مصادیق ظلم (قرآن)
ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف
مصادیق
ظلم با توجه به
آیات قرآن عبارتند از:
اخراج نارواى مردم از
موطن خويش، از آشكارترين ظلمها:
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا
وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ ....
اختلاف‌افکنی، نشانه ستمگرى:
۱. كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ
وَ مُنْذِرِينَ
وَ أَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ
وَ مَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ ....
۲. إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ
وَ مَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ ....
۳.
وَ ما تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ ....
۴.
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ
وَ مَلَائِهِ فَقالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ....
۵.
وَ آتَيْناهُمْ بَيِّناتٍ مِنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ.
اخلالگری و فتنه‌انگیزی در
سپاه اسلام، نشانه
ستم‌پیشگی:
لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ إِلَّا خَبالًا ... يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ ...
وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ.
ادّعای الوهیّت، عملى ظالمانه
و مدّعیان خدایی، انسانهايى ستم‌پيشه:
وَ مَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ ... كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ.
بازگشت به كفر (
ارتداد) پس از
ایمان، از مصاديق ظلم:
۱.
وَ إِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ
وَ أَنْتُمْ ظالِمُونَ.
۲.
وَ لَقَدْ جاءَكُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ
وَ أَنْتُمْ ظالِمُونَ.
۳. كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ ...
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
بهره‌كشى ظالمانه از
بندگان الهی،
برتری‌جویی و گردن‌کشی در برابر خداوند:
أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبادَ اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ
وَ أَنْ لا تَعْلُوا عَلَى اللَّهِ إِنِّي آتِيكُمْ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ.
استکبار، از موجبات ظلم
و تجاوز:
...
وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ... يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا ....
استکبار و گردن‌فرازى در برابر حقايق
و معارف الهی، عملى ظالمانه:
۱. ...
وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ ...الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ
وَ كُنْتُمْ عَنْ آياتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ.
۲.
وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
وَ اسْتَكْبَرُوا عَنْها أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ ....
۳. إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
وَ اسْتَكْبَرُوا عَنْها لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ ... لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهادٌ
وَ مِنْ فَوْقِهِمْ غَواشٍ
وَ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ.
۴. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ
وَ كَفَرْتُمْ بِهِ ...
وَ اسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
استكبار در برابر
دعوت موسی علیه‌السلام، نمودى از ظلم:
وَ قارُونَ
وَ فِرْعَوْنَ
وَ هامانَ
وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ
وَ ما كانُوا سابِقِينَ فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ
وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا
وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
استهزای مؤمنان، از مصاديق ظلم
و تجاوز به ديگران:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ ...
وَ مَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
استهزای پیامبران، ظلم
و ستمى آشكار:
۱.
وَ لَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ ...
وَ لَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.
۲. كَذلِكَ ما أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا قالُوا ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحابِهِمْ فَلا يَسْتَعْجِلُونِ.
استهزاى
عذابهای موعود الهی، از موجبات ستم
و تجاوز:
وَ إِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَ إِذا كُنَّا تُراباً أَ إِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ
وَ أُولئِكَ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ
وَ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ
وَ يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ
وَ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ
وَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ
وَ إِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقابِ.
از مصداقهاى مورد نظر براى «ظلمهم» به قرينه «يستعجلونك»
و «اءذا كنّا تراباً ...»
استهزای عذاب است.
گمراه کردن مردم، عملى ظالمانه:
۱.
وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ
وَ قالَ أَوْلِياؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنا بِبَعْضٍ
وَ بَلَغْنا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنا قالَ النَّارُ مَثْواكُمْ خالِدِينَ فِيها إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ
وَ كَذلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ.
۲. ... فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۳.
وَ قَدْ أَضَلُّوا كَثِيراً
وَ لا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلالًا.
اطاعت از شیطان، عملى ظالمانه:
۱.
وَ قالَ الشَّيْطانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِ ...
وَ ما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ... إِنِّي كَفَرْتُ بِما أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۲.
وَ إِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ ... أَ فَتَتَّخِذُونَهُ
وَ ذُرِّيَّتَهُ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِي
وَ هُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا.
باور به
الوهیّت مسیح علیه‌السلام، عملى ظالمانه:
... قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ...
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ.
رویگردانی از آیات پروردگار، پس از تذكّر يافتن
و آگاهى به آن، از بزرگ‌ترين ظلمها:
۱. ... فَقَدْ جاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَ هُدىً
وَ رَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآياتِ اللَّهِ
وَ صَدَفَ عَنْها ....
۲. اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ
وَ لا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ
وَ كَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلَّا أَنْ قالُوا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.
۳.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها ....
۴.
وَ يَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآياتِنا فَهُمْ يُوزَعُونَ حَتَّى إِذا جاؤُ قالَ أَ كَذَّبْتُمْ بِآياتِي
وَ لَمْ تُحِيطُوا بِها عِلْماً أَمَّا ذا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ.
۵. خَلَقَ السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها
وَ أَلْقى فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ
وَ بَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ دابَّةٍ
وَ أَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ هذا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي ما ذا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.
۶.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها ....
رویگردانی از احکام و مقرّرات الهى، مصداق ستم‌پيشگى:
...
وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
بى‌اعتنايى به
قانون قصاص، عملى ظالمانه:
وَ كَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ
وَ الْعَيْنَ بِالْعَيْنِ
وَ الْأَنْفَ بِالْأَنْفِ
وَ الْأُذُنَ بِالْأُذُنِ
وَ السِّنَّ بِالسِّنِّ
وَ الْجُرُوحَ قِصاصٌ ...
وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
خدافراموشی و رويگرداندن از ياد او، مصداق ظلم
و ستم:
وَ مَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ ... إِذْ ظَلَمْتُمْ ....
نپيمودن
راه پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله و دورى از روش آن حضرت، عملى ظالمانه:
وَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا.
•••
رویگردانی از قرآن، رفتارى ظالمانه:
۱.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها
وَ نَسِيَ ما قَدَّمَتْ يَداهُ إِنَّا جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ
وَ فِي آذانِهِمْ وَقْراً
وَ إِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً.
۲. ...
وَ قَدْ آتَيْناكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وِزْراً ...
وَ قَدْ خابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً.
۳.
وَ مَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ
وَ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ ....
••• تسليم نشدن در برابر آيات
قرآن، عملى ظالمانه:
۱. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ
وَ أَبْصارَكُمْ
وَ خَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ.
۲.
وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً
وَ لا رَهَقاً
وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ
وَ مِنَّا الْقاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً.
