• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

حکومت محمد (قرآن)

ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف



یکی از وظایف پیامبر اسلام صلی‌الله‌علیه‌وآله،تشکیل حکومت مستقل است. در این مقاله آیات مرتبط با حکومت حضرت محمد صلی‌الله‌علیه‌وآله معرفی می‌شوند.



پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله در مدینه، داراى حكومتى مستقلّ:
۱. إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى‌ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقاتِلُوكُمْ أَوْ يُقاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقاتِلُوكُمْ وَ أَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَما جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلًا . با توجّه به مدنی بودن آیات و اينكه بيانگر قدرت و حاكميّت حضرت است، برداشت شده است.
۲. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ‌ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ‌ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.
۳. وَ إِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَها وَ تَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
۴. عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَ تَعْلَمَ الْكاذِبِينَ‌ لا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ يُجاهِدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ‌ إِنَّما يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ارْتابَتْ‌ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ.
۵. فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلى‌ طائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً وَ لَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ.
۶. وَ إِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَ جاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَ قالُوا ذَرْنا نَكُنْ مَعَ الْقاعِدِينَ.
۷. وَ جاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ‌ ....
۸. إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَ هُمْ أَغْنِياءُ ....
۹. إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ إِذا كانُوا مَعَهُ عَلى‌ أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ‌ ....
۱۰. وَ إِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَ يَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ ....
۱۱. لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا قَلِيلًا. آيه شريفه، درباره منافقان و يهوديانى است كه در مدينه و اطراف آن سكونت داشتند و خبرهاى دروغ و شايعات را انتشار مى‌دادند و بدين وسيله، موجب تزلزل و اضطراب مؤمنان مى‌شدند. «لنغرينّك» يعنى تو را مأمور مى‌كنيم تا رفتارى با آنان بنمايى كه بر آنان سخت و گران آيد. اين تهدید در صورتى معنا دارد كه پيامبر اعظم صلی‌الله‌علیه‌وآله از حاكميّت و اقتدار لازم برخوردار باشد.
۱۲. وَ إِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى‌ فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِي‌ءَ إِلى‌ أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَ أَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.


سرزمين مکّه، در قلمرو حكومت پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله:
۱. بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ‌ فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ اعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَ أَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكافِرِينَ. با توجّه به تعيين ضرب‌الاجل براى مشرکان معلوم مى‌شود كه سرزمين مكّه در قلمرو پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله قرار گرفته بود.
۲. كَيْفَ وَ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَ لا ذِمَّةً ....
۳. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرامَ بَعْدَ عامِهِمْ هذا ... مقصود از «عامهم»، سال نهم هجرى است و حكم به عدم جواز دخول به مسجدالحرام، بيانگر توسعه قلمرو حكومت پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله تا سرزمين مكّه است.


پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، داراى حق ولایت و حکومت بر مسلمانان:
۱. قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ‌ ...قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ الرَّسُولَ‌ ... وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ الرَّسُولَ‌ ....
۲. ... وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ‌ ... وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً ....
۳. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ‌ ... تكرار كلمه «أطيعوا» دلالت دارد كه مراد از «اوامر رسول‌خدا صلی‌الله‌علیه‌وآله» آن نيست كه از طريق وحی خداوند ابلاغ شده، بلكه دستوراتى است كه از ناحيه رسول‌خدا صلی‌الله‌علیه‌وآله صادر مى‌شده كه همان اوامر حكومتى و ولايتى آن حضرت است.
۴. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ‌ ....
۵. فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ‌ ....
۶. وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ الرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ‌ ....
۷. مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ‌ ....
۸. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ احْذَرُوا ....
۹. يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ‌ ... وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.
۱۰. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لا تَوَلَّوْا عَنْهُ‌ ....
۱۱. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ ....
۱۲. عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَ تَعْلَمَ الْكاذِبِينَ‌ إِنَّما يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ.
۱۳. وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ‌ ... وَ يُطِيعُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ ....
۱۴. فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلى‌ طائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً وَ لَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ.
۱۵. وَ إِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَ جاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَ قالُوا ذَرْنا نَكُنْ مَعَ الْقاعِدِينَ.
۱۶. وَ جاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَ قَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
۱۷. إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَ هُمْ أَغْنِياءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَ طَبَعَ اللَّهُ عَلى‌ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ.
۱۸. ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ‌ ....
۱۹. وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَخْشَ اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ.
۲۰. قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ‌ ....
۲۱. ... وَ۸۲۱ أَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ.
۲۲. إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ إِذا كانُوا مَعَهُ عَلى‌ أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ‌ ....
۲۳. النَّبِيُّ أَوْلى‌ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ‌ ....
۲۴. وَ إِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَ يَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ وَ ما هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِراراً.
۲۵. وَ أَطِعْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ ....
۲۶. ... وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً.
۲۷. يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يا لَيْتَنا أَطَعْنَا اللَّهَ وَ أَطَعْنَا الرَّسُولَا.
۲۸. ... وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً.
۲۹. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ‌ ....
۳۰. ... وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ....
۳۱. ... وَ إِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمالِكُمْ شَيْئاً ....
۳۲. ... وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ ....
۳۳. ... وَ ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ....
۳۴. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ‌ ....
۳۵. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ‌ ....


