
وَ أَنَّ اللَّهَ
شَدِيدُ الْعَذابِ.
۲. ... أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظالِمُونَ.
۳. سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً
وَ مَأْواهُمُ النَّارُ
وَ بِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ.
۴. رَبَّنا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ.
۵. إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً
وَ سَيَصْلَوْنَ سَعِيراً.
۶.
وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ عُدْواناً
وَ ظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً ....
۷. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَ ظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ ... إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً
وَ كانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً.
۸. إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي
وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ
وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ.
۹. لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
وَ قالَ الْمَسِيحُ يا بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي
وَ رَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
وَ مَأْواهُ النَّارُ
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ.
۱۰. ...
وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ
وَ الْمَلائِكَةُ باسِطُوا أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ ....
۱۱. ...
وَ أَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذابٍ بَئِيسٍ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ.
۱۲. وَعَدَ اللَّهُ ...
وَ الْكُفَّارَ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها هِيَ حَسْبُهُمْ
وَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ
وَ لَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ ...
وَ الْمُؤْتَفِكاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۱۳. أَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللَّهِ
وَ رِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۱۴.
وَ لَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ ما فِي الْأَرْضِ لَافْتَدَتْ بِهِ
وَ أَسَرُّوا النَّدامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ ....
۱۵. يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ
وَ بِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ....
۱۶. ... إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۱۷.
وَ لا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ...تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ
وَ أَنْذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنا أَخِّرْنا ....
۱۸. الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ ...فَادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها ....
۱۹. هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
وَ ما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ فَأَصابَهُمْ سَيِّئاتُ ما عَمِلُوا
وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ.
۲۰.
وَ إِذا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذابَ فَلا
يُخَفَّفُ عَنْهُمْ ....
۲۱. ... إِنَّا أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ ناراً أَحاطَ بِهِمْ سُرادِقُها
وَ إِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرابُ
وَ ساءَتْ مُرْتَفَقاً.
۲۲. قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً نُكْراً.
۲۳. ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا
وَ نَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا.
۲۴.
وَ مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خالِدُونَ تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ
وَ هُمْ فِيها كالِحُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْها فَإِنْ عُدْنا فَإِنَّا ظالِمُونَ.
۲۵.
وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ
وَ جَعَلْناهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً
وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً.
۲۶. أَ فَمَنْ يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ
وَ قِيلَ لِلظَّالِمِينَ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتاهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ فَأَذاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ.
۲۷.
وَ لَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً
وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ
وَ بَدا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ ما لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ.
۲۸. ...
وَ تَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ
وَ تَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها خاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍ ... أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذابٍ مُقِيمٍ.
۲۹.
وَ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ.
۳۰. إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ
وَ هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ.
۳۱.
وَ إِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذاباً دُونَ ذلِكَ
وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ.
عذاب ظالمان در قيامت، بسيار سخت
و غير قابل تحمّل براى آنان:
وَ لَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً
وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ
وَ بَدا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ ما لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ.
ظالمان، محروم از
تخفيف در
عذاب آخرتی و مهلت در تأخير آن:
وَ إِذا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذابَ فَلا
يُخَفَّفُ عَنْهُمْ
وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ.
عدم پذیرش دعوت انبیا، از مصاديق ظلم
و درپى‌دارنده كيفر هلاكت با
عذاب استیصال:
وَ ما كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولًا ...
وَ ما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلَّا
وَ أَهْلُها ظالِمُونَ.
ظلم، موجب گرفتارى
بنی‌اسرائیل به
عذاب الهی در دنیا:
۱.
وَ إِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى ... فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ.
۲. ... فَقَدْ سَأَلُوا مُوسى ... فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ....
۳.
وَ مِنْ قَوْمِ مُوسى ... فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَظْلِمُونَ.
ظلم قوم نوح، عامل نابودى آنان با
طوفان:
۱.
وَ قِيلَ يا أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ
وَ يا سَماءُ أَقْلِعِي
وَ غِيضَ الْماءُ
وَ قُضِيَ الْأَمْرُ
وَ اسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ
وَ قِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۲.
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً فَأَخَذَهُمُ الطُّوفانُ
وَ هُمْ ظالِمُونَ.
واژگون شدن زمین و نزول
سنگهای عذاب، كيفر
ظالمان قوم لوط:
فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا جَعَلْنا عالِيَها سافِلَها
وَ أَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ ...
وَ ما هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ.