اغواگری جنیان، مصداق ستمگرى:
وَ أَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً
وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ
وَ مِنَّا الْقاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً
وَ أَمَّا الْقاسِطُونَ فَكانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً.
افترا به خداوند، زشت‌ترين ظلم:
۱.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ ....
۲.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ قالَ أُوحِيَ إِلَيَّ
وَ لَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْ‌ءٌ
وَ مَنْ قالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ
وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ ... تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِ ....
۳. ... فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۴. فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ ....
۵. فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ.
۶.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً ... أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ.
۷. ... فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً.
۸.
وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ
وَ أَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً
وَ زُوراً.
۹.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً ....
۱۰. فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ
وَ كَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جاءَهُ ....
۱۱.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ...
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
افراط در
انتقام، مصداق ستمگرى:
۱. ذلِكَ
وَ مَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ.
۲.
وَ جَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها فَمَنْ عَفا
وَ أَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.
نسبت دادن القاب زشت به يكديگر (
منابزه)، ستم
و تجاوز در حق ديگران:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ ...
وَ لا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ
وَ مَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
انفاق از روی ریا،
منّت و آزار، عملى ستم‌پيشه:
... لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ
وَ الْأَذى كَالَّذِي يُنْفِقُ مالَهُ رِئاءَ النَّاسِ ...
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ.
تكذيب
و انکار آخرت، ظلم،
و موجب
عذاب آخرتی:
۱. الَّذِينَ ...
وَ هُمْ بِالْآخِرَةِ كافِرُونَ
وَ إِذا صُرِفَتْ أَبْصارُهُمْ تِلْقاءَ أَصْحابِ النَّارِ قالُوا رَبَّنا لا تَجْعَلْنا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۲. أَ ثُمَّ إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ آلْآنَ
وَ قَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ ....
۳.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً ... أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ
وَ يَبْغُونَها عِوَجاً
وَ هُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ.
۴.
وَ إِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَ إِذا كُنَّا تُراباً أَ إِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ ...
وَ يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ
وَ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ
وَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ
وَ إِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقابِ.
۵.
وَ إِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ
وَ بَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً ...
وَ إِذْ هُمْ نَجْوى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً.
۶. ذلِكَ جَزاؤُهُمْ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِآياتِنا
وَ قالُوا أَ إِذا كُنَّا عِظاماً
وَ رُفاتاً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً أَ
وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضَ ...
وَ جَعَلَ لَهُمْ أَجَلًا لا رَيْبَ فِيهِ فَأَبَى الظَّالِمُونَ إِلَّا كُفُوراً.
۷.
وَ دَخَلَ جَنَّتَهُ
وَ هُوَ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ قالَ ما أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هذِهِ أَبَداً
وَ ما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً
وَ لَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً.
۸. فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ أَسْمِعْ بِهِمْ
وَ أَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنا لكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.
۹. إِنْ هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ
وَ نَحْيا
وَ ما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۱۰.
وَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ ...
وَ لَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً
وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ
وَ بَدا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ ما لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ
وَ بَدا لَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا ....
انکار ربوبیّت خدا و استهزاى
عذابهای موعود الهی، از مصاديق ظلم:
وَ إِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ ... أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ
وَ أُولئِكَ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ ...
وَ يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ
وَ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ
وَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ ....
ناديده گرفتن قدرت عظيم الهى در
آفرینش جهان، عملى ظالمانه:
ذلِكَ جَزاؤُهُمْ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِآياتِنا
وَ قالُوا أَ إِذا كُنَّا عِظاماً
وَ رُفاتاً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً أَ
وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضَ قادِرٌ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ
وَ جَعَلَ لَهُمْ أَجَلًا لا رَيْبَ فِيهِ فَأَبَى الظَّالِمُونَ إِلَّا كُفُوراً.
ناديده گرفتن نقش خداوند، در برخوردارى از نعمتها، عملى ظالمانه:
فَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعانا ثُمَّ إِذا خَوَّلْناهُ نِعْمَةً مِنَّا قالَ إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ
وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ قَدْ قالَهَا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ فَأَصابَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا
وَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ هؤُلاءِ سَيُصِيبُهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا
وَ ما هُمْ بِمُعْجِزِينَ.
بت‌پرستی، عملى ظالمانه:
۱.
وَ تَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ فَرَجَعُوا إِلى أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ قالَ أَ فَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً
وَ لا يَضُرُّكُمْ أُفٍّ لَكُمْ
وَ لِما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَ فَلا تَعْقِلُونَ.
۲.
وَ قالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ
وَ لا تَذَرُنَّ وَدًّا
وَ لا سُواعاً
وَ لا يَغُوثَ
وَ يَعُوقَ
وَ نَسْراً
وَ قَدْ أَضَلُّوا كَثِيراً
وَ لا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلالًا رَبِّ اغْفِرْ لِي ...
وَ لا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَباراً.
بدعت و تحریف حقایق دینی، عملى ظالمانه:
۱. فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ.
۲. فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنا ... بِما كانُوا يَظْلِمُونَ.
۳. أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ ما لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ
وَ لَوْ لا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
برخورد ناشايست با
وحی و بازى با آن، از مصداقهاى ظلم
و ستم:
ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ
وَ هُمْ يَلْعَبُونَ لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ ... الَّذِينَ ظَلَمُوا ....
ساخت مسجد، با هدف ضرر زدن
و ايجاد
تفرقه بين
مؤمنان، از مصاديق ظلم
و ستم:
وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً
وَ كُفْراً
وَ تَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَ إِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللَّهَ
وَ رَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ
وَ لَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا الْحُسْنى
وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ أَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللَّهِ
وَ رِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
بی‌تقوایی، نمودى از ظلم:
۱. ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا
وَ نَذَرُ الظَّالِمِينَ ....
۲.
وَ إِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَ لا يَتَّقُونَ.
۳. قالُوا سُبْحانَ رَبِّنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا طاغِينَ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ.
بی‌عدالتی در برخورد با دشمنان، زمينه تعدّى
و ظلم به آنان:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ
وَ لَا الشَّهْرَ الْحَرامَ
وَ لَا الْهَدْيَ
وَ لَا الْقَلائِدَ
وَ لَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنْ رَبِّهِمْ
وَ رِضْواناً
وَ إِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا
وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ أَنْ تَعْتَدُوا
وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ
وَ التَّقْوى
وَ لا تَعاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ
وَ الْعُدْوانِ
وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ.
بیماردلی، نمودى از ظلم
و ستم:
لِيَجْعَلَ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
وَ الْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ.
