قضاوت محمد (قرآن)
ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف
قضاوت بین مردم یکی از وظایف پیامبر صلی
اللهعلیهوآله بوده است. در این مقاله آیات مرتبط با قضاوت حضرت محمد صلی
اللهعلیهوآله معرفی میشوند.
•••
حکمیّت و حلّ اختلاف مردم، از
وظایف پیامبر صلیاللهعلیهوآله:
۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ... فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى
اللَّهِ وَ الرَّسُولِ ....
۲. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا
بِهِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً.
۳. فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ....
۴. إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ
اللَّهُ ....
۵. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا .... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ ... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ... وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً وَ لَوْ شاءَ
اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى
اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ...
مقصود از «يحكّمونك» حكميّت رسول خدا صلی
اللهعلیهوآله است.
۶. وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ.
۷. إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ....
••• قضاوت، از منصبهاى محمّد صلی
اللهعلیهوآله:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ....
... لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ
اللَّهُ ....
... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ ... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ....
وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ....
موظّف بودن پيامبر صلی
اللهعلیهوآله
به اجتناب از
پیروی هوا و هوس مردم، در قضاوت:
وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ ....
محمّد صلی
اللهعلیهوآله، موظّف
به قضاوت در ميان مردم، بر پايه
تعالیم قرآن و شيوههاى ارائه شده
به او، از سوى خداوند:
۱. إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ
اللَّهُ ....
۲. وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ إِلَيْكَ ....
ربوبیّت الهی، منشأ تربيت محمّد صلی
اللهعلیهوآله، براى تصدّى مقام قضاوت:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ....
رويگردانى از حكميّت پيامبراكرم صلی
اللهعلیهوآله، نتيجه
پیروی از هوای نفس:
۱. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا .... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ...
مقصود از «إن أوتيتم هذا فخذوه ...» اين است كه
یهود مىگفتند: در مورد
حدّ زنا اگر محمّد صلی
اللهعلیهوآله حكم
به تازیانه كرد قبول كنيد و اگر حكم
به رجم كرد قبول نكنيد.
در واقع، ملاك، خواسته خودشان بود.
۲. وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ ....
رويگردانى از حكميّت پيامبراكرم صلی
اللهعلیهوآله، زمينهساز گرفتارى
به عذاب دنیایی:
۱. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ
اللَّهُ فِتْنَتَهُ ... لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ ....
۲. وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ
اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ.
رويگردانى از حكم و داورى پيامبراكرم صلی
اللهعلیهوآله نشانه
فسق:
وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ
اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ.
رجوع نكردن
به پيامبر صلی
اللهعلیهوآله در امر حكميّت، نشانه
گمراهی:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا
بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً.
نپذيرفتن حكميّت پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، نشانه
نفاق و درخور
سرزنش:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا
بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً.
اعراض منافقان از قضاوت پيامبر صلی
اللهعلیهوآله:
۱. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا
بِهِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً.
۲. وَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسُولِ وَ أَطَعْنا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما
أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ وَ إِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ.
احسان به پیامبر صلیاللهعلیهوآله، توجيه نارواى
منافقان، براى عدم ارجاع داورى
به آن حضرت:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جاؤُكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا إِحْساناً وَ تَوْفِيقاً.
بر اساس يك احتمال، مقصود منافقان از «إلّا إحساناً» اين بوده است كه با مراجعه
به غير پيامبر صلی
اللهعلیهوآله مزاحمت ما نسبت
به آن حضرت كمتر بشود، زيرا حضور ما در مجلس آن حضرت براى رفع خصومت، مستلزم سر و صدا و مزاحمت است.
احسان به متخاصمان، توجيه نارواى منافقان، براى عدم ارجاع داورى
به پيامبر صلی
اللهعلیهوآله و مراجعه
به طاغوت:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جاؤُكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا إِحْساناً وَ تَوْفِيقاً.
بنا بر يك احتمال، مراد از «إلّا إحساناً» احسان
بهمتخاصمان و رفع نزاع بوده است.
نيّات پليد و پنهان منافقان، در
مراجعه به طاغوت و
اعراض از داوری پیامبراکرم صلیاللهعلیهوآله:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا
بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً
أُولئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ
اللَّهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ عِظْهُمْ وَ قُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغاً.
