• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

تکذیب محمد (قرآن)

ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف



گروهی افراد از جمله منافقان، مشرکان و کافران رسالت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله را تکذیب و انکار می‌کردند. در این مقاله آیات مرتبط با تکذیب حضرت محمد صلی‌الله‌علیه‌وآله معرفی می‌شوند.

فهرست مندرجات

۱ - حزن محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله از تکذیب
۲ - تعجب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله از تکذیب
۳ - آثار تکذیب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله
       ۳.۱ - قرار گرفتن در شمار ظالمان
       ۳.۲ - از موجبات کفر
       ۳.۳ - جرم وگناه
۴ - روش برخورد با تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله
       ۴.۱ - اعراض
       ۴.۲ - تبرّى‌
       ۴.۳ - تذكّر
       ۴.۴ - صبر
۵ - زمينه‌هاى تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله
       ۵.۱ - رفاه‌
       ۵.۲ - كفران نعمت‌
۶ - كيفر تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله
۷ - نهی از اطاعت مكذّبان محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله
۸ - استدراج مكذّبان محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله
۹ - تهديد مكذّبان محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله
۱۰ - مصاديق مكذّبان محمّدصلی‌الله‌علیه‌وآله
       ۱۰.۱ - ابوجهل‌
       ۱۰.۲ - ابوزمعه‌
       ۱۰.۳ - اشراف‌
       ۱۰.۴ - كافران‌ و مشرکان
       ۱۰.۵ - مجرمان‌
       ۱۰.۶ - منافقان‌
       ۱۰.۷ - يهود
۱۱ - عناوین مرتبط
۱۲ - پانویس
۱۳ - منبع


انكار و تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، مايه اندوه و حزن آن حضرت:
قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ‌ ... وَ لَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلى‌ ما كُذِّبُوا وَ أُوذُوا ....


تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله از سوى مشرکان، مايه تعجّب آن حضرت:
بَلْ عَجِبْتَ وَ يَسْخَرُونَ‌ وَ إِذا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ‌ وَ قالُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ.




۳.۱ - قرار گرفتن در شمار ظالمان

تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، سبب قرار گرفتن در شمار ظالمان:
وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ وَ هُمْ ظالِمُونَ.

۳.۲ - از موجبات کفر

تكذيب پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، موجب کفر:
۱. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عادٌ وَ ثَمُودُ وَ أَصْحابُ مَدْيَنَ وَ كُذِّبَ مُوسى‌ فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ‌ ....
۲. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ‌ ... ثُمَ‌ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا ....

۳.۳ - جرم وگناه

جرم و گناه، از آثار تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله:
وَ إِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لِي عَمَلِي وَ لَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَ أَنَا بَرِي‌ءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ.




۴.۱ - اعراض

توصيه خداوند، براى اعراض از تكذيب‌كنندگان محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله:
وَ ذَرْنِي وَ الْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَ مَهِّلْهُمْ قَلِيلًا.

۴.۲ - تبرّى‌

محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، موظّف به تبرّی و اظهار بيزارى از تكذيب‌كنندگان خود:
وَ إِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لِي عَمَلِي وَ لَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَ أَنَا بَرِي‌ءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ.

۴.۳ - تذكّر

يادآورى رحمت گسترده خدا در دنیا و حتميّت كيفر مجرمان، برخوردى مناسب، در برابر تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله:
فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ واسِعَةٍ وَ لا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ.

۴.۴ - صبر

صبر و تحمّل در برابر تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، روشى شايسته:
۱. قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ‌ ... وَ لَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلى‌ ما كُذِّبُوا وَ أُوذُوا حَتَّى أَتاهُمْ نَصْرُنا وَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِ اللَّهِ وَ لَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ.
۲. وَ قالُوا لَوْ لا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَ وَ لَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى‌ وَ لَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَ نَخْزى‌ قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَ مَنِ اهْتَدى‌.




۵.۱ - رفاه‌

رفاه مادّى و فراوانى نعمت، زمينه تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، از جانب کافران مکّه:
وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكانٍ‌ ... وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ‌ ....