عذاب شدن ظالمان در
دنیا، به دست
ذوالقرنین:
وَ يَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُوا عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ....
در هم شكسته شدن بسيارى از
امّتهای ظالم، در دنيا:
وَ كَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً
وَ أَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ لا تَرْكُضُوا
وَ ارْجِعُوا إِلى ما أُتْرِفْتُمْ فِيهِ
وَ مَساكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْئَلُونَ قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.
غرق شدن فرعون و فرعونیان در
دریا، فرجام ظلم آنان:
۱. فَأَخَذْناهُ
وَ جُنُودَهُ فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ
كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ.
۲. ...
وَ فِرْعَوْنَ
وَ هامانَ ... فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ ...
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا
وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
تکذیبگران انبیا، مردمى ظالم
و مبتلا به عذاب دنيايى:
وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ
وَ هُمْ ظالِمُونَ.
عذاب خواركننده
و ذلّت‌بار دنيا، كيفر ظالمان:
أَ فَمَنْ يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ
وَ قِيلَ لِلظَّالِمِينَ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتاهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ فَأَذاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ.
كيفر شدن ظالمان در دنيا، درس عبرتى براى ديگران:
۱. بَلْ كَذَّبُوا بِما لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ
وَ لَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَانْظُرْ
كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ.
۲.
وَ سَكَنْتُمْ فِي مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ
وَ تَبَيَّنَ لَكُمْ
كَيْفَ فَعَلْنا بِهِمْ
وَ ضَرَبْنا لَكُمُ الْأَمْثالَ.
۳. فَأَخَذْناهُ
وَ جُنُودَهُ فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ
كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ.
تبديل به
بوزینه شدن، كيفرى براى ظالمان متجاوز در روز
شنبه:
۱.
وَ لَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ.
۲.
وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً
وَ يَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ ما نُهُوا عَنْهُ قُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ.
یکی از عذابهای دنیایی ظالمان، هلاکت
و نابودی است که در ادامه همین مقاله به آن اشاره خواهد شد.
عدم پذیرش دعوت انبیا، از مصاديق ظلم
و درپى‌دارنده كيفر هلاكت با
عذاب استیصال:
وَ ما كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولًا ...
وَ ما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلَّا
وَ أَهْلُها ظالِمُونَ.
بغی و ظلم قارون، سبب هلاكت
و فرو رفتن وى در
زمین:
۱. إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى فَبَغى عَلَيْهِمْ
وَ آتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ... فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ... فَخَسَفْنا بِهِ
وَ بِدارِهِ الْأَرْضَ ....
۲.
وَ قارُونَ
وَ فِرْعَوْنَ
وَ هامانَ
وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا ... فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ
وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا
وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
گرفتار آمدن به
لعنت، كيفر ظلم
و ظالمان:
۱.
كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ
وَ شَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ
وَ جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ
وَ الْمَلائِكَةِ
وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ.
۲. لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ
وَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِما عَصَوْا
وَ كانُوا يَعْتَدُونَ.
۳.
وَ نادى أَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنا ما وَعَدَنا رَبُّنا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ.
۴.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أُولئِكَ يُعْرَضُونَ عَلى رَبِّهِمْ
وَ يَقُولُ الْأَشْهادُ هؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ.
۵. يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ
وَ بِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ
وَ أُتْبِعُوا فِي هذِهِ لَعْنَةً
وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَما أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ لَمَّا جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ
وَ ما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ.
۶. إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا
وَ الَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
وَ يَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ
وَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ
وَ لَهُمْ سُوءُ الدَّارِ.
ظلم، درپى‌دارنده لعنت در دنيا:
يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ
وَ بِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ
وَ أُتْبِعُوا فِي هذِهِ لَعْنَةً
وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَما أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ لَمَّا جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ
وَ ما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ.
لعنت داود و عیسی عليهما‌السلام، كيفر
کافران ظالم متجاوز
بنی‌اسرائیل:
لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ
وَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِما عَصَوْا
وَ كانُوا يَعْتَدُونَ.
گرفتار شدن به
لعنت خداوند و ملائکه و همه مردم، كيفر
ظالمان مرتدّ:
كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ
وَ شَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ
وَ جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ
وَ الْمَلائِكَةِ
وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ.
ظلم، مايه محروميّت ظالمان از
مغفرت الهی:
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَ ظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ ....
ظالمان، محروم از
تخفیف در عذاب:
۱. ...
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ خالِدِينَ فِيها لا
يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ
وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ.
۲.
وَ إِذا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذابَ فَلا
يُخَفَّفُ عَنْهُمْ
وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ.