پذيرايى ناشايسته از
مهمان دعوت شده، عملى ظالمانه:
لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ ...
امام صادق علیه‌السلام در توضيح آيه فرمود: هر كس مردمى را به مهمانى
دعوت كند، ولى به آنان بدى نمايد
و رفتار زشتى داشته باشد، از كسانى است كه ظلم كرده
و هر چه در موردش بگويند، گناهى بر آنان نيست.
پیروی از فرامین شیطان، عملى ظالمانه:
۱.
وَ قالَ الشَّيْطانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ
وَ وَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ
وَ ما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي
وَ لُومُوا أَنْفُسَكُمْ ما أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ
وَ ما أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِما أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۲.
وَ إِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَ فَتَتَّخِذُونَهُ
وَ ذُرِّيَّتَهُ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِي
وَ هُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا.
پيروى از هوا
و هوس
جاهلان، كارى ظالمانه:
...
وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ ...
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ ....
پى كردن
شتر صالح، عملى ظالمانه:
۱. فَعَقَرُوها فَقالَ تَمَتَّعُوا فِي دارِكُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ ذلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ
وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ.
۲. ...
وَ آتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِها
وَ ما نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا تَخْوِيفاً.
ناهنجار نشان دادن
راه خدا، نوعى ستمكارى:
۱. ... فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ
وَ يَبْغُونَها عِوَجاً ....
۲. ... أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ
وَ يَبْغُونَها عِوَجاً ....
تجاوز از حدود و احکام الهی، مصداق ستمگرى:
۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ بِالْحُرِّ ... فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۲. ...
وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
۳.
وَ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَ ...
وَ لا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا
وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ....
۴.
وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ
وَ رَسُولَهُ
وَ يَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً خالِداً فِيها
وَ لَهُ عَذابٌ مُهِينٌ.
۵.
وَ كَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ
وَ الْعَيْنَ بِالْعَيْنِ
وَ الْأَنْفَ بِالْأَنْفِ
وَ الْأُذُنَ بِالْأُذُنِ
وَ السِّنَّ بِالسِّنِّ
وَ الْجُرُوحَ قِصاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ
وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
۶.
وَ الَّذِينَ هُمْ لِلزَّكاةِ فاعِلُونَ
وَ الَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ ...فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ.
۷. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ
وَ أَحْصُوا الْعِدَّةَ ...
وَ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ
وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً.
۸.
وَ الَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ.
تغيير
و تبدیل اوامر خداوند، ظلم،
و درپى‌دارنده
عذاب الهی:
۱. فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً ....
۲. فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ ....
سخن نابه‌حق گفتن در باره مردم
و نالايق شمردن آنان، بدون هيچ دليل، ظلمى به آنان:
وَ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ اللَّهِ
وَ لا أَعْلَمُ الْغَيْبَ
وَ لا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ
وَ لا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْراً اللَّهُ أَعْلَمُ بِما فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ.
تلاش‌كنندگان، جهت
تخریب مساجد، مردمى ستمكار:
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللَّهِ ...
وَ سَعى فِي خَرابِها ....
رعايت نكردن
عدل و انصاف در مبادلات، اعمالى ظالمانه:
وَ إِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
وَ لا تَنْقُصُوا الْمِكْيالَ
وَ الْمِيزانَ ...
وَ يا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيالَ
وَ الْمِيزانَ بِالْقِسْطِ
وَ لا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْياءَهُمْ ...
وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً ...
وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ.
تأخير در
حسابرسی، عملى ظالمانه
و به دور از
عدالت:
الْيَوْمَ تُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ.
ملاحظه
روابط خانوادگی و توجّه به
خویشاوندان، زمينه ظلم
و تعدّى به حقوق ديگران:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ
وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ
وَ الْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا
وَ إِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً.
نپرداختن سهم
بینوایان از اموال خود، از مصاديق ظلم:
۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ
وَ لا خُلَّةٌ
وَ لا شَفاعَةٌ
وَ الْكافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
۲. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ
وَ الْأَذى ...
وَ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ.
۳. أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ
وَ غَدَوْا عَلى حَرْدٍ قادِرِينَ قالُوا سُبْحانَ رَبِّنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.
سنگدلی و تضرّع نكردن به درگاه خداوند، حتّى در دشواريها، عملى ظالمانه:
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْناهُمْ بِالْبَأْساءِ
وَ الضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ.
در آيه شريفه، هدف از آمدن سختيها را تضرّع
و روى آوردن به
خدا دانسته
و به دنبال آن گروهى را معرّفى كرده كه حتّى در شدّت
و سختى منفعل نمى‌شدند.
ترك
نهی از منکر و سكوت در برابر اعمال زشت گناهكاران، عملى ظالمانه
و داراى پيامد كيفر شديد الهى:
... أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ
وَ أَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذابٍ بَئِيسٍ ....
اعراف ۱۶۵
ماندن در سيطره
مشرکان و کافران و ترك
هجرت،
ظلمی به خویشتن:
إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ قالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قالُوا أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ واسِعَةً فَتُهاجِرُوا فِيها ....
تضييع
حقوق زن مطلّقه، عملى ظالمانه:
الطَّلاقُ مَرَّتانِ فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ
وَ لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً ... تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَعْتَدُوها
وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
وَ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ
وَ لا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا
وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ....
تفرقه‌افکنی ميان مؤمنان، عملى ظالمانه:
وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً
وَ كُفْراً
وَ تَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ ...
وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ أَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللَّهِ
وَ رِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ ...
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ. .
•••
انکار آیات الهی، نشئت گرفته از
روح سركش
و ستمگر كافران، نه جهل
و نا آگاهى آنان:
... فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ
وَ لكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ.
«جحد» به انكارى كه برخلاف
اعتقاد قلبی باشد گفته مى‌شود.
محتمل است ستمكار شمردن منكران در آيه، جهت مخالفت آگاهانه آنان باشد.
••• ناديده گرفتن
آیات الهی و تكذيب آنها، عملى ظالمانه:
۱.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ ... أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ ....
۲. ... فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ
وَ لكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ.
۳. أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتابُ لَكُنَّا أَهْدى مِنْهُمْ فَقَدْ جاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَ هُدىً
وَ رَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآياتِ اللَّهِ
وَ صَدَفَ عَنْها سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آياتِنا سُوءَ الْعَذابِ بِما كانُوا يَصْدِفُونَ.
۴.
وَ مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِما كانُوا بِآياتِنا يَظْلِمُونَ
وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا ... فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ ...
وَ شَهِدُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرِينَ.
