• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

حکم تکذیب (قرآن)

ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف



در این مقاله آیات مرتبط با حكم تکذیب‌ معرفی می‌شوند.



حرمت تکذیب آیات خداوند:
۱. وَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ‌ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ.
۲. كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَ اللَّهُ شَدِيدُ الْعِقابِ.
۳. وَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ.
۴. وَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ.
۵. وَ ما تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ‌ فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْباءُ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ.
۶. وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى‌ عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
۷. وَ لَوْ تَرى‌ إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقالُوا يا لَيْتَنا نُرَدُّ وَ لا نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا وَ نَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ.
۸. وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا صُمٌّ وَ بُكْمٌ فِي الظُّلُماتِ مَنْ يَشَأِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ‌ ....
۹. وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا يَمَسُّهُمُ الْعَذابُ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ.
۱۰. قُلْ هَلُمَّ شُهَداءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هذا فَإِنْ شَهِدُوا فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَ هُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ.
۱۱. ... فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآياتِ اللَّهِ وَ صَدَفَ عَنْها سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آياتِنا سُوءَ الْعَذابِ بِما كانُوا يَصْدِفُونَ.
۱۲. وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا ... أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ‌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى‌ عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ‌ ....
۱۳. إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا ... لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ وَ لا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ وَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ.
۱۴. الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْواً وَ لَعِباً وَ غَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا فَالْيَوْمَ نَنْساهُمْ كَما نَسُوا لِقاءَ يَوْمِهِمْ هذا وَ ما كانُوا بِآياتِنا يَجْحَدُونَ.
۱۵. فَكَذَّبُوهُ فَأَنْجَيْناهُ وَ الَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَ أَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً عَمِينَ.
۱۶. فَأَنْجَيْناهُ وَ الَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ قَطَعْنا دابِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا ....
۱۷. ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسى‌ بِآياتِنا إِلى‌ فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِهِ فَظَلَمُوا بِها فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ. اين احتمال وجود دارد كه مقصود از ظلم به آیات در آيه ياد شده تكذيب آن باشد.
۱۸. فَانْتَقَمْنا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْناهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ كانُوا عَنْها غافِلِينَ.
۱۹. سَأَصْرِفُ عَنْ آياتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ إِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِها وَ إِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَ إِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ كانُوا عَنْها غافِلِينَ‌ وَ الَّذِينَ‌ كَذَّبُوا بِآياتِنا ... حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ.
۲۰. وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْناهُ آياتِنا فَانْسَلَخَ مِنْها فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ فَكانَ مِنَ الْغاوِينَ‌ وَ لَوْ شِئْنا لَرَفَعْناهُ بِها وَ لكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَ اتَّبَعَ هَواهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ‌ ساءَ مَثَلًا الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ أَنْفُسَهُمْ كانُوا يَظْلِمُونَ.
۲۱. وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ‌ وَ أُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ‌ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلا هادِيَ لَهُ وَ يَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ.
۲۲. كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَ أَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ وَ كُلٌّ كانُوا ظالِمِينَ.
۲۳. فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى‌ عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ.
۲۴. فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْناهُ وَ مَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَ جَعَلْناهُمْ خَلائِفَ وَ أَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ‌ ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلًا إِلى‌ قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ نَطْبَعُ عَلى‌ قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ.
۲۵. وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخاسِرِينَ.
۲۶. وَ تِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ‌ ... وَ أُتْبِعُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ ....
۲۷. وَ ما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَ آتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِها ....
۲۸. فَأْتِياهُ فَقُولا إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ وَ لا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ‌ ... إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى‌ مَنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى.
۲۹. وَ نُوحاً إِذْ نادى‌ ... وَ نَصَرْناهُ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا إِنَّهُمْ كانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَأَغْرَقْناهُمْ أَجْمَعِينَ.
۳۰. وَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ.
۳۱. وَ مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خالِدُونَ‌ تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَ هُمْ فِيها كالِحُونَ‌ أَ لَمْ تَكُنْ آياتِي تُتْلى‌ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ‌ قالُوا رَبَّنا غَلَبَتْ عَلَيْنا شِقْوَتُنا وَ كُنَّا قَوْماً ضالِّينَ.
۳۲. فَقُلْنَا اذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَدَمَّرْناهُمْ تَدْمِيراً.
۳۳. وَ يَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآياتِنا فَهُمْ يُوزَعُونَ‌ حَتَّى إِذا جاؤُ قالَ أَ كَذَّبْتُمْ بِآياتِي وَ لَمْ تُحِيطُوا بِها عِلْماً أَمَّا ذا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ‌ وَ وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ.
۳۴. ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى‌ أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَ كانُوا بِها يَسْتَهْزِؤُنَ.
۳۵. وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ لِقاءِ الْآخِرَةِ فَأُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ.
۳۶. أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ‌ بَلى‌ قَدْ جاءَتْكَ آياتِي فَكَذَّبْتَ بِها وَ اسْتَكْبَرْتَ وَ كُنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ‌ وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَ لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ.
۳۷. وَ لَقَدْ جاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ كَذَّبُوا بِآياتِنا كُلِّها فَأَخَذْناهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ.
۳۸. وَ أَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ‌ فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ‌ وَ تَصْلِيَةُ جَحِيمٍ. مراد از «مكذّبين» تكذيب مبعوث شدن -معاد- و پيامبران و آیات خدا است.
۳۹. ... وَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ.
۴۰. مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ أَسْفاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۴۱. وَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ خالِدِينَ فِيها وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ.
۴۲. إِنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصاداً لِلطَّاغِينَ مَآباً جَزاءً وِفاقاً إِنَّهُمْ كانُوا لا يَرْجُونَ حِساباً وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا كِذَّاباً فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذاباً.
۴۳. اذْهَبْ إِلى‌ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى‌ فَأَراهُ الْآيَةَ الْكُبْرى‌ فَكَذَّبَ وَ عَصى‌ فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكالَ الْآخِرَةِ وَ الْأُولى‌.
۴۴. فَأَنْذَرْتُكُمْ ناراً تَلَظَّى‌ لا يَصْلاها إِلَّا الْأَشْقَى‌ الَّذِي كَذَّبَ وَ تَوَلَّى.