صاحب اختیار بودن پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، در امور حكومتى و اجتماعى:
۱. ... فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ‌ ....
۲. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْ‌ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ‌ ....
۳. فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً.
۴. إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ‌ ....
۵. فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلى‌ طائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً وَ لَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ.
۶. وَ إِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَ جاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَ قالُوا ذَرْنا نَكُنْ مَعَ الْقاعِدِينَ.
۷. خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَ تُزَكِّيهِمْ بِها ....
۸. وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ قُلْ لا تُقْسِمُوا طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ ....
۹. قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَ عَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا ....
۱۰. ... وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ.
۱۱. إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ إِذا كانُوا مَعَهُ عَلى‌ أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ‌ ....
۱۲. النَّبِيُّ أَوْلى‌ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ‌ ....
۱۳. وَ إِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَ يَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ وَ ما هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِراراً.
۱۴. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ لا تُبْطِلُوا أَعْمالَكُمْ.
۱۵. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّما عَلى‌ رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ.


حق رأی و مخالفت نداشتن مردم، در حكومت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، پس از تصميم آن حضرت بر چيزى:
۱. ... وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ‌ ....
۲. النَّبِيُّ أَوْلى‌ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ‌ ...بنا بر قولى، آيه شريفه اشاره دارد كه حكم پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله برحكم مؤمنان نافذ است و برترى دارد.
۳. وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً.


پيروان ديگر اديان آسمانى، در قلمرو حكومت و ولایت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله:
۱. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ‌ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا ...... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ....
۲. وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ‌ ....
۳. قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ لا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ لا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَ هُمْ صاغِرُونَ.


یهود مدینه، در قلمرو حكومت پيامبر اسلام صلی‌الله‌علیه‌وآله:
۱. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ‌ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ‌ ... بنا بر قولى، آيه شريفه درباره خصومت و دعواى مردی از منافقان با يكى از يهوديان است كه آن منافق خواستار مراجعه به کعب بن اشرف یهودی براى حكميّت بود.
۲. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ‌ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ‌ .... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ....


منافقان، درصدد براندازى حكومت پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله:
۱. لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا قَلِيلًا.
۲. إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ‌ ... يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ‌ ....




۹.۱ - نشانه ایمان

پذيرش حاكميّت قضايى پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله در مشاجرات و التزام قلبى به حكم آن حضرت، از علايم ايمان:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً.

۹.۲ - اعتلای جامعه

پذيرش حكومت پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله و قوانين الهى، مايه اعتلاى جامعه:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ‌ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى‌ ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ‌ ... مراد از «تعالوا» به قرينه آيه پيشين، مراجعه به آن حضرت براى قضاوت و داوری است. اعتلابخشى حاكميّت پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله به جامعه از كلمه -تعالوا- استفاده شده است. «تعالوا» دعوت به علوّ و رفعت منزلت است.