۵. إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
وَ اسْتَكْبَرُوا عَنْها لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ
وَ لا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ
وَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهادٌ
وَ مِنْ فَوْقِهِمْ غَواشٍ
وَ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ.
۶. ساءَ مَثَلًا الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
وَ أَنْفُسَهُمْ كانُوا يَظْلِمُونَ.
۷. كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ
وَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ
وَ أَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ
وَ كُلٌّ كانُوا ظالِمِينَ.
۸. فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ ....
۹. ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلًا إِلى قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ.
۱۰.
وَ ما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ
وَ آتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِها ....
۱۱.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها
وَ نَسِيَ ما قَدَّمَتْ يَداهُ ....
۱۲. فَقُلْنَا اذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَدَمَّرْناهُمْ تَدْمِيراً
وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ ...
وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً.
۱۳. فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ
وَ جَحَدُوا بِها
وَ اسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً
وَ عُلُوًّا ....
۱۴. حَتَّى إِذا جاؤُ قالَ أَ كَذَّبْتُمْ بِآياتِي
وَ لَمْ تُحِيطُوا بِها عِلْماً أَمَّا ذا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
وَ وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ.
۱۵. بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ
وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلَّا الظَّالِمُونَ.
۱۶.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها ....
۱۷. ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِما كَفَرُوا
وَ هَلْ نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ فَقالُوا رَبَّنا باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا
وَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ....
۱۸.
وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ هذا سِحْرٌ مُبِينٌ أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ ... كَفى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي
وَ بَيْنَكُمْ
وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ
وَ كَفَرْتُمْ بِهِ ...
وَ اسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۱۹. ... بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
انکار رسالت پیامبران و مخالفت با پيامهاى آنان، عملى ظالمانه:
۱. أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ
وَ عادٍ
وَ ثَمُودَ
وَ قَوْمِ إِبْراهِيمَ ... أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۲.
وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ
وَ هُمْ ظالِمُونَ.
۳.
وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ
وَ جَعَلْناهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً
وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً.
تکذیب حق، از بزرگ‌ترين ظلمها:
۱.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ ... أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِ ....
۲. فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ
وَ كَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جاءَهُ أَ لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ.
تکذیب دین حق، از بزرگ‌ترين نوع ظلم:
فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ
وَ كَذَّبَ بِالصِّدْقِ ...
مقصود از «صدق»،
دین الهی است.
تکذیب قرآن و ساختگى خواندن آن، در اوج
بیدادگری:
۱. قُلْ إِنِّي عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
وَ كَذَّبْتُمْ بِهِ ......
وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ.
۲. أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتابُ ... فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآياتِ اللَّهِ
وَ صَدَفَ عَنْها سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آياتِنا سُوءَ الْعَذابِ بِما كانُوا يَصْدِفُونَ.
۳.
وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ
بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا ... إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ ... أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ ....
۴. أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ ...... فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ
وَ مِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ
وَ مِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ ... إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً
وَ لكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۵.
وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ ... فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً
وَ زُوراً.
۶. فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى ... قُلْ فَأْتُوا بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ ... إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۷.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُ أَ لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ.
۸. فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ
وَ كَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جاءَهُ أَ لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ.
۹.
وَ مَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ ...
وَ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ.
۱۰. أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ ... قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ
وَ كَفَرْتُمْ ...
وَ اسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي. الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
تکذیب رسالت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، عملى ظالمانه:
۱. ... فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ
وَ لكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ.
۲.
وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ ... فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً
وَ زُوراً.
تکذیب معجزات و آيات الهى، ظلم به آنها:
۱. ... فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ
وَ لكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ.
۲. أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ... أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۳.
وَ ما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ
وَ آتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِها
وَ ما نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا تَخْوِيفاً.
توطئه عليه
صالح علیه‌السلام، بارزترين نمود ظلم
و موجب نابودى:
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ...قالُوا تَقاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ
وَ أَهْلَهُ ... فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْناهُمْ
وَ قَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا ....
نسبتهاى ناروا (
جادوگری و ...) به پيامبر، ستمى آشكار:
۱. نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ
وَ إِذْ هُمْ نَجْوى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً.
۲. ...
وَ أَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هذا إِلَّا بَشَرٌ ... أَ فَتَأْتُونَ السِّحْرَ
وَ أَنْتُمْ تُبْصِرُونَ.
اتّهام جنون به پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، نمود ظلم
و ستمكارى:
أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها
وَ قالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً.
اتّهام دروغ‌سازى
قرآن به
پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، ظلمى از ناحيه مشركان:
وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ
وَ أَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً
وَ زُوراً.
تهمت جنون به نوح علیه‌السلام، ظلمى هلاكت‌بار:
فَقالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا ... إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ ...
وَ لا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ.
جرم و گناه، زمينه ظلم
و ستم:
۱. فَلَوْ لا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّنْ أَنْجَيْنا مِنْهُمْ
وَ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا ما أُتْرِفُوا فِيهِ
وَ كانُوا مُجْرِمِينَ.
۲. إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ.
••• رويارويى
و نبرد با اهل ایمان، ظلم،
و محاربان با
اهل ایمان، مردمى ظالم:
وَ لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ
وَ أَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ... فَإِنَّهُمْ ظالِمُونَ.
••• تهاجم بى‌دليل به مؤمنان
و جنگ با آنان، عملى ظالمانه:
إِنَّ اللَّهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ....
شكستن حرمت
ماههای حرام، ظلم به خويش
و جامعه بشرى:
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللَّهِ .. مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ... فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ....
خودخواهی و حفظ منافع خود، زمينه ظلم به ديگران
و ترك
شهادت عادلانه:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ
وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ
وَ الْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا
وَ إِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً.
خودکشی، ستمگرى
و موجب گرفتارى به
عذاب الهی:
...
وَ لا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ...
وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ عُدْواناً
وَ ظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً ....
باز پس ندادن اصل سرمايه
رباخواران توبه‌كار، ستمى بر آنان:
... فَلَكُمْ رُؤُسُ أَمْوالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ
وَ لا تُظْلَمُونَ.
خوردن مال مردم و تصرّف نامشروع
و باطل در اموال ديگران، تجاوز
و ستمگرى:
...
وَ لا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ...
وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ عُدْواناً
وَ ظُلْماً ....
تصرّف
سرپرست یتیم در مال وى،
و خوردن آن به انگيزه شخصى
و با قصد عدم پرداخت آن، عملى ظالمانه:
إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً ....
خورشیدپرستی، عملى ظالمانه:
وَجَدْتُها وَ قَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ
وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً
وَ كَشَفَتْ عَنْ ساقَيْها قالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ قالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
وَ أَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ.
