محمد و مشرکان (قرآن)
ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف
پیامبر اسلام صلی‌الله‌علیه‌وآله موظف به دعوت مشرکان به خداپرستی بودند. در این مقاله آیات مرتبط با رفتار حضرت
محمد صلی‌الله‌علیه‌وآله با مشرکان معرفی می‌شوند.
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله مأمور
احتجاج با مشرکان:
۱. قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ
وَ الْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
وَ لَهُ ما سَكَنَ فِي اللَّيْلِ
وَ النَّهارِ
وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ قُلْ أَ غَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فاطِرِ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضِ ....
۲. قُلْ أَيُّ شَيْ‌ءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي
وَ بَيْنَكُمْ
وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا
الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ
وَ مَنْ بَلَغَ أَ إِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ
وَ إِنَّنِي بَرِي‌ءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ.
۳. قُلْ إِنِّي عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
وَ كَذَّبْتُمْ بِهِ ما عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ
وَ هُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ.
۴. قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ
وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً
وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْها
وَ مِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً
وَ يُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ.
۵. سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكْنا
وَ لا آباؤُنا
وَ لا حَرَّمْنا مِنْ شَيْ‌ءٍ كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذاقُوا بَأْسَنا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ
وَ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ.
۶. قُلْ هَلُمَّ شُهَداءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هذا فَإِنْ شَهِدُوا فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ
وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
وَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ
وَ هُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ.
۷. قُلْ أَ غَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا
وَ هُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْ‌ءٍ
وَ لا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها
وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ.
۸. قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً
وَ لا ضَرًّا إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ
وَ لَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ
وَ ما مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ
وَ بَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ.
۹. قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ.
۱۰. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً
وَ حَلالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ.
۱۱. قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ
وَ لكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ
وَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَ أَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً
وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وَ لا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَنْفَعُكَ
وَ لا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذاً مِنَ الظَّالِمِينَ.
۱۲. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً
وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى
وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ
وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ
وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ.
۱۳. أَ فَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ
وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِما لا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ
وَ صُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ
وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ.
۱۴. قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ
وَ مَنْ فِيها إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ.
۱۵. قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ
وَ هُوَ يُجِيرُ
وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ.
۱۶. قُلِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ
وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ.
۱۷. أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ
وَ الْبَحْرِ
وَ مَنْ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَ إِلهٌ مَعَ اللَّهِ تَعالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ أَمَّنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
وَ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ
وَ الْأَرْضِ أَ إِلهٌ مَعَ اللَّهِ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
۱۸. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَ فَلا تَسْمَعُونَ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَ فَلا تُبْصِرُونَ
وَ مِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ
وَ النَّهارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ
وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ
وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.
۱۹. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ شُرَكاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً فَهُمْ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً إِلَّا غُرُوراً.
۲۰. فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ الْبَناتُ
وَ لَهُمُ الْبَنُونَ أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
۲۱.
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَ فَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ.
۲۲. أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعاءَ قُلْ أَ
وَ لَوْ كانُوا لا يَمْلِكُونَ شَيْئاً
وَ لا يَعْقِلُونَ.
۲۳. أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِما تُفِيضُونَ فِيهِ كَفى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي
وَ بَيْنَكُمْ
وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ
وَ ما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي
وَ لا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ
وَ ما أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ.
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، مأمور دعوت
مشرکان مکه به
تسلیم شدن در برابر خدا:
...
وَ قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
وَ الْأُمِّيِّينَ أَ أَسْلَمْتُمْ ....
ممنوعيّت پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله از آمرزش
و استغفار خواستن برای مشرکان:
ما كانَ لِلنَّبِيِّ
وَ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ ... مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ.
موظّف بودن پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله به پذيرش
امان‌خواهی مشرکان:
وَ إِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ....
••• پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله تهديدكننده مشركان در مورد اجراى هرگونه
توطئه از سوى آنان بر ضدّ وى:
... قُلِ ادْعُوا شُرَكاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلا تُنْظِرُونِ.
••• تهديد مشركان رويگردان از
توحید به
جنگ، به وسيله پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله:
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى سَواءٍ
وَ إِنْ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ ما تُوعَدُونَ.
خداوند، آگاه به شِكوه پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله از
حق‌گریزی مشرکان:
وَ قِيلِهِ يا رَبِّ إِنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ لا يُؤْمِنُونَ.
«
و قيله» عطف بر كلمه «السّاعة» در جمله «
و عنده علم‌السّاعة» است.
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، وظيفه‌دار
انذار مشرکان و ترساندن آنان از فرجامى شوم:
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ
وَ بَشِيرٌ.
محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، پيامبرى دلسوز براى مردم
و نگران از فرجامى ناگوار براى مشركان:
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ ....
وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ.
استکبار مشرکان در مقابل
دعوت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله به
گفتن لااله الّا اللّه:
إِنَّهُمْ كانُوا إِذا قِيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ
وَ يَقُولُونَ أَ إِنَّا لَتارِكُوا آلِهَتِنا لِشاعِرٍ مَجْنُونٍ.
••• گرفتارى به انواع
عذاب، هشدار پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله به مشركان، در صورت اصرار بر
شرک:
... قُلْ أَ فَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ... قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ يَأْتِيهِ عَذابٌ يُخْزِيهِ
وَ يَحِلُّ عَلَيْهِ عَذابٌ مُقِيمٌ.
••• هشدار پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله به مشركان، از فرجام عملكرد آنان:
قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ ...
وَ جَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ ...
وَ هذا لِشُرَكائِنا ....