حق حكومت پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله ناشى از مقام رسالت آن حضرت:
۱. قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي‌ ... قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكافِرِينَ.
۲. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ الرَّسُولَ‌ ....
۳. ... وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ‌ ... وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً ....
۴. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ‌ ... أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ‌ ....
۵. فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ‌ ....
۶. وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ الرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ‌ ....
۷. مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ‌ ....
۸. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ احْذَرُوا ....
۹. يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.
۱۰. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لا تَوَلَّوْا عَنْهُ‌ ....
۱۱. وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ ....
۱۲. وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ‌ ... وَ يُطِيعُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ ....
۱۳. ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ‌ ....
۱۴. وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَخْشَ اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ.


فضایل محمد (قرآن).


۱. نساء/سوره۴، آیه۹۰.    
۲. مائده/سوره۵، آیه۴۱.    
۳. مائده/سوره۵، آیه۴۲.    
۴. انفال/سوره۸، آیه۶۱.    
۵. توبه/سوره۹، آیات۴۳-۴۵.    
۶. توبه/سوره۹، آیه۸۳.    
۷. توبه/سوره۹، آیه۸۶.    
۸. توبه/سوره۹، آیه۹۰.    
۹. توبه/سوره۹، آیه۹۳.    
۱۰. نور/سوره۲۴، آیه۶۲.    
۱۱. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۳.    
۱۲. احزاب/سوره۳۳، آیه۶۰.    
۱۳. آلوسی، شهاب الدین، روح المعانی، ج ۱۱، ص ۲۶۵.    
۱۴. زمخشری، محمود بن عمر، الکشّاف، ج ۳، ص ۵۶۱.    
۱۵. حجرات/سوره۴۹، آیه۹.    
۱۶. توبه/سوره۹، آیه۱.    
۱۷. توبه/سوره۹، آیه۲.    
۱۸. توبه/سوره۹، آیه۸.    
۱۹. توبه/سوره۹، آیه۲۸.    
۲۰. آلوسی، شهاب الدین، روح المعانی، ج ۵، ص ۲۷۰.    
۲۱. آل‌عمران/سوره۳، آیه۳۱.    
۲۲. آل‌عمران/سوره۳، آیه۳۲.    
۲۳. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۳۲.    
۲۴. نساء/سوره۴، آیه۱۳.    
۲۵. نساء/سوره۴، آیه۱۴.    
۲۶. نساء/سوره۴، آیه۵۹.    
۲۷. طباطبایی، محمدحسین، المیزان فی تفسیر القرآن، ج ۴، ص ۳۸۸.    
۲۸. نساء/سوره۴، آیه۶۰.    
۲۹. نساء/سوره۴، آیه۶۵.    
۳۰. نساء/سوره۴، آیه۶۹.    
۳۱. نساء/سوره۴، آیه۸۰.    
۳۲. مائده/سوره۵، آیه۹۲.    
۳۳. انفال/سوره۸، آیه۱.    
۳۴. انفال/سوره۸، آیه۲۰.    
۳۵. انفال/سوره۸، آیه۴۶.    