تکذیب انبیا و پیامبران الهی، امرى حرام:
۱. وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَ قَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَ آتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَ أَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَ فَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ بِما لا تَهْوى‌ أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ‌ وَ قالُوا قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا ما يُؤْمِنُونَ.
۲. لَقَدْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ أَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ رُسُلًا كُلَّما جاءَهُمْ رَسُولٌ بِما لا تَهْوى‌ أَنْفُسُهُمْ فَرِيقاً كَذَّبُوا وَ فَرِيقاً يَقْتُلُونَ‌ وَ حَسِبُوا أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا وَ صَمُّوا ثُمَّ تابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُوا وَ صَمُّوا كَثِيرٌ مِنْهُمْ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ.
۳. سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكْنا وَ لا آباؤُنا وَ لا حَرَّمْنا مِنْ شَيْ‌ءٍ كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذاقُوا بَأْسَنا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ. مقصود از «كذّب الّذين ...» مشرکان پيشين است كه فرستادگان الهى را تكذيب كردند.
۴. وَ ما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَ الضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ‌ وَ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى‌ آمَنُوا وَ اتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ وَ لكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْناهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ.
۵. تِلْكَ الْقُرى‌ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبائِها وَ لَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلى‌ قُلُوبِ الْكافِرِينَ.
۶. وَ لَقَدْ كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ.
۷. وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ.
۸. وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذاقَهَا اللَّهُ لِباسَ الْجُوعِ وَ الْخَوْفِ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ‌ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ وَ هُمْ ظالِمُونَ.
۹. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عادٌ وَ ثَمُودُ وَ أَصْحابُ مَدْيَنَ وَ كُذِّبَ مُوسى‌ فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۱۰. ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا كُلَّ ما جاءَ أُمَّةً رَسُولُها كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنا بَعْضَهُمْ بَعْضاً وَ جَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ فَبُعْداً لِقَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ.
۱۱. وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ وَ جَعَلْناهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً وَ لَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَ فَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَها بَلْ كانُوا لا يَرْجُونَ نُشُوراً.
۱۲. كَذَّبَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ‌ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كانَ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ.
۱۳. وَ إِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ.
۱۴. وَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ ما بَلَغُوا مِعْشارَ ما آتَيْناهُمْ فَكَذَّبُوا رُسُلِي فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۱۵. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ وَ بِالزُّبُرِ وَ بِالْكِتابِ الْمُنِيرِ ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۱۶. كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عادٌ وَ فِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتادِ إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقابِ.
۱۷. كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ الْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَ هَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَ جادَلُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ.
۱۸. قالَ أَ وَ لَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدى‌ مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آباءَكُمْ قالُوا إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ كافِرُونَ‌ فَانْتَقَمْنا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ.
۱۹. كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ أَصْحابُ الرَّسِّ وَ ثَمُودُ وَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ وَ قَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ‌ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ.
۲۰. وَ أَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ‌ فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ‌ وَ تَصْلِيَةُ جَحِيمٍ. مراد از «مكذّبين» تكذيب مبعوث شدن -معاد-، پيامبران و آيات خدا است.