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، مأمور
پرسش از مبانى عقيدتى مشركان
و مورد بازخواست قرار دادن آنها:
سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذلِكَ زَعِيمٌ أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكائِهِمْ إِنْ كانُوا صادِقِينَ.
خداوند، برحذر دارنده پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله از طرد
مؤمنان، براى جلب مشركان:
وَ لا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ
وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ...
مطابق سبب نزول آيه، بزرگانى از مشركان حضور نزد پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله را به عدم حضور مؤمنان
فقیر و ضعيف مشروط كردند
و اين آيات در ردّ درخواست آنان نازل شد.
••• پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله موظف به اعلام نهى الهى از شرك‌ورزيدن
و پیروی از هوس‌های مشرکان:
قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قُلْ لا أَتَّبِعُ أَهْواءَكُمْ ....
••• محروميّت پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله از
هدایت، در صورت پيروى پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله از
هواهای نفسانی مشرکان:
قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قُلْ لا أَتَّبِعُ أَهْواءَكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذاً
وَ ما أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ.
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، تنها تابع
وحی و نه تابع درخواستهاى مشركان:
۱. قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ ... إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ ....
۲. اتَّبِعْ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ...
وَ أَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ.
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، مأمور بيدار كردن
فطرت توحیدی مشرکان:
۱. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ
وَ أَبْصارَكُمْ
وَ خَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ ....
۲. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً
وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى
وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ
وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ
وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ.
۳. قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ
وَ هُوَ يُجِيرُ
وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ.
۴. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَ فَلا تَسْمَعُونَ.
۵. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَ فَلا تُبْصِرُونَ.
۶.
وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَ فَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ.
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، مأمور برانگيختن داورى
وجدان مشرکان بر چگونگى فرجام آنان، در صورت نزول
عذاب الهی:
قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ.
خداوند، بر حذر دارنده پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، از ترك همنشينى با خداجويان تهيدست،
و عطف توجّه از آنان به مشركان از طبقه
اشراف:
وَ اصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ
وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ
وَ لا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا
وَ لا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا
وَ اتَّبَعَ هَواهُ
وَ كانَ أَمْرُهُ فُرُطاً.
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، مأمور دور شدن از صف
مشرکان:
۱. ... قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ ...
وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ.
۲. إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضَ حَنِيفاً
وَ ما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ.
۳.
وَ أَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً
وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ.
۴. قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا
وَ مَنِ اتَّبَعَنِي
وَ سُبْحانَ اللَّهِ
وَ ما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ.
۵.
وَ لا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آياتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ
وَ ادْعُ إِلى رَبِّكَ
وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ.
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، موظّف به
رویگردانی از مشرکان:
۱. اتَّبِعْ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ ...
وَ أَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ.
۲. فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ
وَ أَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ.
اعلان
برائت خدا و پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله از مشركان، در
ایّام حج:
وَ أَذانٌ مِنَ اللَّهِ
وَ رَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِي‌ءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وَ رَسُولُهُ ....
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله مأمور بى‌اعتنايى به مشركانِ هدايت‌ناپذير:
۱.
وَ كَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ... فَذَرْهُمْ ....
۲. فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا
وَ يَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ.
۳. فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ.
۴. فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا
وَ يَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ.
خداوند، گواه
و ناظرى كافى ميان پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله
و مشركان:
قُلْ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي
وَ بَيْنَكُمْ ....
پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، موظّف به ابلاغ رهنمود خداوند به مشركان، در
اثبات توحید و نفی شرک:
۱. قُلْ أَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا
وَ لا نَفْعاً
وَ اللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
۲. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ
وَ أَبْصارَكُمْ
وَ خَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ.
۳. قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ
وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً
وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْها
وَ مِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ.
۴. قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ.
۵. قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ
وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً
وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى
وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ
وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ
وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ.
۶. قُلْ لَوْ كانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَما يَقُولُونَ إِذاً لَابْتَغَوْا إِلى ذِي
الْعَرْشِ سَبِيلًا.
۷. قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ.
۸. قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَ فَلا تَسْمَعُونَ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَ فَلا تُبْصِرُونَ.
۹. قُلْ إِنَّما أَنَا مُنْذِرٌ
وَ ما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللَّهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ.
۱۰. قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ
وَ اسْتَغْفِرُوهُ
وَ وَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ.
۱۱. قُلْ أَ إِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ
وَ تَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ رَبُّ الْعالَمِينَ
وَ جَعَلَ فِيها رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها
وَ بارَكَ فِيها
وَ قَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ.
فيصله يافتن كار مشركان ستمگر، در صورت اختيار نزول عذاب به دست پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله:
قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ لَقُضِيَ الْأَمْرُ بَيْنِي
وَ بَيْنَكُمْ
وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ.
عدم
مسئولیّت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله نسبت به اجبار مشركان به ايمان:
۱. قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ لَقُضِيَ الْأَمْرُ بَيْنِي
وَ بَيْنَكُمْ
وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ.
۲.
وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكُوا
وَ ما جَعَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً
وَ ما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ.
۳.
وَ قالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما عَبَدْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ نَحْنُ
وَ لا آباؤُنا
وَ لا حَرَّمْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ كَذلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ.
محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، مأمور ابلاغ كلام خداوند به مشركان، درباره داورى نهايى خداوند، بين آنان
و آن حضرت بر اساس
حق:
قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنا رَبُّنا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِ ....
احتجاج محمد (قرآن)،
استغفار محمد (قرآن)،
انذارهای محمد (قرآن)،
سؤال محمد (قرآن)،
مشرکان و محمد (قرآن).
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۷، ص۲۶۱، برگرفته از مقاله «محمد صلی‌الله‌علیه‌وآله و مشرکان».