شهادت به ناحق، تجاوز به حقوق ديگران
و ستمكارى در حق ايشان:
فَإِنْ عُثِرَ عَلى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْماً فَآخَرانِ يَقُومانِ مَقامَهُما مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ فَيُقْسِمانِ بِاللَّهِ لَشَهادَتُنا أَحَقُّ مِنْ شَهادَتِهِما
وَ مَا اعْتَدَيْنا إِنَّا إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ.
حكم نكردن بر مبناى مقررات
و قوانین الهی، عملى ظالمانه:
...
وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
کشتن دختران، عملى ظالمانه:
وَ إِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا
وَ هُوَ كَظِيمٌ ... أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ ...
وَ لَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ ....
درخواست
یهود، براى
دیدن خداوند، ظالمانه
و موجب گرفتار شدن آنان به
صاعقه:
... فَقالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ....
سرقت، نمونه‌اى بارز از ستمكارى:
۱.
وَ السَّارِقُ
وَ السَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالًا مِنَ اللَّهِ
وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ
وَ أَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.
۲. ... مَنْ
وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزاؤُهُ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ.
دعوت به کفرورزی، از مصاديق ظلم:
... إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ ... فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ خالِدَيْنِ فِيها
وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ.
دنیامداری، عملى ظالمانه:
۱. فَلَمَّا أَنْجاهُمْ إِذا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى أَنْفُسِكُمْ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ إِلَيْنا مَرْجِعُكُمْ ... إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ
وَ الْأَنْعامُ حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها
وَ ازَّيَّنَتْ
وَ ظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها أَتاها أَمْرُنا لَيْلًا أَوْ نَهاراً فَجَعَلْناها حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ.
۲. مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ
وَ مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها
وَ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ ...
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
راهزنی و ارتکاب علنی گناه، عملى ظالمانه:
إِنَّكُمْ ...
وَ تَقْطَعُونَ السَّبِيلَ ... إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَها كانُوا ظالِمِينَ.
رباخواری، عملى ظالمانه:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ
وَ ذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ...
وَ إِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُسُ أَمْوالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ
وَ لا تُظْلَمُونَ.
اعتقاد
یوسف علیه‌السلام به ستمكارى، با تسليم شدن در برابر تمنّاى نامشروع
زلیخا:
وَ راوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ
وَ غَلَّقَتِ الْأَبْوابَ
وَ قالَتْ هَيْتَ لَكَ قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
ارتكاب
زنا و شكستن حريم
عفاف، ستمى بر خويشتن:
وَ راوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ
وَ غَلَّقَتِ الْأَبْوابَ
وَ قالَتْ هَيْتَ لَكَ قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
پيشوايان
دین اسلام، در صورت سازش كردن با پيروان ديگر اديان بر سر مسائل دينى، از زمره ستمگران:
۱. ...
وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ ... إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ.
۲. قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قُلْ لا أَتَّبِعُ أَهْواءَكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذاً
وَ ما أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ لَقُضِيَ الْأَمْرُ بَيْنِي
وَ بَيْنَكُمْ
وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ.
سستى در رويارويى با
دشمنان دین، عملى ظالمانه:
وَ لا تَهِنُوا ...
وَ لِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا ...
وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.
•••
شرک، از مصاديق ظلم:
۱.
وَ إِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ
وَ أَنْتُمْ ظالِمُونَ.
۲.
وَ لَقَدْ جاءَكُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ
وَ أَنْتُمْ ظالِمُونَ.
۳.
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً ...
وَ لَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذابَ ....
۴. سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً
وَ مَأْواهُمُ النَّارُ
وَ بِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ.
۵. لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ... إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
وَ مَأْواهُ النَّارُ
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ.
۶. بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ ما تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شاءَ
وَ تَنْسَوْنَ ما تُشْرِكُونَ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ
وَ أَبْصارَكُمْ
وَ خَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ ... قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ.
۷. قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قُلْ لا أَتَّبِعُ ... قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ ...
وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ.
۸.
وَ كَيْفَ أَخافُ ما أَشْرَكْتُمْ
وَ لا تَخافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ ... الَّذِينَ آمَنُوا
وَ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ
وَ هُمْ مُهْتَدُونَ.
۹. فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ ... أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قالُوا أَيْنَ ما كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قالُوا ضَلُّوا عَنَّا
وَ شَهِدُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرِينَ.
جمله «أين ما كنتم ...» كه بيان شرك مشركان است، توضيح مصداقى براى «فمن أظلم ...» مى‌باشد، بنابراين شرك، از ستمهاى بزرگ است
و چون مشركان در ذيل آيه كافر ناميده شده‌اند، كفر نيز از ستمهاى بزرگ است.
۱۰.
وَ اتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ أَ لَمْ ... اتَّخَذُوهُ
وَ كانُوا ظالِمِينَ.
۱۱.
وَ لَمَّا رَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً قالَ بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَ عَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ ... فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ
وَ لا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۱۲.
وَ لا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَنْفَعُكَ
وَ لا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذاً مِنَ الظَّالِمِينَ.
۱۳.
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً ... أَنْ لا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ
وَ اصْنَعِ الْفُلْكَ ...
وَ لا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ.
۱۴.
وَ إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ
وَ اسْتَعْمَرَكُمْ فِيها فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ
وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ.
۱۵. ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ
وَ حَصِيدٌ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَما أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ....
۱۶. فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ ...
وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ
وَ ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ.
۱۷.
وَ رَبَطْنا عَلى قُلُوبِهِمْ إِذْ قامُوا فَقالُوا رَبُّنا رَبُّ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَا مِنْ دُونِهِ إِلهاً لَقَدْ قُلْنا إِذاً شَطَطاً.
۱۸. أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنا ...
وَ لَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.
۱۹. قالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ فَرَجَعُوا إِلى أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ.
۲۰.
وَ يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً
وَ ما لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ
وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ.
۲۱.
وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ
وَ ما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَ أَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبادِي هؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ قالُوا سُبْحانَكَ ما كانَ يَنْبَغِي لَنا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِياءَ ... فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِما تَقُولُونَ فَما تَسْتَطِيعُونَ صَرْفاً
وَ لا نَصْراً
وَ مَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبِيراً.
۲۲.
وَجَدْتُها وَ قَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ
وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً
وَ كَشَفَتْ عَنْ ساقَيْها قالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ قالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ....
۲۳. فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذا هُمْ يُشْرِكُونَ
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً ....
