عصمت محمد (قرآن)
ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف
یکی
از فضایل پیامبر اسلام صلیاللهعلیهوآله،
عصمت ایشان است. در این مقاله آیات مرتبط با
عصمت حضرت محمد صلیاللهعلیهوآله معرفی میشوند.
محمّد صلیاللهعلیهوآله، مبرّا و مصون
از هرگونه
دروغ بستن به خدا:
وَ لَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ.
پيراسته بودن پيامبر صلیاللهعلیهوآله
از بافتههاى شعرى:
۱. وَ ما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ وَ ما يَنْبَغِي لَهُ ....
۲. وَ يَقُولُونَ أَ إِنَّا لَتارِكُوا آلِهَتِنا لِشاعِرٍ مَجْنُونٍ بَلْ جاءَ بِالْحَقِّ وَ صَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ.
پيراسته بودن پيامبر صلیاللهعلیهوآله
از گمراهی و
فساد رأی:
ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَ ما غَوى.
منزّه بودن پيامبر صلیاللهعلیهوآله
از هرگونه
جنون و
دیوانگی:
۱. أَ وَ لَمْ يَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ ....
۲. أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ.
۳. ... أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ فِي الْعَذابِ وَ الضَّلالِ الْبَعِيدِ.
۴. ... ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ ....
۵. وَ يَقُولُونَ أَ إِنَّا لَتارِكُوا آلِهَتِنا لِشاعِرٍ مَجْنُونٍ بَلْ جاءَ بِالْحَقِّ وَ صَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ.
۶. فَذَكِّرْ فَما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكاهِنٍ وَ لا مَجْنُونٍ.
۷. ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ.
۸. وَ إِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَ يَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ.
۹. وَ ما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ.
مبرّا بودن پيامبر صلیاللهعلیهوآله
از هرگونه
خیانت:
وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ ....
قسم الهی، جهت تأكيد بر
عصمت پيامبر صلیاللهعلیهوآله در گفتار:
وَ النَّجْمِ إِذا هَوى وَ ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى.
پيامبر صلیاللهعلیهوآله مصون
از گرايش به عقايد
کافران و
معصوم، در مواضع دينى خود:
وَ إِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ وَ إِذاً لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا.
مصون ماندن پيامبر صلیاللهعلیهوآله
از فراموشی قرآن:
سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى.
مصونيّت علمى محمّد صلیاللهعلیهوآله،
از داوری در ميان
یهودیان:
... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً ....
ره نيافتن هيچگونه انحراف، در
مشاهدات قلبی محمّد صلیاللهعلیهوآله:
ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى ما زاغَ الْبَصَرُ وَ ما طَغى.
سلامت عقلانی محمّد صلیاللهعلیهوآله، ضامن دريافت صحيح
قرآن از فرشته وحی، و مصونيّت مرحله دريافت،
از خطا و
تحریف:
وَ ما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ.
استعاذه به خداى سميع و عليم، وسيله
عصمت پيامبر صلیاللهعلیهوآله:
۱. وَ إِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ.
۲. وَ إِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
توجّه به مؤاخذه الهى
از سوى پيامبر صلیاللهعلیهوآله، عاملى براى مصونيت آن حضرت،
از دروغ بستن به خدا:
وَ لَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنا مِنْهُ الْوَتِينَ.
برخوردارى محمّد صلیاللهعلیهوآله
از حکمت، زمينه مصونيت آن حضرت
از خطا، و مايه
عصمت وى:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ ... وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ ....
خوف و
هراس محمّد صلیاللهعلیهوآله از عذاب بزرگ الهى، بازدارنده آن حضرت
از هر گونه نافرمانى:
قُلْ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ.
عصمت محمّد صلیاللهعلیهوآله
از هرگونه خيانت، به سبب طلب
خشنودی خدا از سوى وى:
وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ ... أَ فَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللَّهِ كَمَنْ ....
•••
عصمت محمّد صلیاللهعلیهوآله ازتأثير ترفندهاى لغزشآفرين
مشرکان، در پرتو افاضه
ثبات قدم و لطف خفىّ الهى:
وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا.
«ثبّتناك» در احتمالى به معناى
ثبات قلب به لطف خفى الهى است.