حرمت تکذیب پاداشهای الهی:
وَ أَمَّا مَنْ بَخِلَ وَ اسْتَغْنى‌ وَ كَذَّبَ بِالْحُسْنى‌ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرى‌ وَ ما يُغْنِي عَنْهُ مالُهُ إِذا تَرَدَّى.


حرمت تکذیب آتش جهنّم:
۱. وَ أَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها وَ قِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ.
۲. فَالْيَوْمَ لا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا وَ نَقُولُ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّتِي كُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ.
۳. هذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ.
۴. هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ.
۵. ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصالُوا الْجَحِيمِ‌ ثُمَّ يُقالُ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ.


حرمت تکذیب حق:
۱. فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْباءُ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ‌ أَ لَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ‌ ....
۲. وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى‌ عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُ أَ لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ.
۳. وَ إِذا تُتْلى‌ عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالُوا ما هذا إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ عَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُكُمْ وَ قالُوا ما هذا إِلَّا إِفْكٌ مُفْتَرىً وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ.
۴. وَ إِذا تُتْلى‌ عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ هذا سِحْرٌ مُبِينٌ.
۵. بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ.


حرمت تکذیب قرآن:
وَ إِذا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ‌ بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ‌ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما يُوعُونَ‌ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ.


