ظلم یهود (قرآن)
ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف
یکی از
مصادیق ظالمان، یهودیان هستند. دراین مقاله آیات مرتبط با ظلم یهود معرفی میشوند.
یهود، مردمى
ستمپیشه و بدكار:
۱. قُل ان كانَت لَكُمُ الدّارُ الأخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خالِصَةً مِن دونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ ان كُنتُم صدِقين ء ولَن يَتَمَنَّوهُ ابَدًا بِما قَدَّمَت ايديهِم واللَّهُ عَليمٌ بِالظلِمين..
۲. ام تَقولونَ انَّ ابرهيمَ واسمعيلَ واسحقَ ويَعقوبَ والاسباطَ كانوا هودًا اونَصرى قُل ءَانتُم اعلَمُ امِ اللَّهُ ومَن اظلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهدَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ومَا اللَّهُ بِغفِلٍ عَمّا تَعمَلون.
۳. كَيفَ يَهدِى اللَّهُ قَومًا كَفَروا بَعدَ ايَمنِهِم وشَهِدُوا انَّ الرَّسولَ حَقٌّ وجاءَهُمُ البَيّنتُ واللَّهُ لا يَهدِى القَومَ الظلِمين.
مقصود از «انّ الّذين كفروا ...» يهود است.
۴. فَبِظُلمٍ مِنَ الَّذينَ هادوا حَرَّمنا عَلَيهِم طَيّبتٍ احِلَّت لَهُم وبِصَدّهِم عَن سَبيلِ اللَّهِ كَثيرا.
۵. وكَتَبنا عَلَيهِم فيها انَّ النَّفسَ بِالنَّفسِ والعَينَ بِالعَينِ والانفَ بِالانفِ والاذُنَ بِالاذُنِ والسّنَّ بِالسّنّ والجُروحَ قِصاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفّارَةٌ لَهُ ومَن لَم يَحكُم بِما انزَلَ اللَّهُ فَاولكَ هُمُ الظلِمون.
«كتبنا عليهم» يعنى بر يهود فرض كرديم.
۶. وعَلَى الَّذينَ هادوا حَرَّمنا كُلَّ ذى ظُفُرٍ ومِنَ البَقَرِ والغَنَمِ حَرَّمنا عَلَيهِم شُحومَهُما الّا ما حَمَلَت ظُهورُهُما اوِ الحَوايا او مَا اختَلَطَ بِعَظمٍ ذلِكَ جَزَينهُم بِبَغيِهِم وانّا لَصدِقون.
۷. فَلَمّا جاءَهُمُ الحَقُّ مِن عِندِنا قالوا لَولا اوتِىَ مِثلَ ما اوتِىَ موسى اوَ لَم يَكفُروا بِما اوتِىَ موسى مِن قَبلُ قالوا سِحرانِ تَظهَرا وقالوا انّا بِكُلّ كفِرون ء قُل فَأتوا بِكِتبٍ مِن عِندِ اللَّهِ هُوَ اهدى مِنهُما اتَّبِعهُ ان كُنتُم صدِقين ء فَان لَم يَستَجيبوا لَكَ فَاعلَم انَّما يَتَّبِعونَ اهواءَهُم ومَن اضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوهُ بِغَيرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ انَّ اللَّهَ لا يَهدِى القَومَ الظلِمين.
۸. قُل يايُّهَا الَّذينَ هادوا ان زَعَمتُم انَّكُم اولِياءُ لِلَّهِ مِن دُونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ ان كُنتُم صدِقين ء ولا يَتَمَنَّونَهُ ابَدًا بِما قَدَّمَت ايديهِم واللَّهُ عَليمٌ بِالظلِمين.
ظلم و تعدّى، سيره دائمى يهوديان:
۱. ... ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ يَقْتُلُونَ ... وَ كانُوا يَعْتَدُونَ.
۲. فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَ بِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيراً.
۳. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى أَوْلِياءَ ... وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۴. وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً ... وَ مَنْ قالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ وَ الْمَلائِكَةُ باسِطُوا أَيْدِيهِمْ ... الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَ كُنْتُمْ عَنْ آياتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ.
۵. مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها ...بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۶. قُلْ يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِياءُ لِلَّهِ ... فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ وَ لا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ.
يهوديان
صدر اسلام، مردمانى
ظالم:
ولَن يَتَمَنَّوهُ ابَدًا بِما قَدَّمَت ايديهِم واللَّهُ عَليمٌ بِالظلِمين..
