اختصاصات محمد (قرآن)
ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف
در قرآن کریم برخیاز اختصاصات و ویژگیهای خاص
پیامبر اسلام صلیاللهعلیهوآله معرفی شدهاند. در این مقاله آیات مرتبط با اختصاصات حضرت محمد صلیاللهعلیهوآله معرفی میوند.
ختم
نبوّت و
رسالت، با پيامبرى محمّد صلیاللهعلیهوآله:
ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَ لكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَ خاتَمَ النَّبِيِّينَ ....
وجوب
تهجّد و
نماز شب بر محمّد صلیاللهعلیهوآله، از اختصاصات آن حضرت:
۱. وَ مِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً .
«نافلة لك» يعنى زياده بر فرايض، زيرا نماز شب بر پيامبر صلیاللهعلیهوآله
واجب بوده است.
۲. وَ مِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَ أَدْبارَ السُّجُودِ .
مقصود از «و من اللّيل» نماز شب است.
۳. يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَ رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا.
مقصود از «قم اللّيل ...» امر خدا به پيامبر صلیاللهعلیهوآله است كه هر
شب براى
نماز بيدار شود و آن را بهجا آورد.
۴. إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَ نِصْفَهُ وَ ثُلُثَهُ وَ طائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ ... فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ وَ أَقِيمُوا الصَّلاةَ ...
بنا بر اينكه نماز شب بر پيامبر صلیاللهعلیهوآله واجب بوده باشد.
مباح و روا شدن برخى
محرّمات مکّه بر پيامبر صلیاللهعلیهوآله، در ساعتى از
فتح مکّه، از اختصاصات آن حضرت:
لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ وَ أَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ.
در احتمالى «و انت حلٌّ» يعنى براى تو در فتح
مکّه كشتن كافرانى كه بخواهى
حلال است، چنانكه پيامبر صلیاللهعلیهوآله فرمود: براى كسى پيش از من و يا بعد از من كشتن فردى
حلال نشده است و براى من فقط ساعتى از روز حلال شده است.
حرمت ابدى
ازدواج با همسران محمّد، از ويژگيهاى آن حضرت:
۱. النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ ...
از اينكه
همسران پیامبر به منزله مادران دانسته شدهاند، حرمت ابدى
ازدواج با آنان معلوم مىشود.
۲. ... وَ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ لا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً.
مباح و حلال بودن ازدواج، به صورت
هبه و بدون اجراى
صیغه و
مهریّه، از ويژگيهاى پيامبر صلیاللهعلیهوآله:
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ ... وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ...
بنا بر روايت
امام صادق علیهالسلام اگر زنى خود را بهرسول خدا صلیاللهعلیهوآله
هدیه مىكرد و پيامبر صلیاللهعلیهوآله نيز وى را مىخواست آن زن بدون مهريّه و بدون
صیغه عقد بر پيامبر صلیاللهعلیهوآله مباح و حلال مىشد.
جهانشمولى
رسالت پیامبر صلیاللهعلیهوآله، از اختصاصات آن حضرت:
۱. قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ أَ إِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ إِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ.
۲. قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ يُحيِي وَ يُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ كَلِماتِهِ وَ اتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ.
۳. وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ.
۴. وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَ نَذِيراً وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ.
نازل نشدن
عذاب استیصال بر مردم، به احترام پيامبر صلیاللهعلیهوآله، از مختصّات آن حضرت:
وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ وَ ما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ.
امّی بودن، از ويژگيها و اختصاصات پيامبر صلیاللهعلیهوآله:
۱. الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ وَ يُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ وَ يَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَ الْأَغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَ عَزَّرُوهُ وَ نَصَرُوهُ وَ اتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ .
امّى بودن، از
صفات پیامبر صلیاللهعلیهوآله است كه خداوند وى را به اين صفت اختصاص داد.
۲. وَ ما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَ لا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ.
جامعيّت
دین پیامبراکرم صلیاللهعلیهوآله و پاسخگويى به نيازهاى هدايتى بشر، از ويژگى آن
دين:
۱. وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .
لازمه تمام بودن
قرآن و
اسلام، توان پاسخگويى به همه نيازها است، بهگونهاى كه به بيرون از خود نيازى نداشته باشد، همانگونه كه
راغب در
مفردات گويد: تمام و كمال بودن شىء، رسيدن آن به مرتبهاى است، كه نيازى به بيرون از خود نداشته باشد.
۲. فَأَقِمْ وَجْهَكَ
لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذلِكَ
الدِّينُ الْقَيِّمُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ.
جاودانه بودن
دین پيامبر صلیاللهعلیهوآله تا
قیامت، از اختصاصات آن حضرت:
۱. قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ أَ إِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ إِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ.
۲. فَأَقِمْ وَجْهَكَ
لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذلِكَ
الدِّينُ الْقَيِّمُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ.
«
قيّم» به معناى پايدار و ثابت است
كه مستلزم جاودانگى و ابدى بودن
دين خواهد بود.
۳. رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً وَ ما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ
الدِّينَ حُنَفاءَ وَ يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَ يُؤْتُوا الزَّكاةَ وَ ذلِكَ
دِينُ الْقَيِّمَةِ.
پيروزى آيين پيامبر صلیاللهعلیهوآله و غلبه آن بر
ادیان، از ويژگيهاى
دین اسلام:
۱. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ
دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ.
۲. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ
دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً.
۳. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ
دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ.
روا بودن ازدواج با بيش از چهار زن، از اختصاصات پيامبر صلیاللهعلیهوآله:
۱. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَ أُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلًا .
بر اساس شأن نزول، همسران پيامبر در وقت نزول آيه، ۹ نفر بودند.
۲. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللَّاتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَ لا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ وَ لَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَ كانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيباً.
گواهی و
نظارت پیامبر صلیاللهعلیهوآله در
قيامت، بر تمامى امّتها و شاهدان آنها، از اختصاصات آن حضرت:
۱. فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً.
۲. وَ يَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ جِئْنا بِكَ شَهِيداً عَلى هؤُلاءِ وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً وَ بُشْرى لِلْمُسْلِمِينَ.
میثاق از انبياى پيشين براى
تصدیق پیامبر اسلام صلیاللهعلیهوآله و
بشارت به آن، از ويژگيهاى آن حضرت:
وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَ حِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَ بِهِ وَ لَتَنْصُرُنَّهُ قالَ أَ أَقْرَرْتُمْ وَ أَخَذْتُمْ عَلى ذلِكُمْ إِصْرِي قالُوا أَقْرَرْنا قالَ فَاشْهَدُوا وَ أَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ.
نيل پيامبر صلیاللهعلیهوآله به قرب حق، در
معراج و مشاهده
آیات الهی، از ويژگيهاى منحصر به فرد آن حضرت:
۱. سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ.
۲. وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى.
مشاهده
جبرئیل، به وسيله پيامبر صلیاللهعلیهوآله، به صورت اصلىاش در معراج و در كنار
سدرةالمنتهی:
وَ لَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى.
مقصود از «رءاه نزلة أخرى»
رؤیت جبرئیل به شكل اصلىاش، به وسيله پيامبر صلیاللهعلیهوآله است.
مصونيّت كتابِ پيامبر (
قرآن)، از هرگونه تحريفى، از مختصّات آن حضرت:
۱. إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ.
۲. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جاءَهُمْ وَ إِنَّهُ لَكِتابٌ عَزِيزٌ لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ.
ویژگیهای اسلام (قرآن).
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۶، ص۵۸، برگرفته از مقاله «اختصاصات محمد صلیاللهعلیهوآله».