حرمت تکذیب قیامت:
۱. وَ قالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا وَ ما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌ وَ لَوْ تَرى‌ إِذْ وُقِفُوا عَلى‌ رَبِّهِمْ قالَ أَ لَيْسَ هذا بِالْحَقِّ قالُوا بَلى‌ وَ رَبِّنا قالَ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ.
۲. قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللَّهِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى‌ ما فَرَّطْنا فِيها وَ هُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ عَلى‌ ظُهُورِهِمْ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ.
۳. بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ وَ أَعْتَدْنا لِمَنْ كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيراً.
۴. فَإِنَّما هِيَ زَجْرَةٌ واحِدَةٌ فَإِذا هُمْ يَنْظُرُونَ‌ وَ قالُوا يا وَيْلَنا هذا يَوْمُ الدِّينِ‌ هذا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ‌ احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَ أَزْواجَهُمْ وَ ما كانُوا يَعْبُدُونَ‌ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلى‌ صِراطِ الْجَحِيمِ.
۵. ما لَهُ مِنْ دافِعٍ‌ يَوْمَ تَمُورُ السَّماءُ مَوْراً وَ تَسِيرُ الْجِبالُ سَيْراً فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ.
۶. وَ أَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ‌ فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ‌ وَ تَصْلِيَةُ جَحِيمٍ.
۷. ... يَتَساءَلُونَ‌ عَنِ الْمُجْرِمِينَ‌ ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ وَ كُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ.
۸. وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ‌ أَ لَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ‌ ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ‌ كَذلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ‌ وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ.
۹. وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ.
۱۰. وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ‌ انْطَلِقُوا إِلى‌ ما كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ‌ انْطَلِقُوا إِلى‌ ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ‌ لا ظَلِيلٍ وَ لا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ.
۱۱. وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ‌ هذا يَوْمُ لا يَنْطِقُونَ‌ وَ لا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ.
۱۲. وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ‌ هذا يَوْمُ الْفَصْلِ جَمَعْناكُمْ وَ الْأَوَّلِينَ.
۱۳. وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ.
۱۴. إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ‌ وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ.
۱۵. وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ‌ وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ.
۱۶. كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ‌ وَ إِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ‌ يَصْلَوْنَها يَوْمَ الدِّينِ.
۱۷. وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ‌ الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ‌ وَ ما يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ.
۱۸. وَ إِذا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ‌ بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ.
۱۹. فَما يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ‌ أَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ.
۲۰. أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ.


حرمت تکذیب کتابهای آسمانی:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ‌ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتابِ وَ بِما أَرْسَلْنا بِهِ رُسُلَنا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ‌ إِذِ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَ السَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ‌ فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ.