۲۴. ضَرَبَ لَكُمْ مَثَلًا مِنْ أَنْفُسِكُمْ هَلْ لَكُمْ مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ شُرَكاءَ فِي ما رَزَقْناكُمْ ... بَلِ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْواءَهُمْ بِغَيْرِ ....
۲۵. هذا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي ما ذا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.
۲۶.
وَ إِذْ قالَ لُقْمانُ لِابْنِهِ
وَ هُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ.
۲۷. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ شُرَكاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ... بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً إِلَّا غُرُوراً.
۲۸.
وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً
وَ لكِنْ يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ
وَ الظَّالِمُونَ ما لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ
وَ لا نَصِيرٍ أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ....
۲۹. أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ ...
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۳۰.
وَ لا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً ....
۳۱. أَمْ لَهُمْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
وَ إِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذاباً دُونَ ذلِكَ
وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ.
••• ظالمانه بودن شرك، به هر صورت
و در هر عملى:
الَّذِينَ آمَنُوا
وَ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ
وَ هُمْ مُهْتَدُونَ.
آيات پيشين، جملگى در مورد توحيد
و ابطال شرك بود. اين آيه به منزله جمع‌بندى
و نتيجه‌اى در پى آن مجموعه است، لذا مراد از ظلم در «
و لم‌يلبسوا ايمانهم بظلم» شرك است.
•••
ترویج باطل و مبارزه با دین در قالب
شعر، عملى ظالمانه:
وَ الشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ ...
وَ سَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ.
••• سرودن اشعار باطل براى
مبارزه با دین، ظالمانه
و داراى عقوبتى سخت:
وَ الشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ ...
وَ سَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ.
گمراهی انسان، از مصاديق تجاوز
و ستم:
۱. الَّذِينَ آمَنُوا
وَ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ
وَ هُمْ مُهْتَدُونَ.
از
امام صادق علیه‌السلام روايت شده كه مراد از ظلم، در آيه ياد شده،
گمراهی و بالاتر از آن است.
۲.
وَ قَدْ أَضَلُّوا كَثِيراً
وَ لا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلالًا.
•••
ستم‌پیشگی رهبران و مبلّغان دينى، در صورت طرد مؤمنان مستمند
و ضعيف، از اطراف خويش:
وَ لا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ
وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ما عَلَيْكَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْ‌ءٍ
وَ ما مِنْ حِسابِكَ عَلَيْهِمْ مِنْ شَيْ‌ءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ.
••• طرد مؤمنان مستمند
و ضعيف، خواسته‌اى ظالمانه:
وَ لا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ
وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ما عَلَيْكَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْ‌ءٍ
وَ ما مِنْ حِسابِكَ عَلَيْهِمْ مِنْ شَيْ‌ءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ.
در صورتى كه «ال» در «الظّالمين» عهد باشد، گزينش عنوان ستمگر براى ذكرشدگان در آيه (درخواست‌كنندگان طرد) تصريح به ستمگر بودن آنان است.
سرکشی در مقابل خداى رحمان، عملى ظالمانه:
ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا ثُمَ ...
وَ نَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا.
ظالمانه بودن
نزول عذاب، بر امّتهاى درستكار:
وَ ما كانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ
وَ أَهْلُها مُصْلِحُونَ.
تصرّف نامشروع
و باطل در اموال ديگران، تجاوز
و عملى ظالمانه:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ
وَ لا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً
وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ عُدْواناً
وَ ظُلْماً ....
غفلت از گناهان گذشته خويش، ستم
و موجب سقوط
و نابودی امّتها:
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها
وَ نَسِيَ ما قَدَّمَتْ يَداهُ إِنَّا جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ
وَ فِي آذانِهِمْ وَقْراً
وَ إِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً
وَ تِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا ....
بى‌توجّهى به
هشدارهای الهی، عملى ظالمانه:
۱. فَلَمَّا نَسُوا ما ذُكِّرُوا بِهِ ... فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ....
۲. فَلَمَّا نَسُوا ما ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ
وَ أَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذابٍ بَئِيسٍ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ.
فسادگری، از مصاديق ظلم
و ستم:
۱. بَلْ كَذَّبُوا بِما لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ ... فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ ...
وَ مِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ
وَ رَبُّكَ أَعْلَمُ بِالْمُفْسِدِينَ.
۲.
وَ جاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ
وَ جُنُودُهُ بَغْياً
وَ عَدْواً حَتَّى إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ
وَ أَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ آلْآنَ
وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ
وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ.
۳. إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ
وَ جَعَلَ أَهْلَها شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْناءَهُمْ
وَ يَسْتَحْيِي نِساءَهُمْ إِنَّهُ كانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ
وَ جاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى قالَ يا مُوسى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً يَتَرَقَّبُ قالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۴. قالَ رَبِّ انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ
وَ لَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى قالُوا إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَها كانُوا ظالِمِينَ.
فسق یهودیان ایله، مايه نزول
عذاب الهی،
و از مصاديق ظلم:
وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي ...
وَ أَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذابٍ بَئِيسٍ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ.
مقصود از قريه،
ایله است
و مخاطب آيه،
یهود است.
پذيرش
ولایت اهل‌کتاب (يهود
و نصارا)، مصداق ظلم
و موجب
محرومیّت از هدایت الهی:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ
وَ النَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ
وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
گزينش
ولایت شیطان به جاى
ولایت خدا، انتخابى ظالمانه
و زشت:
وَ إِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَ فَتَتَّخِذُونَهُ
وَ ذُرِّيَّتَهُ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِي
وَ هُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا.
اعتقاد
انسان به
ولایت غیر خدا، ظلم
و ستم بر خویشتن:
۱. ...
وَ لا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ
وَ كَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلَّا أَنْ قالُوا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.
۲. ...
وَ الظَّالِمُونَ ما لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ
وَ لا نَصِيرٍ أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ....
نيكى
و مسالمت با كافران معاند
و هم‌دستان آنان، مصداقى از ستمكارى:
۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آباءَكُمْ
وَ إِخْوانَكُمْ أَوْلِياءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمانِ
وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
۲. ... أَنْ تَبَرُّوهُمْ
وَ تُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ... إِنَّما يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ
وَ أَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ
وَ ظاهَرُوا عَلى إِخْراجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ
وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
آدم‌کشی، تجاوز
و ستمگرى، عملى ظالمانه:
۱. ...
وَ لا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ...
وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ عُدْواناً
وَ ظُلْماً ....
۲.
وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِما ... قالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قالَ إِنَّما يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي
وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ
وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ.