؛ برخى مفسّران معتقدند كه مقصود
از تثبيت،
عصمت افاضه شده
از جانب خداوند است.
••
امتنان خدا بر محمّد صلیاللهعلیهوآله، به سبب
عصمت و مصون داشتن او
از كمترين لغزش، در اجراى
رسالت خويش:
وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا.
لطف و
نعمت الهی، مقتضى مصونيّت پيامبر صلیاللهعلیهوآله
از بيمارى جنون:
ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ.
اراده و
لطف خداوند، منشأ
عصمت پيامبر صلیاللهعلیهوآله:
۱. وَ إِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ وَ إِذاً لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا.
۲. وَ قَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَ لا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى وَ أَقِمْنَ الصَّلاةَ وَ آتِينَ الزَّكاةَ وَ أَطِعْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً.
رحمت خاصّ الهى بر محمّد صلیاللهعلیهوآله، موجب مصونيّت آن حضرت
از خطا و لغزش، و مايه
عصمت وى:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ ....
برخوردارى محمّد صلیاللهعلیهوآله
از علم لدنّی، زمينه مصونيّت آن حضرت
از خطا و مايه
عصمت وى:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ ... لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ ... وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ ... وَ عَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ ....
فضل خاصّ الهى بر محمّد صلیاللهعلیهوآله، موجب مصونيّت آن حضرت
از خطا و لغزش، و مايه
عصمت وى:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ ... لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ ....
برخوردارى محمّد صلیاللهعلیهوآله
از وحی، زمينه مصونيّت آن حضرت
از خطا، و مايه
عصمت وى:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ ... وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ ....
•••
محمّد صلیاللهعلیهوآله، مصون
از هر گونه خطا، هنگام
دریافت وحی:
ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى.
••• ديده دل محمّد صلیاللهعلیهوآله، عارى
از هرگونه خطا و انحراف:
وَ لَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى ما زاغَ الْبَصَرُ وَ ما طَغى.
••• ره نيافتن هيچگونه خطا و انحراف، در مشاهدات قلبى محمّد صلیاللهعلیهوآله، هنگام ديدن
جبرئیل در
سدرةالمنتهی:
فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى ما زاغَ الْبَصَرُ وَ ما طَغى.
••• دستور خداوند، مبنى بر مراجعه به محمّد صلیاللهعلیهوآله، براى هرگونه داورى و
قضاوت، بيانگر
عصمت آن حضرت در قضا و داورى:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً.
اين آيه بر
مصونیّت انبیا از خطا در
فتوا و احكام دلالت مىكند.
محمّد صلیاللهعلیهوآله، مصون
از سهو و
نسیان تعاليم الهى:
سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى.
••• محمّد صلیاللهعلیهوآله، مصون
از راهيابى
شیطان در او:
وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَ لا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آياتِهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.
مرجع ضمير «انّه الحق» قرآن است.
••• محمّد صلیاللهعلیهوآله، تحت
ربوبیّت ويژه خداوند و مصون
از سلطه و
نفوذ شیطان:
إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ وَ كَفى بِرَبِّكَ وَكِيلًا.
برخوردارى محمد صلیاللهعلیهوآله
از حكمت نازل شده
از سوى خداوند، مايه مصونيت وى
از گمراهى:
وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ عَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَ كانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً.
محمّد صلیاللهعلیهوآله، شخصيّتى
معصوم و به دور
از نافرمانى و
گناه:
... إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي ....
معصوميّت محمّد صلیاللهعلیهوآله، در ابلاغ وحى
از جانب خداوند:
۱. ... إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ ....
۲. وَ ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى.
۳. وَ لَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ.
دستور خدا مبنى بر مراجعه به محمّد صلیاللهعلیهوآله براى هرگونه داورى و قضاوت، بيانگر
عصمت آن حضرت در قضا و داورى:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً.
عصمت محمّد صلیاللهعلیهوآله، در گفتار و رهنمودهاى خويش:
وَ ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى.
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۷، ص۱۴۰، برگرفته از مقاله «عصمت محمد صلیاللهعلیهوآله».