تن دادن
منافقان صدر اسلام به حكميّت پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، در صورت تأمين منافع آنان، از طريق
حق:
وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ ... أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ
اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ ....
بیماری دل و
شک و
تردید منافقان، موجب عدم پذيرش حكميّت پيامبر صلی
اللهعلیهوآله:
وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ
اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ
أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
ستمگری منافقان، مانع پذيرش حكميّت پيامبر صلی
اللهعلیهوآله:
وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ
اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ
أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
بنا بر قولى، آيه شريفه درباره خصومت و دعواى يكی از منافقان با يكى از يهوديان است كه آن منافق خواستار مراجعه نزد كعب بن اشرف يهودى براى حكميّت و داورى بود.
توبیخ منافقان،
به جهت رويگردانى آنان از حكميّت و داورى پيامبراكرم صلی
اللهعلیهوآله:
۱. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا
بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً.
۲. وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ
اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ
أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
بنا بر قولى، آيه شريفه درباره خصومت و دعواى مردىاز منافقان با يكى از يهوديان است كه آن منافق خواستار مراجعه
به كعب بن اشرف يهودى براى حكميّت بود.
••• پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، مورد مراجعه مردم، حتى يهوديان، براى حكميّت و
داوری بين آنان:
وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ
اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما
أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ.
••• شگفتآور بودن ارجاع داورى
به محمّد صلی
اللهعلیهوآله از سوى يهوديان،
به رغم دسترسى آنان
به حكم خدا در تورات و نپذيرفتن آن:
وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ
اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ ....
تثبيت حكم تحريف شده
به دست عالمان يهود، هدف آنان از ارجاع داورى
به محمّد صلی
اللهعلیهوآله:
يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا ....
فرار از احكام
تورات، انگيزه مراجعه گروهى از يهوديان
به پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، براى حكميّت بين آنان:
وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ
اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما
أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ.
رويگردانى برخى يهوديان، از حكم پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، پس از مراجعه
به آن حضرت و قبول حكميّت وى:
يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا ... وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ
اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما
أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ.
سفارش
عالمان یهود به فرستادگان خويش، براى پذيرش حكم پيامبر صلی
اللهعلیهوآله،
به شرط موافقت آن با حكم تحريف شده آنان:
يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا ...
از مجموع آيات ۴۱ تا ۴۴ برمىآيد كه عدّهاى از يهود در بين خودشان
به يك واقعهاى مبتلا شده بودند و حكمى براى آن داشتند ولى علماى آنان، آن حكم را تغيير داده بودند و براى آنكه آن حكم (واقعى) اجرا نشود عدّهاى را نزد پيامبر صلی
اللهعلیهوآله فرستادند تا در كارشان حَكَمْ قرار دهند كه اگر بر طبق حكم تحريف شده حكم داد، بپذيرند.
••• تلاش موذيانه و فريبكارانه
یهود، براى بازداشتن پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، از داورى بر اساس
قرآن:
۱. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ... وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ ....
۲. وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ... وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ إِلَيْكَ ....
••• نقشه يهود، براى
گمراه ساختن پيامبر صلی
اللهعلیهوآله در داورى:
... فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ إِلَيْكَ ....
••• اهداف سوء يهود، در مراجعه
به داورى پيامبر صلی
اللهعلیهوآله:
وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ
اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما
أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ.
••• خداوند، تأمين كننده امنيّت محمّد صلی
اللهعلیهوآله، از شرّ يهوديان، در مورد داورى وى:
سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ
اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.
مخيّر بودن
پیامبر صلیاللهعلیهوآله در حكميّت، ميان يهود و ردّ آن:
يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً ....
••• محمّد صلی
اللهعلیهوآله، نگران آسيبرسانى يهود
به اسلام و
مسلمانان، در صورت اعراض آن حضرت، از داورى بين آنان:
... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً ....
••• نويد خداوند
به مصونيّت محمّد صلی
اللهعلیهوآله از توطئههاى يهوديان،
به سبب ترك داورى بين آنها:
... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً ....
••• يهوديان، در انديشه آسيبرسانى
به محمّد صلی
اللهعلیهوآله، در صورت اعراض آن حضرت، از داورى بين آنان:
... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً ....