۱. بقره/سوره۲، آیه۳۹.    
۲. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۱.    
۳. مائده/سوره۵، آیه۱۰.    
۴. مائده/سوره۵، آیه۸۶.    
۵. انعام/سوره۶، آیه۴.    
۶. انعام/سوره۶، آیه۵.    
۷. انعام/سوره۶، آیه۲۱.    
۸. انعام/سوره۶، آیه۲۷.    
۹. انعام/سوره۶، آیه۳۹.    
۱۰. انعام/سوره۶، آیه۴۹.    
۱۱. انعام/سوره۶، آیه۱۵۰.    
۱۲. انعام/سوره۶، آیه۱۵۷.    
۱۳. اعراف/سوره۷، آیه۳۶.    
۱۴. اعراف/سوره۷، آیه۳۷.    
۱۵. اعراف/سوره۷، آیه۴۰.    
۱۶. اعراف/سوره۷، آیه۵۱.    
۱۷. اعراف/سوره۷، آیه۶۴.    
۱۸. اعراف/سوره۷، آیه۷۲.    
۱۹. اعراف/سوره۷، آیه۱۰۳.    
۲۰. آلوسی، شهاب الدین، روح المعانی، ج ۸، ص ۱۸.    
۲۱. اعراف/سوره۷، آیه۱۳۶.    
۲۲. اعراف/سوره۷، آیه۱۴۶.    
۲۳. اعراف/سوره۷، آیه۱۴۷.    
۲۴. اعراف/سوره۷، آیات۱۷۵-۱۷۷.    
۲۵. اعراف/سوره۷، آیه۱۸۲.    
۲۶. اعراف/سوره۷، آیه۱۸۳.    
۲۷. اعراف/سوره۷، آیه۱۸۶.    
۲۸. انفال/سوره۸، آیه۵۴.    
۲۹. یونس/سوره۱۰، آیه۱۷.    
۳۰. یونس/سوره۱۰، آیه۷۳.    
۳۱. یونس/سوره۱۰، آیه۷۴.    
۳۲. یونس/سوره۱۰، آیه۹۵.    
۳۳. هود/سوره۱۱، آیه۵۹.    
۳۴. هود/سوره۱۱، آیه۶۰.    
۳۵. اسراء/سوره۱۷، آیه۵۹.    
۳۶. طه/سوره۲۰، آیه۴۷.    
۳۷. طه/سوره۲۰، آیه۴۸.    
۳۸. انبیاء/سوره۲۱، آیه۷۶.    
۳۹. انبیاء/سوره۲۱، آیه۷۷.    
۴۰. حج/سوره۲۲، آیه۵۷.    
۴۱. مؤمنون/سوره۲۳، آیات۱۰۳-۱۰۶.    
۴۲. فرقان/سوره۲۵، آیه۳۶.    
۴۳. نمل/سوره۲۷، آیات۸۳-۸۵.    
۴۴. روم/سوره۳۰، آیه۱۰.    
۴۵. روم/سوره۳۰، آیه۱۶.    
۴۶. زمر/سوره۳۹، آیات۵۸-۶۰.    
۴۷. قمر/سوره۵۴، آیه۴۱.    
۴۸. قمر/سوره۵۴، آیه۴۲.    
۴۹. واقعه/سوره۵۶، آیات۹۲-۹۴.    
۵۰. طبرسی، فضل بن حسن، مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج ۹، ص ۳۴۴.    
۵۱. حدید/سوره۵۷، آیه۱۹.    
۵۲. جمعه/سوره۶۲، آیه۵.    
۵۳. تغابن/سوره۶۴، آیه۱۰.    
۵۴. نبأ/سوره۷۸، آیه۲۱.    
۵۵. نبأ/سوره۷۸، آیه۲۲.    
۵۶. نبأ/سوره۷۸، آیات۲۶-۲۸.    
۵۷. نبأ/سوره۷۸، آیه۳۰.    
۵۸. نازعات/سوره۷۹، آیه۱۷.    
۵۹. نازعات/سوره۷۹، آیه۲۰.    
۶۰. نازعات/سوره۷۹، آیه۲۱.    
۶۱. نازعات/سوره۷۹، آیه۲۵.    
۶۲. لیل/سوره۹۲، آیات۱۴-۱۶.    
۶۳. بقره/سوره۲، آیه۸۷.    
۶۴. بقره/سوره۲، آیه۸۸.    
۶۵. مائده/سوره۵، آیه۷۰.    
۶۶. مائده/سوره۵، آیه۷۱.    
۶۷. انعام/سوره۶، آیه۱۴۸.    
۶۸. آلوسی، شهاب الدین، روح المعانی، ج ۴، ص ۵۷۸.    
۶۹. اعراف/سوره۷، آیه۹۴.    
۷۰. اعراف/سوره۷، آیه۹۶.    
۷۱. اعراف/سوره۷، آیه۱۰۱.    
۷۲. حجر/سوره۱۵، آیه۸۰.    
۷۳. حجر/سوره۱۵، آیه۸۳.    
۷۴. نحل/سوره۱۶، آیه۳۶.    
۷۵. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۲.    