۵.۲ - كفران نعمت‌

کفران نعمتهای الهی، زمينه تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، از سوى مردم مکّه:
وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ‌ ...وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ‌ ....


عذاب الهی، كيفر تكذيب‌كنندگان محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله:
۱. فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ واسِعَةٍ وَ لا يُرَدُّ بَأْسُهُ‌ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ.
۲. وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ‌ ....
۳. وَ قالُوا لَوْ لا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَ وَ لَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى‌ وَ لَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَ نَخْزى‌ قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَ مَنِ اهْتَدى‌.
۴. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌ .... فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۵. قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزاماً.
۶. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ‌ ... ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۷. وَ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَ قالَ الْكافِرُونَ هذا ساحِرٌ كَذَّابٌ‌ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ‌ ... إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقابِ.
۸. ما يُجادِلُ فِي آياتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا ...كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ الْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَ هَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَ جادَلُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ‌ كانَ عِقابِ.
۹. بَلْ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقالَ الْكافِرُونَ هذا شَيْ‌ءٌ عَجِيبٌ‌ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ‌ .... كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ.
۱۰. وَ لَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۱۱. وَ ذَرْنِي وَ الْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَ مَهِّلْهُمْ قَلِيلًا إِنَّ لَدَيْنا أَنْكالًا وَ جَحِيماً وَ طَعاماً ذا غُصَّةٍ وَ عَذاباً أَلِيماً.
۱۲. أَ رَأَيْتَ الَّذِي يَنْهى‌ عَبْداً إِذا صَلَّى‌ أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى‌ كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ خاطِئَةٍ فَلْيَدْعُ نادِيَهُ‌ سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ.


نهى خدا، از اطاعت مكذّبان محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله:
ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ‌ فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ.


مهلت خداوند به مكذّبان محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله جهت کیفر و عذاب آنان:
۱. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عادٌ وَ ثَمُودُ وَ قَوْمُ إِبْراهِيمَ وَ قَوْمُ لُوطٍ وَ أَصْحابُ مَدْيَنَ وَ كُذِّبَ مُوسى‌ فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۲. وَ ذَرْنِي وَ الْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَ مَهِّلْهُمْ قَلِيلًا.


••• پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، موظف به تهدید مكذبان خود:
وَ قالُوا لَوْ لا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَ وَ لَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى‌ وَ لَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ‌ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَ نَخْزى‌ قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَ مَنِ اهْتَدى‌.

••• تهديد مكذّبان محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله به عذاب، از جانب خدا:
۱. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عادٌ وَ ثَمُودُ وَ أَصْحابُ مَدْيَنَ وَ كُذِّبَ مُوسى‌ فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۲. وَ ذَرْنِي وَ الْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَ مَهِّلْهُمْ قَلِيلًا إِنَّ لَدَيْنا أَنْكالًا وَ جَحِيماً وَ طَعاماً ذا غُصَّةٍ وَ عَذاباً أَلِيماً.




۱۰.۱ - ابوجهل‌

تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، از سوى ابوجهل:
۱. وَ لكِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى‌. آيه در رابطه با ابوجهل مى‌باشد.
۲. أَ رَأَيْتَ الَّذِي يَنْهى‌ عَبْداً إِذا صَلَّى‌ أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى‌. مقصود از «الّذى ينهى‌» ابوجهل و «عبداً إذا صلىَّ» محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله است.

۱۰.۲ - ابوزمعه‌

تكذيب و انكار رسالت پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، از سوى ابوزمعه:
... وَ قالَ الْكافِرُونَ هذا ساحِرٌ كَذَّابٌ‌ ما سَمِعْنا بِهذا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هذا إِلَّا اخْتِلاقٌ‌ أَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذابِ‌ . مفسّران، از جمله اين كافران را «ابوزمعه» مى‌دانند.

۱۰.۳ - اشراف‌

اشراف صدر اسلام، تكذيب‌كننده پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، در رسالت وى:
۱. حَتَّى إِذا أَخَذْنا مُتْرَفِيهِمْ بِالْعَذابِ إِذا هُمْ يَجْأَرُونَ‌ أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ.
۲. فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ‌ وَ لا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ‌ أَنْ كانَ ذا مالٍ وَ بَنِينَ.