۳. إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ
وَ هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ.
ظلم، موجب محروميّت از
رحمت الهی:
۱.
وَ إِذا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذابَ فَلا
يُخَفَّفُ عَنْهُمْ
وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ.
۲. فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۳. ... فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ
وَ فَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ
وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً
وَ لكِنْ يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ
وَ الظَّالِمُونَ ما لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ
وَ لا نَصِيرٍ.
۴. يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ
وَ الظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً.
محروميّت ظالمان، از
سعادت و رستگاری:
۱. ... إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
۲. ... فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
۳. ... قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
۴.
وَ قالَ مُوسى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ جاءَ بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ
وَ مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
ظلم، موجب
محرومیّت از شفاعت شفیعان، هنگام
مرگ و روز قیامت:
وَ أَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَناجِرِ كاظِمِينَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ
وَ لا شَفِيعٍ يُطاعُ.
ظالمان محارب، محروم از
شفاعت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله بدون
اذن و اراده الهی:
لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْ‌ءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظالِمُونَ.
سياق آيه، درباره
مشرکان محارب است.
نهى شدن نوح عليه‌السلام از
شفاعت و وساطت، در مورد نجات يافتن ظالمان از
توفان:
فَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا
وَ وَحْيِنا فَإِذا جاءَ أَمْرُنا
وَ فارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ
وَ أَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ
وَ لا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ.
متجاوزان و سرکشان، محروم از
محبّت الهی:
۱. ...
وَ لا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ.
۲. ...
وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.
۳. ...
وَ لا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ.
۴. ... إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ.
۵. ... إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.
ظلم، موجب محروم شدن از
ولایت:
۱.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أُولئِكَ يُعْرَضُونَ عَلى رَبِّهِمْ
وَ يَقُولُ الْأَشْهادُ ... أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ أُولئِكَ ...
وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ ....
۲.
وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ
وَ ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ ....
۳. ...
وَ الظَّالِمُونَ ما لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ
وَ لا نَصِيرٍ.
۴. إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ
وَ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ
وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِياءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ ....
۵. ...
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ
وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ.
ظلم، موجب
محرومیّت از هدایت خداوند :
۱. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ ... إِبْراهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۲. ...
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۳. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَ ظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ
وَ لا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً.
۴. ... إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۵. ... فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۶.
وَ وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ.
مقصود از قولى كه بر اشخاص مذكور در آيه واقع مى‌شود، عبارت «انّ اللّه لايهدى القوم الظّالمين» است كه معناى آن چنين است: از آنجا كه آنان به علت
تکذیب آیات الهی ظالم‌اند به راههاى عذرخواهى هدايت نمى‌شوند
و از سخن گفتن وا مى‌مانند.
۷.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ
وَ هُوَ يُدْعى إِلَى الْإِسْلامِ
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
ظلم‌کنندگان، محروم از هرگونه يار
و ياور، در قيامت:
۱. ...
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ.
۲. رَبَّنا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ.
۳. ... مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
وَ مَأْواهُ النَّارُ
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ.
۴. ...
وَ ما لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ.
۵. ... أَ
وَ لَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ
وَ جاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ.
۶.
وَ أَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَناجِرِ كاظِمِينَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ
وَ لا شَفِيعٍ يُطاعُ.
۷. ...
وَ تُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ
وَ فَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ
وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً
وَ لكِنْ يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ
وَ الظَّالِمُونَ ما لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ
وَ لا نَصِيرٍ.
۸. ...
وَ تَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ
وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِياءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ
وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ سَبِيلٍ.
اعتماد نمودن به ظالمان، موجب محروم شدن از يارى در قيامت:
وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ
وَ ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ.
••• دامنگير شدن آثار شوم برخى ظلمها، بر گناهكار
و بى‌گناه:
وَ اتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً ....
••• ظلم
و گناه، بنيان‌برافكن جوامع بشرى:
۱.
وَ تِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا
وَ جَعَلْنا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً.
۲. قالَ يا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ ... فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا ....
••• ظلم، موجب نابودى آباديها
و تمدّنها:
وَ كَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً
وَ أَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ.
ظلمِ ايستادگى در برابر
پیامبران و سنگدلی در برابر دعوت آنان، عامل
هلاکت امّتها:
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْناهُمْ بِالْبَأْساءِ
وَ الضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ فَلَوْ لا إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا تَضَرَّعُوا
وَ لكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ
وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ ما كانُوا يَعْمَلُونَ فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ.