ایمان نداشتن يهود
به داورى پيامبر صلی
اللهعلیهوآله:
وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ
اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما
أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ.
••• محمّد صلی
اللهعلیهوآله، مأمور قضاوت عادلانه بين يهوديان، در صورت تصميم بر داورى بين آنان:
... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ ... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ....
••• پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، مأمور
قضاوت عادلانه، درباره
بنینضیر و
بنیقریظه، در صورت تصميم
به حكميّت ميان آنان:
۱. ... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ...
ضمير فاعلى «فان جاءوك ...»
به يهوديان بنىقريظه و بنىنضير بر مىگردد كه
به قصد حكميّت نزد پيامبر صلی
اللهعلیهوآله رفتند.
۲. ... فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ ....
۳. وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ ....
••• محمّد صلی
اللهعلیهوآله، موظّف
به قضاوت در بين
اهلکتاب، بر اساس
احکام الهی:
... فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ....
••• قرآن، معيار داورى محمّد صلی
اللهعلیهوآله بين اهلكتاب:
وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ ... وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ....
وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ
اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ.
•••
مؤمنان، موظّف
به پذيرش حكميّت پيامبر اسلام صلی
اللهعلیهوآله:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً.
••• پذيرش حكميّت پيامبر صلی
اللهعلیهوآله در امور اختلافى، نشانه
ایمان واقعی و
تسلیم بودن:
۱. فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً.
۲. وَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسُولِ وَ أَطَعْنا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما
أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ.
۳. إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ
أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَ مَنْ يُطِعِ
اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَخْشَ
اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ.
••• ايمان، عامل
تسلیم بودن، در برابر قضاوت خدا و پيامبر صلی
اللهعلیهوآله:
وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا
مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى
اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْصِ
اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً.
••• مراجعه
به غير محمّد صلی
اللهعلیهوآله براى حلّ اختلافات، نشانه بىايمانى:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ....
•••
اطاعت كامل
مؤمنان، از قضاوت محمّد صلی
اللهعلیهوآله در ميان آنها:
إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ....
••• احضار برخى مسلمانان متخاصم نزد پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، براى
حکمیّت ميان آنان:
۱. وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ.
۲. إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ....
بسيارى از مردم عصر
بعثت، خواستار داورى پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، براساس قوانين
جاهلیّت:
وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ ...أَ فَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ....
خدا و پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، مرجع اصلى اختلافها:
۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا
اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ
أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى
اللَّهِ وَ الرَّسُولِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً.
۲. وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ وَ إِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ.
۳. وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا
مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى
اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْصِ
اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً.
دزدی خانواده
ابیرق و صحنهسازى آنان براى رهايى از حكم پيامبر صلی
اللهعلیهوآله:
إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ
اللَّهُ وَ لا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيماً وَ لَوْ لا فَضْلُ
اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ ...
آيه در مورد خانوادهاى
به نام
بنی ابیرق نازل شده است.
••• تلاش گروهى از
خائنان، براى
به اشتباه انداختن محمّد صلی
اللهعلیهوآله، در قضاوت:
... لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ ... ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا .... لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ ....
••• هشدار خداوند
به محمّد صلی
اللهعلیهوآله، درباره
توطئه گروهى از مردم، براى بازداشتن وى از داورى، بر اساس
تعالیم قرآن:
وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ... وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ
اللَّهُ إِلَيْكَ ....
•••
رحمت الهی، مانع تأثير دسيسه و زمينهسازيهاى خائنان، در قضاوت محمّد صلی
اللهعلیهوآله:
... لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ ... وَ لَوْ لا فَضْلُ
اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ ....
•••
فضل الهی، مانع تأثير دسيسه و زمينهسازيهاى خائنان، در قضاوت محمّد صلی
اللهعلیهوآله:
إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ ...وَ لَوْ لا فَضْلُ
اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ ....
مردم، وظيفهدار مراجعه
به محمّد صلی
اللهعلیهوآله، براى داورى و حلّ كليه مشاجرات:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ....
••• احساس ناراحتى و نارضايتى از قضاوت محمّد صلی
اللهعلیهوآله، بيانگر نداشتن ايمان حقيقى
به خدا:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ ... ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ ...