۱۰.۴ - كافران‌ و مشرکان

تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، از ناحيه کافران و مشرکان:
۱. أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ‌ وَ إِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لِي عَمَلِي وَ لَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَ أَنَا بَرِي‌ءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ.
۲. قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلى‌ بَصِيرَةٍ أَنَا وَ مَنِ اتَّبَعَنِي وَ سُبْحانَ اللَّهِ وَ ما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ‌ وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى‌ أَ فَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ لَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَ فَلا تَعْقِلُونَ.
۳. وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا ....
۴. وَ قالُوا لَوْ لا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَ وَ لَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى‌ وَ لَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَ نَخْزى‌ قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَ مَنِ اهْتَدى‌.
۵. أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ‌ أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ.
۶. قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزاماً.
۷. وَ يَقُولُونَ أَ إِنَّا لَتارِكُوا آلِهَتِنا لِشاعِرٍ مَجْنُونٍ.
۸. وَ إِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَ يَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ وَ كَذَّبُوا وَ اتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ وَ كُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ.
۹. رَبُّ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا وَ اصْبِرْ عَلى‌ ما يَقُولُونَ وَ اهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلًا وَ ذَرْنِي وَ الْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَ مَهِّلْهُمْ قَلِيلًا.

••• تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله از جانب كافران، همچون تكذيب ساير پيامبران، در طول تاريخ:
۱. قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ‌ ... وَ لَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلى‌ ما كُذِّبُوا ....
۲. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عادٌ وَ ثَمُودُ وَ قَوْمُ إِبْراهِيمَ وَ قَوْمُ لُوطٍ وَ أَصْحابُ مَدْيَنَ وَ كُذِّبَ مُوسى‌ فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۳. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ‌ ....
۴. وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ وَ بِالزُّبُرِ وَ بِالْكِتابِ الْمُنِيرِ ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.
۵. وَ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَ قالَ الْكافِرُونَ هذا ساحِرٌ كَذَّابٌ‌ جُنْدٌ ما هُنالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ الْأَحْزابِ‌ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عادٌ وَ فِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتادِ وَ ثَمُودُ وَ قَوْمُ لُوطٍ وَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ أُولئِكَ الْأَحْزابُ‌ إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقابِ.
۶. كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتاهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ.
۷. ما يُجادِلُ فِي آياتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا ...كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ الْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ‌ ....
۸. بَلْ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقالَ الْكافِرُونَ هذا شَيْ‌ءٌ عَجِيبٌ‌ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ أَصْحابُ الرَّسِّ وَ ثَمُودُ وَ عادٌ وَ فِرْعَوْنُ وَ إِخْوانُ لُوطٍ وَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ وَ قَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ.
۹. وَ لَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.

••• تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، از سوى كافران مكّه:
وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً ... فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ‌ ... وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ‌ ... مراد از «قريه» مكه مى‌باشد.
[۹۸] الجوهر الثمين، ج ۳، ص ۴۵۲.


۱۰.۵ - مجرمان‌

تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، از جانب مجرمان:
فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ واسِعَةٍ وَ لا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ.

۱۰.۶ - منافقان‌

تكذيب پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، از ناحيه منافقان:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى‌ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ‌ ... مفاد جمله «و يقولون ... لولا يعذّبنا اللّه بما نقول» اين است كه اگر محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله پيامبر بود بايد ما عذاب مى‌شديم و چون عذاب نشديم معلوم مى‌شود او پيامبر نيست. و سياق آيه در رابطه با منافقين مى‌باشد.
[۱۰۲] حجة التفاسير، ج ۶، ص ۳۲۹.