شرک‌ورزی و تسليم نشدن در برابر
آیات الهی، از
مصادیق ظلم و موجب هلاكت
و نابودى اقوام مبتلا به آن:
قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ
وَ أَبْصارَكُمْ
وَ خَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ
كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ.
کفر آگاهانه، از مصاديق ظلم
و موجب هلاكت جوامع:
يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَ الْإِنْسِ أَ لَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آياتِي ... قالُوا شَهِدْنا عَلى أَنْفُسِنا ...
وَ شَهِدُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرِينَ ذلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ
وَ أَهْلُها غافِلُونَ.
ظلم جوامع، باعث نابودى آنان
و هلاكت با
عذابهای دنیایی:
وَ كَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلَّا أَنْ قالُوا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.
هلاكت
و نابودى، پيامد سرپیچی
و ظلم فرعون و فرعونیان، در برابر
دعوت موسی علیه‌السلام:
۱. ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ
وَ مَلَائِهِ فَظَلَمُوا بِها فَانْظُرْ
كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ.
۲. كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ
وَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْناهُمْ ...
وَ كُلٌّ كانُوا ظالِمِينَ.
هلاكت اقوام كفرپيشه، پيامد ظلم آنان، با
کفر ورزیدن به دعوت انبیا و نپذيرفتن دعوت روشن آنان:
۱. أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ
وَ عادٍ
وَ ثَمُودَ
وَ قَوْمِ إِبْراهِيمَ ... أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۲.
وَ لَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا
وَ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ ....
پرستش غیر خدا و انكار
رسالت نوح علیه‌السلام از جانب قومش،
مصداق ظلم و موجب هلاكت
و غرق آنان:
۱.
وَ أُوحِيَ إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَئِسْ بِما كانُوا يَفْعَلُونَ
وَ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا
وَ وَحْيِنا
وَ لا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ.
۲.
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۳.
وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ
وَ جَعَلْناهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً
وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً.
۴.
وَ أَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى
وَ قَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ
وَ أَطْغى.
ظلم قوم ثمود، موجب هلاكت
و نابودى آنان:
۱. فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا صالِحاً ...
وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ.
۲.
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذا هُمْ فَرِيقانِ يَخْتَصِمُونَ قالَ يا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ لَوْ لا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ.
۳. إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ
وَ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ
وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِياءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ ....
۴. إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ
وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ.
۵.
وَ أَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى
وَ ثَمُودَ فَما أَبْقى.
ظالمان قوم شعیب، گرفتار عذاب هلاكت:
وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً
وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا
وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ.
امّتهای ظالم و ستم‌پيشه، در خطر هلاكت
و نابودى:
ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ
وَ حَصِيدٌ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَما أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ لَمَّا جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ
وَ ما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ
وَ كَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى
وَ هِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ
شَدِيدٌ.
هلاكت
و سقوط ظالمان، از
سنّتهای خداوند:
۱.
وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ ...فَأَوْحى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ.
۲. هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ...فَأَصابَهُمْ سَيِّئاتُ ما عَمِلُوا ....
۳.
وَ تِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا
وَ جَعَلْنا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً.
۴.
وَ كَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً
وَ أَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.
۵. فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
وَ هِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها
وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ
وَ قَصْرٍ مَشِيدٍ.
۶.
وَ كَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها
وَ هِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها
وَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ.
۷.
وَ ما كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولًا ...
وَ ما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلَّا
وَ أَهْلُها ظالِمُونَ.
۶. أَ
وَ لَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا
كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً
وَ أَثارُوا الْأَرْضَ
وَ عَمَرُوها أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوها
وَ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۷.
وَ أَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى
وَ ثَمُودَ فَما أَبْقى
وَ قَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ
وَ أَطْغى.
بغی و ظلم قارون، سبب هلاكت
و فرو رفتن وى در
زمین:
۱. إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى فَبَغى عَلَيْهِمْ
وَ آتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ... فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ... فَخَسَفْنا بِهِ
وَ بِدارِهِ الْأَرْضَ ....
۲.
وَ قارُونَ
وَ فِرْعَوْنَ
وَ هامانَ
وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا ... فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ
وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا
وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
ظلم هامان، سبب نابودى
و هلاكت وى:
وَ قارُونَ
وَ فِرْعَوْنَ
وَ هامانَ
وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ
وَ ما كانُوا سابِقِينَ فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ
وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا
وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۱۹، ص۳۱۷، برگرفته از مقاله «کیفر ظالمان».