عبارت «لايجدوا ...» شرطى ديگر براى ايمان است.
••• نبودن تسليم كامل در برابر محمّد صلی
اللهعلیهوآله،
به رغم رجوع
به آن حضرت براى قضاوت، بيانگر نداشتن
ایمان به خدا:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ ... ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً.
••• مراجعه
به محكمه
طاغوت،
به جاى مراجعه براى قضاوت محمّد صلی
اللهعلیهوآله، بيانگر بىايمانى
به خدا:
... الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا ... يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ....
•••
توبیخ منافقان،
به جهت رويگردانى آنان از حاكميّت قضايى محمّد صلی
اللهعلیهوآله:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا ... يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً.
••• گمان ناعادلانه بودن
حکم خدا و
محمّد صلیاللهعلیهوآله، از
نشانههای نفاق و
اوصاف منافقان:
وَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ .... أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ
اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ ....
••• اعتماد كامل
به داورى پيامبر صلی
اللهعلیهوآله، از
لوازم ایمان:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً.
••• پذيرش حاكميّت قضايى محمّد صلی
اللهعلیهوآله در مشاجرات، و التزام قلبى
به حكم آن حضرت، از
علایم ایمان:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ ....
••• مطيع و حرف شنوا بودن، سخن هميشگى
مؤمنان راستين، در برابر فراخوانده شدن آنان
به پذيرش حكم خدا و قضاوت محمّد صلی
اللهعلیهوآله:
إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ....
••• لبّيك گفتن
به دعوت خدا و رسول صلی
اللهعلیهوآله او و پذيرش بىچون و چراى قضاوت محمّد صلی
اللهعلیهوآله، از نشانههاى ايمان واقعى:
إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ....
مؤمنان راستين، در همه حال، پذيراى داورى محمّد صلی
اللهعلیهوآله، حتّى در صورت پايان پذيرفتن قضاوت
به ضرر آنان:
وَ إِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا ... أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ...
از جمله «سمعنا و أطعنا» در برابر آيه ۴۹ برداشت مىشود
مؤمنان حقيقى هر حكم محمّد صلی
اللهعلیهوآله را مىپذيرند، اگرچه
به ضررشان باشد.
••• پذيرش حاكميّت قضايى محمّد صلی
اللهعلیهوآله در مشاجرات و التزام قلبى
به حكم آن حضرت، از نشانههاى ايمان:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ ....
••• تسليم همه جانبه در برابر محمّد صلی
اللهعلیهوآله و احكام قضايى آن حضرت، از علايم ايمان:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً.
رهايى از
کیفر گناهان، در گرو پذيرش احكام الهى و قضاوتهاى محمّد صلی
اللهعلیهوآله:
وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ... فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ
اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ....
ارجاع داورى
به محمّد صلی
اللهعلیهوآله و دلتنگ نشدن از قضاوت وى، درپىدارنده
پاداش بزرگ خداوند:
فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ ... ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ ... وَ إِذاً لَآتَيْناهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْراً عَظِيماً.
پذيرش احكام قضايى محمّد صلی
اللهعلیهوآله و همسويى با
مؤمنان، شرط نجات از
عذاب دوزخ:
إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ
اللَّهُ ... وَ مَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَ يَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ ... وَ نُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً.
تسليم قضاوت پيامبر صلی
اللهعلیهوآله و پذيرش داورى آن حضرت، نشانه
خداترسی و
تقواپیشگی:
... إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ... وَ مَنْ يُطِعِ
اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَخْشَ
اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ ....
پذيرش قضاوت متكى بر احكام الهى محمّد صلی
اللهعلیهوآله، موجب
رستگاری:
إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى
اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ
أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.
بسيارى از مردمان عصر
بعثت، خواستار داورى محمّد صلی
اللهعلیهوآله بر اساس قوانين جاهلى:
وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ... أَ فَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللَّهِ حُكْماً ....
برخى
گناهان، مايه محروميّت از پذيرش احكام الهى و داوريهاى محمّد صلی
اللهعلیهوآله:
وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللَّهُ ... فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ
اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ....
مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۳۱، ص۲۰۰، برگرفته از مقاله «قضاوت محمدصلیاللهعلیهوآله».