۱۰.۷ - يهود

تكذيب محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله، از جانب یهودیان:
لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَ نَحْنُ أَغْنِياءُ ... فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جاؤُ بِالْبَيِّناتِ وَ الزُّبُرِ وَ الْكِتابِ الْمُنِيرِ. قائلين به «ان الله ...» يهود مى‌باشند.
وَ عَلَى الَّذِينَ هادُوا ... فَإِنْ كَذَّبُوكَ‌ ....
وَ إِذْ قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْراةِ وَ مُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جاءَهُمْ بِالْبَيِّناتِ قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ‌ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى‌ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ هُوَ يُدْعى‌ إِلَى الْإِسْلامِ‌ ....


اعراض از محمد (قرآن)، افترا به محمد (قرآن)، کفر به محمد (قرآن).


۱. انعام/سوره۶، آیه۳۳.    
۲. انعام/سوره۶، آیه۳۴.    
۳. صافّات/سوره۳۷، آیه۱۲.    
۴. صافّات/سوره۳۷، آیه۱۴.    
۵. صافّات/سوره۳۷، آیه۱۵.    
۶. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۳.    
۷. حج/سوره۲۲، آیه۴۲.    
۸. حج/سوره۲۲، آیه۴۴.    
۹. فاطر/سوره۳۵، آیه۲۵.    
۱۰. فاطر/سوره۳۵، آیه۲۶.    
۱۱. یونس/سوره۱۰، آیه۴۱.    
۱۲. مزمّل/سوره۷۳، آیه۱۱.    
۱۳. یونس/سوره۱۰، آیه۴۱.    
۱۴. انعام/سوره۶، آیه۱۴۷.    
۱۵. انعام/سوره۶، آیه۳۳.    
۱۶. انعام/سوره۶، آیه۳۴.    
۱۷. طه/سوره۲۰، آیات۱۳۳-۱۳۵.    
۱۸. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۲.    
۱۹. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۳.    
۲۰. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۲.    
۲۱. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۳.    
۲۲. انعام/سوره۶، آیه۱۴۷.    
۲۳. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۳.    
۲۴. طه/سوره۲۰، آیات۱۳۳-۱۳۵.    
۲۵. حج/سوره۲۲، آیه۴۲.    
۲۶. حج/سوره۲۲، آیه۴۴.    
۲۷. فرقان/سوره۲۵، آیه۷۷.    
۲۸. فاطر/سوره۳۵، آیه۲۵.    
۲۹. فاطر/سوره۳۵، آیه۲۶.    
۳۰. ص/سوره۳۸، آیه۴.    
۳۱. ص/سوره۳۸، آیه۱۲.    
۳۲. ص/سوره۳۸، آیه۱۴.    
۳۳. غافر/سوره۴۰، آیه۴.    
۳۴. غافر/سوره۴۰، آیه۵.    
۳۵. ق/سوره۵۰، آیه۲.    
۳۶. ق/سوره۵۰، آیه۱۲.    
۳۷. ق/سوره۵۰، آیه۱۴.    
۳۸. ملک/سوره۶۷، آیه۱۸.    
۳۹. مزمّل/سوره۷۳، آیات۱۱-۱۳.    
۴۰. علق/سوره۹۶، آیه۹.    
۴۱. علق/سوره۹۶، آیه۱۰.    
۴۲. علق/سوره۹۶، آیه۱۳.    
۴۳. علق/سوره۹۶، آیات۱۵-۱۸.    
۴۴. قلم/سوره۶۸، آیه۲.    
۴۵. قلم/سوره۶۸، آیه۸.    
۴۶. حجّ/سوره۲۲، آیات۴۲-۴۴.    
۴۷. مزمّل/سوره۷۳، آیه۱۱.    
۴۸. طه/سوره۲۰، آیات۱۳۳-۱۳۵.    
۴۹. حجّ/سوره۲۲، آیه۴۲.    