۷۶. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۳.    
۷۷. حج/سوره۲۲، آیه۴۲.    
۷۸. حج/سوره۲۲، آیه۴۴.    
۷۹. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۴۴.    
۸۰. فرقان/سوره۲۵، آیه۳۷.    
۸۱. فرقان/سوره۲۵، آیه۴۰.    
۸۲. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۷۶.    
۸۳. شعراء/سوره۲۶، آیه۱۸۹.    
۸۴. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۱۸.    
۸۵. سبأ/سوره۳۴، آیه۴۵.    
۸۶. فاطر/سوره۳۵، آیه۲۵.    
۸۷. فاطر/سوره۳۵، آیه۲۶.    
۸۸. ص/سوره۳۸، آیه۱۲.    
۸۹. ص/سوره۳۸، آیه۱۴.    
۹۰. غافر/سوره۴۰، آیه۵.    
۹۱. زخرف/سوره۴۳، آیه۲۴.    
۹۲. زخرف/سوره۴۳، آیه۲۵.    
۹۳. ق/سوره۵۰، آیه۱۲.    
۹۴. ق/سوره۵۰، آیه۱۴.    
۹۵. واقعه/سوره۵۶، آیات۹۲-۹۴.    
۹۶. طبرسی، فضل بن حسن، مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج ۹، ص ۳۴۴.    
۹۷. لیل/سوره۹۲، آیات۸-۱۱.    
۹۸. سجده/سوره۳۲، آیه۲۰.    
۹۹. سبأ/سوره۳۴، آیه۴۲.    
۱۰۰. طور/سوره۵۲، آیه۱۴.    
۱۰۱. الرّحمن/سوره۵۵، آیه۴۳.    
۱۰۲. مطفّفین/سوره۸۳، آیه۱۶.    
۱۰۳. مطفّفین/سوره۸۳، آیه۱۷.    
۱۰۴. انعام/سوره۶، آیه۵.    
۱۰۵. انعام/سوره۶، آیه۶.    
۱۰۶. عنکبوت/سوره۲۹، آیه۶۸.    
۱۰۷. سبأ/سوره۳۴، آیه۴۳.    
۱۰۸. احقاف/سوره۴۶، آیه۷.    
۱۰۹. ق/سوره۵۰، آیه۵.    
۱۱۰. انشقاق/سوره۸۴، آیات۲۱-۲۴.    
۱۱۱. انعام/سوره۶، آیه۲۹.    
۱۱۲. انعام/سوره۶، آیه۳۰.    
۱۱۳. انعام/سوره۶، آیه۳۱.    
۱۱۴. فرقان/سوره۲۵، آیه۱۱.    
۱۱۵. صافات/سوره۳۷، آیات۱۹-۲۳.    
۱۱۶. طور/سوره۵۲، آیات۸-۱۱.    
۱۱۷. واقعه/سوره۵۶، آیات۹۲-۹۴.    
۱۱۸. مدّثر/سوره۷۴، آیه۴۰.    
۱۱۹. مدّثر/سوره۷۴، آیه۴۱.    
۱۲۰. مدّثر/سوره۷۴، آیه۴۲.    
۱۲۱. مدّثر/سوره۷۴، آیه۴۶.    
۱۲۲. مرسلات/سوره۷۷، آیات۱۵-۱۹.    
۱۲۳. مرسلات/سوره۷۷، آیه۲۴.    
۱۲۴. مرسلات/سوره۷۷، آیات۲۸-۳۱.    
۱۲۵. مرسلات/سوره۷۷، آیات۳۴-۳۶.    
۱۲۶. مرسلات/سوره۷۷، آیه۳۷.    
۱۲۷. مرسلات/سوره۷۷، آیه۳۸.    
۱۲۸. مرسلات/سوره۷۷، آیه۴۰.    
۱۲۹. مرسلات/سوره۷۷، آیه۴۴.    
۱۳۰. مرسلات/سوره۷۷، آیه۴۵.    
۱۳۱. مرسلات/سوره۷۷، آیه۴۷.    
۱۳۲. مرسلات/سوره۷۷، آیه۴۹.    
۱۳۳. انفطار/سوره۸۲، آیه۹.    
۱۳۴. انفطار/سوره۸۲، آیه۱۴.    
۱۳۵. انفطار/سوره۸۲، آیه۱۵.    
۱۳۶. مطفّفین/سوره۸۳، آیات۱۰-۱۲.    
۱۳۷. انشقاق/سوره۸۴، آیه۲۱.    
۱۳۸. انشقاق/سوره۸۴، آیه۲۲.    
۱۳۹. تین/سوره۹۵، آیه۷.    
۱۴۰. تین/سوره۹۵، آیه۸.    
۱۴۱. ماعون/سوره۱۰۷، آیه۱.    
۱۴۲. غافر/سوره۴۰، آیات۶۹-۷۲.    



مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۱۱، ص۲۸۲، برگرفته از مقاله «حکم تکذیب».    


رده‌های این صفحه : آیات الاحکام | تکذیب | موضوعات قرآنی




جعبه ابزار