سنگدلی و تضرّع نكردن به درگاه خداوند، حتّى در دشواريها، عملى ظالمانه:
۱. فَلَوْ لا إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا تَضَرَّعُوا
وَ لكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ ... فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ.
در آيه شريفه، هدف از آمدن سختيها را تضرّع
و روى آوردن به
خدا دانسته
و به دنبال آن گروهى را معرّفى كرده كه حتّى در شدّت
و سختى منفعل نمى‌شود.
۲. لِيَجْعَلَ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ فِتْنَةً ...
وَ الْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ.
خوددارى از
قضاوت بر اساس
احکام الهی، عملى ظالمانه:
...
وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
پرداخت مزد كارها به كمتر از مقدار استحقاق، عملى ظالمانه:
۱.
وَ اتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ
وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ.
۲. فَكَيْفَ إِذا جَمَعْناهُمْ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ
وَ وُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ
وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ.
۳.
وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ ... ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ
وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ.
۴.
وَ مَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى
وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
وَ لا يُظْلَمُونَ نَقِيراً.
۵. مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها
وَ مَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى إِلَّا مِثْلَها
وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ.
۶. ... يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
وَ أَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ.
۷. يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها
وَ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ
وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ.
۸.
وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها ...
وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ
وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ
وَ وُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ ....
۹. الْيَوْمَ تُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ ....
۱۰.
وَ خَلَقَ اللَّهُ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ
وَ لِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ
وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ.
۱۱.
وَ لِكُلٍّ دَرَجاتٌ مِمَّا عَمِلُوا
وَ لِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمالَهُمْ
وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ.
كاستى در اجر
و پاداش انفاقها و ناديده گرفتن انفاقهاى ناچيز، عملى ستمكارانه:
۱. ...
وَ ما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ
وَ ما تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ اللَّهِ
وَ ما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
وَ أَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ.
۲. ...
وَ ما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
وَ أَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ.
امتناع از ارائه
حقایق دینی و كتمان آن، نمود ستم‌پيشگى:
أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ
وَ إِسْماعِيلَ
وَ إِسْحاقَ
وَ يَعْقُوبَ
وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ
وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ.
كتمان
حقّانیّت پیامبراکرم صلی‌الله‌علیه‌وآله، مصداق بارز
تکذیب آیات الهی و از بزرگ‌ترين ظلمها:
۱.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
در آيه قبل، سخن از
تکذیب پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله است
و اين آيه در مقام هشدار به تكذيب‌كنندگان آن حضرت است، چرا كه وى مصداقى روشن براى آيات الهى است.
۲. قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ
وَ لكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ.
كتمان
گواهی و امتناع از اظهار آن، عملى تجاوزكارانه:
...
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ ....
كفر، ظلم
و کافران، مردمى ستم‌پيشه:
۱.
وَ اقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ ... كَذلِكَ جَزاءُ الْكافِرِينَ
وَ قاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ
وَ يَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ.
۲. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ
وَ لا خُلَّةٌ
وَ لا شَفاعَةٌ
وَ الْكافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
۳. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ ... قالَ أَنَا أُحْيِي
وَ أُمِيتُ قالَ إِبْراهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۴. فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذاباً ...
وَ أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا ... فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ
وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.
۵. كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ ...
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۶. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ
وَ لا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً ... مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها صِرٌّ أَصابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ
وَ ما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ
وَ لكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۷. أَ جَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ
وَ عِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ
وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ...
وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۸. ...
وَ نادى نُوحٌ ابْنَهُ
وَ كانَ فِي مَعْزِلٍ يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا
وَ لا تَكُنْ مَعَ الْكافِرِينَ ...
وَ قِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
۹.
وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا فَأَوْحى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا ...
وَ يُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ
وَ يَفْعَلُ اللَّهُ ما يَشاءُ.
۱۰. ... قالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ
وَ السُّوءَ عَلَى الْكافِرِينَ الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ ...
وَ ما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۱۱.
وَ يَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً ثُمَّ لا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا
وَ لا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ
وَ إِذا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذابَ فَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ
وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ.
۱۲. ذلِكَ جَزاؤُهُمْ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِآياتِنا
وَ قالُوا أَ إِذا كُنَّا عِظاماً
وَ رُفاتاً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً أَ
وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضَ قادِرٌ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ
وَ جَعَلَ لَهُمْ أَجَلًا لا رَيْبَ فِيهِ فَأَبَى الظَّالِمُونَ إِلَّا كُفُوراً.
۱۳.
وَ ما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ
وَ مُنْذِرِينَ
وَ يُجادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْباطِلِ ...
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها ...
وَ إِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً.
۱۴. ... فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ أَسْمِعْ بِهِمْ
وَ أَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنا لكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.
۱۵.
وَ اقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يا وَيْلَنا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا بَلْ كُنَّا ظالِمِينَ.
۱۶. فَقالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ
وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَأَنْزَلَ مَلائِكَةً ما سَمِعْنا بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ فَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا
وَ وَحْيِنا فَإِذا جاءَ أَمْرُنا
وَ فارَ التَّنُّورُ ...
وَ لا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ.
۱۷.
وَ صَدَّها ما كانَتْ تَعْبُدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ كافِرِينَ قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً
وَ كَشَفَتْ عَنْ ساقَيْها ... قالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ....
۱۸. فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى أَ
وَ لَمْ يَكْفُرُوا بِما أُوتِيَ مُوسى مِنْ قَبْلُ قالُوا ... إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّما يَتَّبِعُونَ أَهْواءَهُمْ
وَ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَواهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۱۹.
وَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نارُ جَهَنَّمَ ... فَذُوقُوا فَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ.
۲۰. قالُوا أَ
وَ لَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّناتِ قالُوا بَلى قالُوا فَادْعُوا
وَ ما دُعاءُ الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ
وَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ
وَ لَهُمْ سُوءُ الدَّارِ.
۲۱. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ
وَ كَفَرْتُمْ بِهِ
وَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ
وَ اسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۲۲. فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحابِهِمْ فَلا يَسْتَعْجِلُونِ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ.
۲۳. كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قالَ إِنِّي بَرِي‌ءٌ مِنْكَ ... فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ خالِدَيْنِ فِيها
وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ.
کافران به عیسی علیه‌السلام (
یهودیان)، ظالم
و محروم از محبّت خداوند :
إِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
وَ رافِعُكَ إِلَيَّ
وَ مُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَ جاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ ثُمَ ... فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا ...
وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.
ناديده گرفتن
نعمتهای الهی و ناسپاسی خدا، عملى ظالمانه:
۱.
وَ ظَلَّلْنا عَلَيْكُمُ الْغَمامَ
وَ أَنْزَلْنا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ
وَ السَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ
وَ ما ظَلَمُونا
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۲. ...