۳۶. توبه/سوره۹، آیه۴۳.    
۳۷. توبه/سوره۹، آیه۴۵.    
۳۸. توبه/سوره۹، آیه۷۱.    
۳۹. توبه/سوره۹، آیه۸۳.    
۴۰. توبه/سوره۹، آیه۸۶.    
۴۱. توبه/سوره۹، آیه۹۰.    
۴۲. توبه/سوره۹، آیه۹۳.    
۴۳. توبه/سوره۹، آیه۱۲۰.    
۴۴. نور/سوره۲۴، آیه۵۲.    
۴۵. نور/سوره۲۴، آیه۵۴.    
۴۶. نور/سوره۲۴، آیه۵۶.    
۴۷. نور/سوره۲۴، آیه۶۲.    
۴۸. احزاب/سوره۳۳، آیه۶.    
۴۹. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۳.    
۵۰. احزاب/سوره۳۳، آیه۳۳.    
۵۱. احزاب/سوره۳۳، آیه۳۶.    
۵۲. احزاب/سوره۳۳، آیه۶۶.    
۵۳. احزاب/سوره۳۳، آیه۷۱.    
۵۴. محمّد/سوره۴۷، آیه۳۳.    
۵۵. فتح/سوره۴۸، آیه۱۷.    
۵۶. حجرات/سوره۴۹، آیه۱۴.    
۵۷. مجادله/سوره۵۸، آیه۱۳.    
۵۸. آیه۷.    
۵۹. ممتحنه/سوره۶۰، آیه۱۲.    
۶۰. تغابن/سوره۶۴، آیه۱۲.    
۶۱. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۵۹.    
۶۲. نساء/سوره۴، آیه۵۹.    
۶۳. نساء/سوره۴، آیه۶۵.    
۶۴. مائده/سوره۵، آیه۵۵.    
۶۵. توبه/سوره۹، آیه۸۳.    
۶۶. توبه/سوره۹، آیه۸۶.    
۶۷. توبه/سوره۹، آیه۱۰۳.    
۶۸. نور/سوره۲۴، آیه۵۳.    
۶۹. نور/سوره۲۴، آیه۵۴.    
۷۰. نور/سوره۲۴، آیه۵۶.    
۷۱. نور/سوره۲۴، آیه۶۲.    
۷۲. احزاب/سوره۳۳، آیه۶.    
۷۳. احزاب/سوره۳۳، آیه۱۳.    
۷۴. محمّد/سوره۴۷، آیه۳۳.    
۷۵. تغابن/سوره۶۴، آیه۱۲.    
۷۶. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۵۹.    
۷۷. احزاب/سوره۳۳، آیه۶.    
۷۸. طبرسی، فضل بن حسن، مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج ۸، ص ۵۳۰.    
۷۹. احزاب/سوره۳۳، آیه۳۶.    
۸۰. مائده/سوره۵، آیه۴۱.    
۸۱. مائده/سوره۵، آیه۴۲.    
۸۲. مائده/سوره۵، آیه۴۸.    
۸۳. توبه/سوره۹، آیه۲۹.    
۸۴. نساء/سوره۴، آیه۶۰.    
۸۵. طوسی، محمد بن حسن، التّبیان فی تفسیر القرآن، ج ۷، ص ۴۵۰.    
۸۶. طبرسی، فضل بن حسن، مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج ۳، ص ۱۰۲.    
۸۷. مائده/سوره۵، آیه۴۱.    
۸۸. مائده/سوره۵، آیه۴۲.    
۸۹. احزاب/سوره۳۳، آیه۶۰.    
۹۰. منافقون/سوره۶۳، آیه۱.    
۹۱. منافقون/سوره۶۳، آیه۸.    
۹۲. نساء/سوره۴، آیه۶۵.    
۹۳. نساء/سوره۴، آیه۶۰.    
۹۴. نساء/سوره۴، آیه۶۱.    
۹۵. آل‌عمران/سوره۳، آیه۳۱.    
۹۶. آل‌عمران/سوره۳، آیه۳۲.    
۹۷. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۳۲.    
۹۸. نساء/سوره۴، آیه۱۳.    
۹۹. نساء/سوره۴، آیه۱۴.    
۱۰۰. نساء/سوره۴، آیه۵۹.    
۱۰۱. نساء/سوره۴، آیه۶۰.    
۱۰۲. نساء/سوره۴، آیه۶۵.    
۱۰۳. نساء/سوره۴، آیه۶۹.    
۱۰۴. نساء/سوره۴، آیه۸۰.    
۱۰۵. مائده/سوره۵، آیه۹۲.    
۱۰۶. انفال/سوره۸، آیه۱.    
۱۰۷. انفال/سوره۸، آیه۲۰.    
۱۰۸. انفال/سوره۸، آیه۴۶.    
۱۰۹. توبه/سوره۹، آیه۷۱.    
۱۱۰. توبه/سوره۹، آیه۱۲۰.    
۱۱۱. نور/سوره۲۴، آیه۵۲.    



مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۶، ص۲۵۴، برگرفته از مقاله «حکومت محمد صلی‌الله‌علیه‌وآله».    






جعبه ابزار