۵۰. حجّ/سوره۲۲، آیه۴۴.    
۵۱. مزمّل/سوره۷۳، آیات۱۱-۱۳.    
۵۲. قیامت/سوره۷۵، آیه۳۲.    
۵۳. ابن جوزی، عبدالرحمان بن علی، زاد المسیر، ج ۴، ص ۳۷۲.    
۵۴. ثعلبی، الکشف و البیان، ج ۱۰، ص ۹۰.    
۵۵. علق/سوره۹۶، آیه۹.    
۵۶. علق/سوره۹۶، آیه۱۰.    
۵۷. علق/سوره۹۶، آیه۱۳.    
۵۸. طبرسی، فضل بن حسن، مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج ۱۰، ص ۷۸۲.    
۵۹. ص/سوره۳۸، آیه۴.    
۶۰. ص/سوره۳۸، آیه۷.    
۶۱. ص/سوره۳۸، آیه۸.    
۶۲. ثعلبی، الکشف و البیان، ج ۸، ص ۱۷۸.    
۶۳. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۶۴.    
۶۴. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۶۹.    
۶۵. قلم/سوره۶۸، آیه۸.    
۶۶. قلم/سوره۶۸، آیه۱۰.    
۶۷. قلم/سوره۶۸، آیه۱۴.    
۶۸. یونس/سوره۱۰، آیه۳۸.    
۶۹. یونس/سوره۱۰، آیه۴۱.    
۷۰. یوسف/سوره۱۲، آیه۱۰۸.    
۷۱. یوسف/سوره۱۲، آیه۱۰۹.    
۷۲. رعد/سوره۱۳، آیه۴۳.    
۷۳. طه/سوره۲۰، آیات۱۳۳-۱۳۵.    
۷۴. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۶۹.    
۷۵. مؤمنون/سوره۲۳، آیه۷۰.    
۷۶. فرقان/سوره۲۵، آیه۷۷.    
۷۷. صافّات/سوره۳۷، آیه۳۶.    
۷۸. قمر/سوره۵۴، آیه۲.    
۷۹. قمر/سوره۵۴، آیه۳.    
۸۰. مزمّل/سوره۷۳، آیات۹-۱۱.    
۸۱. انعام/سوره۶، آیه۳۳.    
۸۲. انعام/سوره۶، آیه۳۴.    
۸۳. حجّ/سوره۲۲، آیات۴۲-۴۴.    
۸۴. فاطر/سوره۳۵، آیه۴.    
۸۵. فاطر/سوره۳۵، آیه۲۵.    
۸۶. فاطر/سوره۳۵، آیه۲۶.    
۸۷. ص/سوره۳۸، آیه۴.    
۸۸. ص/سوره۳۸، آیات۱۱-۱۴.    
۸۹. زمر/سوره۳۹، آیه۲۵.    
۹۰. غافر/سوره۴۰، آیه۴.    
۹۱. غافر/سوره۴۰، آیه۵.    
۹۲. ق/سوره۵۰، آیه۲.    
۹۳. ق/سوره۵۰، آیات۱۲-۱۴.    
۹۴. ملک/سوره۶۷، آیه۱۸.    
۹۵. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۲.    
۹۶. نحل/سوره۱۶، آیه۱۱۳.    
۹۷. ابوالفتوح رازی، حسین بن علی، روض الجنان و روح الجنان، ج ۱۲، ص ۱۰۹.    
۹۸. الجوهر الثمين، ج ۳، ص ۴۵۲.
۹۹. انعام/سوره۶، آیه۱۴۷.    
۱۰۰. مجادله/سوره۵۸، آیه۸.    
۱۰۱. طباطبایی، محمدحسین، المیزان فی تفسیر القرآن، ج ۱۹، ص ۱۸۷.    
۱۰۲. حجة التفاسير، ج ۶، ص ۳۲۹.
۱۰۳. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۸۱.    
۱۰۴. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۸۴.    
۱۰۵. طباطبایی، محمدحسین، المیزان فی تفسیر القرآن، ج ۴، ص ۸۲.    
۱۰۶. زمخشری، محمود بن عمر، الکشاف، ج ۱، ص ۴۴۶.    
۱۰۷. انعام/سوره۶، آیه۱۴۶.    
۱۰۸. انعام/سوره۶، آیه۱۴۷.    
۱۰۹. صفّ/سوره۶۱، آیه۶.    
۱۱۰. صفّ/سوره۶۱، آیه۷.    



مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۶، ص۱۸۵، برگرفته از مقاله «تکذیب محمد صلی‌الله‌علیه‌وآله».    


رده‌های این صفحه : محمد بن عبدالله | موضوعات قرآنی




جعبه ابزار