وَ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً ...
وَ أَنْزَلْنا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ
وَ السَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ
وَ ما ظَلَمُونا
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۳.
وَ راوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ
وَ غَلَّقَتِ الْأَبْوابَ
وَ قالَتْ هَيْتَ لَكَ قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
۴. ... إِذا خَوَّلْناهُ نِعْمَةً مِنَّا قالَ إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ ... ءفَأَصابَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا
وَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ هؤُلاءِ سَيُصِيبُهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا
وَ ما هُمْ بِمُعْجِزِينَ.
ستمگرى مردم، با رعايت نكردن
عدل و انصاف، در
مبادلات:
وَ إِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
وَ لا تَنْقُصُوا الْمِكْيالَ
وَ الْمِيزانَ إِنِّي أَراكُمْ بِخَيْرٍ
وَ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ
وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً
وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا
وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ.
مجازات بى‌گناهان به جاى
مجرمان، گناه
و از مصاديق ظلم:
قالُوا يا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَباً شَيْخاً كَبِيراً فَخُذْ أَحَدَنا مَكانَهُ ... قالَ مَعاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ
وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنَّا إِذاً لَظالِمُونَ.
ارتکاب گناه و تمرّد از فرمانهاى الهى، ظلم،
و درپى‌دارنده
کیفر الهی:
۱.
وَ قُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ
وَ زَوْجُكَ الْجَنَّةَ
وَ كُلا مِنْها رَغَداً حَيْثُ شِئْتُما
وَ لا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ.
۲.
وَ لَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ
وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ.
۳.
وَ لَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ بِكُلِّ آيَةٍ ما تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ...
وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ.
۴.
وَ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ ....
۵. قالا رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا
وَ إِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا
وَ تَرْحَمْنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ.
۶.
وَ إِذْ قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ ...
وَ ادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً نَغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئاتِكُمْ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَظْلِمُونَ ...
وَ أَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا ....
۷.
وَ راوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ
وَ غَلَّقَتِ الْأَبْوابَ
وَ قالَتْ هَيْتَ لَكَ قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
۸.
وَ عَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا ما قَصَصْنا عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهالَةٍ ....
۹. ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا
وَ نَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا.
۱۰.
وَ قارُونَ
وَ فِرْعَوْنَ
وَ هامانَ
وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا ... فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ ...
وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
۱۱. أَ
وَ لَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ...
وَ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ
وَ كانُوا بِها يَسْتَهْزِؤُنَ.
۱۲. إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ
وَ ما ظَلَمْناهُمْ
وَ لكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ.
گوساله‌پرستی قوم موسی، ستمى بر خويشتن:
۱.
وَ إِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ
وَ أَنْتُمْ ظالِمُونَ.
۲.
وَ إِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخاذِكُمُ الْعِجْلَ ....
۳.
وَ لَقَدْ جاءَكُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ
وَ أَنْتُمْ ظالِمُونَ.
۴.
وَ اتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ أَ لَمْ ... اتَّخَذُوهُ
وَ كانُوا ظالِمِينَ.
۵.
وَ لَمَّا رَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً قالَ بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَ عَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ
وَ أَلْقَى الْأَلْواحَ
وَ أَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي ...
وَ لا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
عمل
قوم لوط، ظالمانه
و جوامع مبتلا به آن، در معرض
عذابهای دنیایی آن:
۱.
وَ جاءَهُ قَوْمُهُ ... قالَ يا قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ ... مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ
وَ ما هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ.
۲. إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجالَ
وَ تَقْطَعُونَ السَّبِيلَ ... قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
وَ لَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى قالُوا إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَها كانُوا ظالِمِينَ.
جدال در مورد قرآن و آیات الهی، از مصاديق ظلم:
... الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا ... مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
مراجعه به طاغوت و دادگاههاى ناصالح براى داورى،
ستمی به خویشتن:
وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ
وَ لَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ
وَ اسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً.
مغالطه‌گران و جدل‌کنندگان در آیات الهی، از گروه
ظالمان:
وَ إِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ
وَ إِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
بازداشتن مردم از پيوستن به
راه خدا، عملى ظالمانه:
۱. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلالًا بَعِيداً إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَ ظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ
وَ لا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً.
۲. ... لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ
وَ يَبْغُونَها عِوَجاً
وَ هُمْ بِالْآخِرَةِ كافِرُونَ.
۳. ... أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ
وَ يَبْغُونَها عِوَجاً
وَ هُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ.
بازداشتن مردم از
حضور در مساجد، به انگيزه ياد نشدن
نام خدا، ظلمى بزرگ:
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا ....
فرزندى
عیسی علیه‌السلام براى خداوند، پندارى ظالمانه
و ضلالتى آشكار:
ما كانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ ... لكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.
•••
نفاق و همسویی با کافران، نمودى از ظلم:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ
وَ لا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً
وَ إِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ
وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ ... فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ ...
وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ.
••• نفاق، نمودى از ظلم
و ستم:
۱. لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ إِلَّا خَبالًا
وَ لَأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ
وَ فِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ
وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ.
۲.
وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ
وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ
وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
همجنس‌بازی، ظالمانه
و جوامع مبتلا به آن، در معرض عذابهاى دنيايى آن:
۱.
وَ جاءَهُ قَوْمُهُ ... قالَ يا قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ ... مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ
وَ ما هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ.
۲. إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجالَ
وَ تَقْطَعُونَ السَّبِيلَ ... قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
وَ لَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى قالُوا إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَها كانُوا ظالِمِينَ.
پيروى از آرا
و قوانين مبتنى بر
هواهای نفسانی (با
وجود قوانین الهی)، عملى ستم‌پيشه:
۱. ...
وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ.
۲. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ
وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ
وَ الْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا
وَ إِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً.
۳. ... قُلْ لا أَتَّبِعُ أَهْواءَكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذاً
وَ ما أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ ...
وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ.
۴. ...
وَ إِنَّ كَثِيراً لَيُضِلُّونَ بِأَهْوائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ.
۵. ... فَاعْلَمْ أَنَّما يَتَّبِعُونَ أَهْواءَهُمْ
وَ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَواهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۶.
وَ آتَيْناهُمْ بَيِّناتٍ مِنَ الْأَمْرِ ... ثُمَّ جَعَلْناكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْها
وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ ...
وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ
وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ.
ظلم به نفس (قرآن)، مصادیق ظلم به نفس.
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۱۹، ص۳۷۸، برگرفته از مقاله «مصادیق ظلم».