یهودیان هواپرست، مردمانى ظالم و مخالف با
دعوت پیامبر صلیاللهعلیهوآله:
فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى أَ وَ لَمْ يَكْفُرُوا بِما أُوتِيَ مُوسى مِنْ قَبْلُ قالُوا سِحْرانِ تَظاهَرا وَ قالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ قُلْ فَأْتُوا بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّما يَتَّبِعُونَ أَهْواءَهُمْ وَ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَواهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
ظلم يهود، به سبب تجاوز از حرمت
صید، در
روز شنبه:
وسَلهُم عَنِ القَريَةِ الَّتى كانَت حاضِرَةَ البَحرِ اذ يَعدونَ فِىالسَّبتِ اذ تَأتيهِم حيتانُهُم يَومَ سَبتِهِم شُرَّعًا ويَومَ لا يَسبِتونَ لا تَأتيهِم كَذلِكَ نَبلوهُم بِما كانوا يَفسُقون ء فَلَمّا نَسوا ما ذُكّروا بِهِ انجَينا الَّذينَ يَنهَونَ عَنِ السّوءِ واخَذنَا الَّذينَ ظَلَموا بِعَذابٍ بَيسٍ بِما كانوا يَفسُقون.
ظلم يهود، با
کفر به عیسی علیهالسلام و
نبوّت:
اذقالَ اللَّهُ يعيسى ... ء فَامَّاالَّذينَ كَفَروا ... ء ... واللَّهُ لا يُحِبُّ الظلِمين.
آيات، مربوط به يهود است كه
نبوت عیسی علیهالسلام را انكار مىنمودند.
ظلم يهود، به علت
کتمان حق درباره
ابراهیم علیهالسلام و خاندانش:
ام تَقولونَ انَّ ابرهيمَ واسمعيلَ واسحقَ ويَعقوبَ والاسباطَ كانوا هودًا اونَصرى قُل ءَانتُم اعلَمُ امِ اللَّهُ ومَن اظلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهدَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ومَا اللَّهُ بِغفِلٍ عَمّا تَعمَلون.
یهودیان کافر به
عیسی علیهالسلام، مردمى ظالم و محروم از
محبّت خداوند:
وَ رَسُولًا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللَّهِ وَ أُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَ الْأَبْرَصَ وَ أُحْيِ الْمَوْتى بِإِذْنِ اللَّهِ وَ أُنَبِّئُكُمْ بِما تَأْكُلُونَ وَ ما تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا ... وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.
ظلم و ستمگرى يهود، سبب
ترس و هراس آنان از
مرگ:
۱. قُل ان كانَت لَكُمُ الدّارُ الأخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خالِصَةً مِن دونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ ... ء ولَن يَتَمَنَّوهُ ابَدًا بِما قَدَّمَت ايديهِم واللَّهُ عَليمٌ بِالظلِمين.
۲. قُل يايُّهَا الَّذينَ هادوا ان زَعَمتُم انَّكُم اولِياءُ لِلَّهِ مِن دُونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ ان كُنتُم صدِقين ء ولا يَتَمَنَّونَهُ ابَدًا بِما قَدَّمَت ايديهِم واللَّهُ عَليمٌ بِالظلِمين.
ظلم يهود بر خود، موجب تحريم بعضى
خوردنیهای حلال بر آنان:
۱. فَبِظُلمٍ مِنَ الَّذينَ هادوا حَرَّمنا عَلَيهِم طَيّبتٍ احِلَّت لَهُم وبِصَدّهِم عَن سَبيلِ اللَّهِ كَثيرا.
۲. وعَلَى الَّذينَ هادوا حَرَّمنا كُلَّ ذى ظُفُرٍ ومِنَ البَقَرِ والغَنَمِ حَرَّمنا عَلَيهِم شُحومَهُما الّا ما حَمَلَت ظُهورُهُما اوِ الحَوايا او مَا اختَلَطَ بِعَظمٍ ذلِكَ جَزَينهُم بِبَغيِهِم وانّا لَصدِقون.
۳. وعَلَى الَّذينَ هادوا حَرَّمنا ما قَصَصنا عَلَيكَ مِن قَبلُ وما ظَلَمنهُم ولكِن كانوا انفُسَهُم يَظلِمون.
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۱۹، ص۳۶۶، برگرفته از مقاله «مصادیق ظالمان (یهود)». مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۳۳، ص۴۹۶، برگرفته از مقاله «مصادیق ظالمان (یهود)».